طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

عدد المشاهدات(175)

كيفية تضمين دراسات سابقة في الإطار البحثي

يُعد الإطار النظري أحد الأعمدة الأساسية في البحث العلمي، ومن أكثر الأسئلة التي يطرحها الباحثون: هل يجب تضمين الدراسات السابقة في الإطار؟ وما موضعها الصحيح؟ الحقيقة أن الدراسات السابقة تمثل جزءا مهما في دعم الإطار النظري، إذ تبرز ما توصل إليه الآخرون وتحدد الفجوة البحثية بوضوح.

حرصنا في هذا المقال أن نجيب عن أكثر الأسئلة شيوعًا التي يطرحها الباحثون حول العلاقة بين الدراسات السابقة والإطار النظري، وسنوضح أهمية هذا الدمج، الأخطاء الشائعة، وموضعه الصحيح في هيكل البحث العلمي. كما سنقدم لك خدمة متخصصة تساعدك في تجاوز هذه المعضلة بكل سلاسة.

ما هي الدراسات السابقة؟

 

الدراسات السابقة هي الأبحاث التي أُجريت من قبل باحثين آخرين في نفس مجال الدراسة أو في مواضيع متقاربة، وتُستخدم كمصادر معرفية لتشكيل فهم شامل حول الموضوع قيد البحث. وتشمل هذه الدراسات الأبحاث النظرية، التجريبية، المقالات المحكمة، الرسائل الجامعية، وحتى التقارير العلمية الصادرة عن مؤسسات بحثية.

أهمية تضمين الدراسات السابقة في البحث؟

 

تُعدّ الدراسات السابقة من الأعمدة الرئيسة التي يستند إليها أي بحث علمي، فهي لا تُستخدم فقط للاستشهاد، بل تُسهم في بناء الإطار النظري، وصياغة الفرضيات، وتوجيه التصميم المنهجي. ومن دون الرجوع إلى ما كُتب في المجال، يبقى البحث معزولًا عن تطوره المعرفي. إليك أبرز أوجه الأهمية:

  1. تُعرّف الباحث بما أنجزه الآخرون، وتساعده على فهم الخلفية العلمية لموضوعه قبل التوسع فيه.
  2. تُسهم في تحديد الفجوة البحثية، من خلال إبراز ما لم تُغطّه الدراسات السابقة، وهو ما يُبرّر موضوع البحث الحالي.
  3. تُساعد على تجنّب التكرار، إذ توجّه الباحث نحو إضافة جديدة بدل إعادة إنتاج ما طُرح مسبقًا.
  4. تُفيد في تطوير الإطار النظري، من خلال جمع المفاهيم والنماذج التي بُنيت عليها أبحاث سابقة ذات صلة.
  5. تُسهّل صياغة أسئلة أو فرضيات البحث، لأن الاطلاع على نتائج الباحثين السابقين يُوجّه التفكير العلمي للباحث.
  6. تُعزّز من مصداقية البحث، حيث تُظهر أن الباحث متمكن من المجال وواعٍ بالتطورات العلمية فيه.
  7. تُرشد الباحث في اختيار المنهج والأدوات المناسبة، من خلال الاطلاع على أساليب جمع وتحليل البيانات في دراسات مشابهة.
  8. تُساعد على تفسير النتائج لاحقًا، لأنها توفّر إطارًا مقارنًا يُمكن من خلاله فهم النتائج في سياقها الأوسع.
  9. تُظهر التقدم المعرفي في المجال، وتُمكّن من ربط البحث الجديد بسلسلة التطورات العلمية القائمة.
  10. تُكسب البحث طابعًا أكاديميًا منضبطًا، لأنها تُظهر التوثيق المنهجي والرجوع إلى مصادر علمية رصينة.

هل الدراسات السابقة من مكونات الإطار النظري؟

 

نعم، في الغالب تُعد الدراسات السابقة جزءًا لا يتجزأ من الإطار النظري، ولكن بتنسيق منهجي واضح. فالإطار النظري لا يقتصر على عرض النظريات، بل يشمل مراجعة نقدية للدراسات السابقة ذات الصلة، وربطها بمشكلة البحث، ويرجع ذلك للأسباب التالية:

  1. تكملة للإطار المفاهيمي والنظري: تُساعد الدراسات السابقة في دعم المفاهيم والنظريات التي يتناولها الباحث، وتُبيّن كيف تم تطبيقها في سياقات مختلفة.
  2. تبرير أهمية البحث الحالي: من خلال استعراض ما توصلت إليه البحوث السابقة، يُمكن للباحث أن يُظهر الفجوة المعرفية التي يسعى بحثه لسدّها.
  3. إثراء التحليل النقدي: لا يقتصر دورها على العرض، بل تُستخدم في التحليل والمقارنة لإبراز ما يُضيفه الباحث من جديد.
  4. بناء الأساس المنهجي: يُمكن أن يستفيد الباحث من المناهج والأدوات التي استخدمتها الدراسات السابقة، ويُعدّلها بما يتلاءم مع بحثه.

ما هو موضع الدراسات السابقة الصحيح في البحث؟

 

الدراسات السابقة تُعدّ ركيزة أساسية في أي بحث علمي، إذ تُسهم في بناء الخلفية النظرية، وتحديد الفجوة البحثية، وتوجيه الباحث في اختيار المنهج والأدوات. لكن كثيرًا من الباحثين المبتدئين يتساءلون: أين يجب أن توضع الدراسات السابقة في الرسالة؟ إليك الإجابة المنهجية:

1- في البحوث ذات الهيكل التقليدي (خماسي الفصول)

في الغالب، توضع الدراسات السابقة في فصل مستقل (الفصل الثاني)، تحت عنوان الدراسات السابقة، بعد فصل مشكلة البحث وقبل فصل المنهجية.

هذا الفصل يتضمن عرضًا تحليليًا لأهم الدراسات ذات العلاقة، مع بيان أوجه الاتفاق والاختلاف بينها وبين الدراسة الحالية، وتحديد الفجوة التي تسعى الدراسة لسدّها.

2- في بعض التخصصات تُدمج الدراسات ضمن الإطار النظري

في بعض الكليات أو الجامعات (خاصة في العلوم الاجتماعية والتربوية)، يُسمح للباحث بدمج مراجعة الدراسات السابقة ضمن الإطار النظري في فصل واحد مشترك، غالبًا بعنوان: الإطار النظري والدراسات السابقة.

يُراعى في هذه الحالة الفصل الواضح بين المفاهيم والنظريات من جهة، وبين النتائج والتصاميم المستخدمة في الدراسات السابقة من جهة أخرى.

3- في البحوث النوعية أو المقالات العلمية

في الدراسات النوعية أو المقالات المنشورة في مجلات علمية، قد توزّع الدراسات السابقة داخل المقدمة أو في قسم خاص ضمن المراجعة الأدبية، دون أن تُخصَّص لها وحدة مستقلة.

المعيار هنا هو الربط التحليلي، وليس الشكل الثابت، إذ تُستخدم الدراسات لتبرير اختيار المنهج أو تحليل الإطار الثقافي للظاهرة المدروسة.

4- في أطروحات الدكتوراه ذات الهيكل المتقدم

في بعض رسائل الدكتوراه، وخاصة التي تعتمد منهجية متقدمة قد يُخصَّص فصل موسّع لمراجعة الأدبيات يُدمج فيه التحليل النظري والنقدي للدراسات السابقة، وقد يتبع بفصل مستقل لمقارنة النتائج السابقة بالدراسة الحالية.

 

ما علاقة الدراسات السابقة بالإطار النظري؟

 

كل من الإطار النظري والدراسات السابقة يُعدّ مكوّنًا أساسيًا في البحوث العلمية، وغالبًا ما يُعرضان في فصول منفصلة. ومع ذلك، فبينهما علاقة وثيقة تُسهم في تشكيل قاعدة معرفية متكاملة للبحث. الفهم الجيد لهذه العلاقة يُساعد الباحث على توظيف كل منهما بفاعلية ووعي، وهي على النحو التالي:

1- الإطار النظري يوفّر الأساس المفاهيمي، والدراسات السابقة توضح التطبيق

الإطار النظري يتناول المفاهيم الأساسية والنظريات التي تُفسّر الظاهرة المدروسة، في حين تستعرض الدراسات السابقة كيف استُخدمت تلك المفاهيم والنظريات فعليًا في أبحاث سابقة. بذلك، يعملان معًا لبناء أساس معرفي ومنهجي متين.

2- الدراسات السابقة تدعم وتُغذّي الإطار النظري

من خلال مراجعة الدراسات السابقة، يستطيع الباحث أن يُحدد أي النظريات كانت الأكثر استخدامًا وفعالية في دراسة المشكلة. وبالتالي، تُسهم تلك الدراسات في اختيار أو تطوير الإطار النظري المناسب للبحث الحالي.

3- الإطار النظري يُفسّر المتغيرات، والدراسات السابقة توضح العلاقات الواقعية بينها

بينما يُوضّح الإطار النظري معنى المتغيرات وطبيعة العلاقة بينها من منظور نظري، تُقدّم الدراسات السابقة شواهد وتجارب بحثية توضّح كيف تفاعلت تلك المتغيرات فعليًا في سياقات مختلفة.

4- كلاهما يُسهم في تحديد الفجوة البحثية

الإطار النظري يُظهر ما تم تناوله نظريًا، والدراسات السابقة تُظهر ما نُفّذ عمليًا في بحوث سابقة. الدمج بينهما يُساعد الباحث على تحديد الجانب غير المغطّى، أو ما يسمى بـالفجوة البحثية، التي تبرّر الحاجة إلى الدراسة الحالية.

5- الدراسات السابقة تعزّز صلاحية الإطار النظري المختار

عند استخدام إطار نظري معين، يُستحسن أن تُدعّمه دراسات سابقة استخدمت نفس الإطار وأثبتت صلاحيته. وهذا الربط يُعزّز من مصداقية التوجّه النظري للدراسة.

 

ما الأخطاء الشائعة عند تضمين الدراسات السابقة في الإطار النظري؟ وكيفية تجنبها؟

 

استعراض الدراسات السابقة يُعدّ عنصرًا محوريًا في الإطار النظري، لكنه كثيرًا ما يشهد أخطاء تقلل من قيمة البحث أو تُضعف تأثيره العلمي. تجنّب هذه الأخطاء لا يُحسّن فقط جودة العرض النظري، بل يُظهر وعي الباحث بمنهجيّة البناء العلمي. فيما يلي أبرز هذه الأخطاء مع كيفية تفاديها:

  1. الاكتفاء بتلخيص محتوى الدراسات دون تحليل، الحل: لذا يجب على الباحث أن يُضيف تعليقًا نقديًا يُظهر العلاقة بين تلك الدراسات وموضوع بحثه.
  2. تضمين دراسات لا ترتبط مباشرة بمشكلة البحث، الحل: ومن الأفضل اختيار النظريات والدراسات التي تُسهم فعليًا في تفسير المشكلة أو دعم الفرضيات.
  3. سرد الدراسات بطريقة عشوائية وغير منظمة، الحل: لذلك يُنصح بعرضها وفق ترتيب زمني أو موضوعي أو منهجي متسق.
  4. عدم بيان أوجه الاتفاق أو الاختلاف بين الدراسات، الحل: ويُستحسن أن يقارن الباحث بين نتائجها لإبراز التباينات أو النقاط المشتركة.
  5. الاعتماد على مصادر قديمة دون مبرر، الحل: لذا يجب التركيز على الدراسات الحديثة، ما لم تكن القديمة ذات طابع تأسيسي.
  6. تكرار مضمون الدراسات دون فهم أو إعادة صياغة، الحل: ومن المهم أن يُعيد الباحث صياغة الأفكار بلغته الخاصة مع التركيز على ما يخدم بحثه.
  7. ضعف التوثيق العلمي أو إغفال المصادر الأصلية، الحل: لذا يجب الالتزام الصارم بأسلوب التوثيق المعتمد في الجامعة بشكل دقيق.
  8. المبالغة في عدد الدراسات مما يشتّت القارئ، الحل: لذلك يُفضّل اختيار دراسات نوعية وذات صلة قوية بموضوع البحث.
  9. دمج الدراسات المحلية والعالمية دون تمييز، الحل: ويُستحسن تصنيفها بوضوح لتوضيح الفروق في السياقات والنتائج.
  10. عدم الربط بين الدراسات السابقة ومشكلة البحث، الحل: لذا يجب أن يوضح الباحث كيف تكشف تلك الدراسات عن فجوة معرفية يسعى بحثه لمعالجتها.

كيف نساعدك في التعامل مع الدراسات السابقة والإطار النظري؟

 

نساعدك في التعامل مع الدراسات السابقة والإطار النظري بطريقة علمية دقيقة ومنهجية تضمن ترابط البحث وقوته الأكاديمية. يقوم فريقنا المتخصص بمراجعة أحدث وأهم الدراسات ذات الصلة بموضوعك، وتحليلها بشكل نقدي لاستخلاص ما يخدم أهداف بحثك، مع تنظيمها بشكل يوضح الفجوة العلمية التي يسعى بحثك إلى سدها.

  1. مراجعة شاملة وتحليل نقدي للدراسات السابقة.
  2. إعداد إطار نظري منظم ومترابط يدعم مشكلة البحث
  3. توثيق أكاديمي وفق أحدث المعايير العلمية
  4. ربط منطقي بين الدراسات السابقة وأهداف البحث
  5. تقديم محتوى علمي أصيل وخالٍ من الأخطاء والتكرار

تواصل معنا عبر الواتس اب أو نموذج التواصل، واجعل خبراء شركة دراسة يساعدونك في إعداد إطار نظري ودراسات سابقة ترفع من جودة بحثك وتمنحه التميز الأكاديمي.

 

كيف نساعدك في التعامل مع الدراسات السابقة والإطار النظري؟

فريق العمل الأكاديمي

 

يضم فريق دراسة الأكاديمي نخبة من الأساتذة من حملة الدكتوراه، الحاصلين على مؤهلات علمية من جامعات مرموقة، ويتمتعون بخبرة تفوق 20 عاماً في إعداد الدراسات السابقة والأطر النظرية بمختلف التخصصات. ويتميز الفريق بالاحترافية والدقة في تقديم محتوى أكاديمي متماسك يدعم جودة البحث العلمي ويعكس عمقه ومنهجيته، أبرز مميزات الفريق الأكاديمي في هذه الخدمة:

  1. خبرة متقدمة في تحليل وتصنيف الدراسات السابقة وربطها بموضوع البحث بشكل علمي دقيق.
  2. صياغة إطار نظري متكامل يغطي المفاهيم الأساسية والنظريات والمداخل العلمية ذات الصلة.
  3. اختيار مصادر ومراجع حديثة وموثوقة منشورة في مجلات علمية محكمة وكتب أكاديمية معتمدة.
  4. ربط محكم بين الإطار النظري ومشكلة البحث وأهدافه لضمان اتساق المحتوى العلمي.
  5. الالتزام بأساليب التوثيق الأكاديمي المعتمدة مثل APA، Chicago، Harvard وغيرها.
  6. كتابة خالية من الأخطاء العلمية واللغوية مع مراجعة دقيقة قبل التسليم.

 

كما نفتخر في شركة دراسة بأننا نضم نخبة متميزة من الأساتذة الجامعيين من حملة الدكتوراه في تخصصات علمية متعددة من جامعات مرموقة معترف بها عالميًا، ممن لغتهم الأم هي اللغة الإنجليزية.

فريق العمل الأكاديمي

آراء العملاء

 

أشاد العملاء بجودة خدمة إعداد الدراسات السابقة والإطار النظري، حيث أشاروا إلى أن الفريق قام بتقديم محتوى منظم، متكامل، ومرتبط بموضوع البحث بشكل واضح ودقيق. وقد أثنوا على حسن اختيار الدراسات الحديثة والموثوقة، إلى جانب طريقة عرضها ومقارنتها بما يخدم أهداف البحث.

كما نوّهت آراء العملاء إلى الترابط المنطقي بين الإطار النظري والدراسات السابقة، مما أسهم في بناء خلفية علمية قوية ومتماسكة. وأكدوا أن الخدمة ساعدتهم في تقديم عمل أكاديمي متكامل وخالٍ من الأخطاء، يواكب المعايير الجامعية ويعزز من قوة دراستهم.

خاتمة المقال:

 

إن فهم طبيعة الدراسات السابقة وموقعها داخل الإطار النظري يُعد أحد أهم عناصر بناء البحث الأكاديمي الرصين. فهذه الدراسات ليست فقط خلفية معرفية، بل أدوات تحليلية وتوجيهية تسهم في صياغة أسئلتك، واختيار منهجك، وتفسير نتائجك، سواء أدرجتها في فصل مستقل أو ضمن الإطار النظري، الأهم أن تُقدَّم بشكل نقدي متماسك، يُظهر وعيك بالجدل العلمي في مجالك. ومن هنا، فإن الباحث الذكي هو من يُوظف هذه الدراسات لا كزينة، بل كركيزة.

مراجع للاستزادة:

 

بوترعه، بلال، وضيف، الأزهر. (2019). استعراض الدراسات السابقة في البحث العلمي. مجلة العلوم الإنسانية، 19 (1)، 87- 101.

يحياوي، إبراهيم. (2021). الدراسات السابقة أهميتها وكيفية توظيفها في بحوث العلوم الاجتماعية. مجلة علوم الإنسان والمجتمع، 10 (1)، 319- 341.

حمودات، ثابت. (2021). الأطر النظرية والدراسات السابقة/ المنهج التاريخي في التربية الدينية. جامعة الموصل.

كيف أكتب دراسات سابقة؟

  • ابدأ بعرض كل دراسة بذكر عنوانها، اسم الباحث، سنة النشر، وأهدافها وأبرز نتائجها. ثم اربطها بموضوع بحثك من خلال الإشارة إلى أوجه التشابه أو الاختلاف، واستخدم أسلوبًا أكاديميًا واضحًا.
  • ما هي شروط الإطار النظري للبحث؟

  • يجب أن يكون الإطار النظري مرتبطًا بمشكلة البحث، مبنيًا على مصادر علمية حديثة، وأن يُعرض بشكل منظم يعكس فهم الباحث، ويُظهر الفجوة التي سيسدها البحث الحالي.
  • كيف أكتب الدراسات السابقة في المذكرة؟

  • صِف كل دراسة بإيجاز، وركّز على ما تتناوله، ومنهجها، ونتائجها، ثم حلّل علاقتها ببحثك. يُفضّل تنظيمها حسب المنهج أو المتغيرات أو التسلسل الزمني، مع مراعاة التوثيق السليم.
  • كيف يمكنني المقارنة بين الدراسات السابقة؟

  • قارن بين الدراسات من حيث: المنهج المستخدم، العينة، الأداة، النتائج، ونطاق التطبيق. ثم وضّح كيف تتفق أو تختلف مع بحثك، وبيّن ما الذي يميّز دراستك عن تلك الدراسات.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada