في الختام، تُعد إعادة الصياغة عملية حيوية في البحث العلمي تسهم في تحسين جودة الأبحاث وتجنب الانتحال الأكاديمي. رغم التحديات التي تواجهها، فإن استخدام الأدوات والتقنيات الحديثة يمكن أن يجعل هذه العملية أكثر فعالية وكفاءة. كما يجب على الباحثين الالتزام بالمعايير الأخلاقية لضمان نزاهة هذه العملية ودقتها، مما يساهم في تعزيز تبادل المعرفة على نطاق واسع.