طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

فحص نسبة الاقتباس

2022/06/07   الكاتب :د. يحيى سعد
عدد المشاهدات(3004)

 

 

فحص نسبة الاقتباس في البحث العلمي

 

تعد خدمة فحص نسبة الاقتباس من أهم خدمات البحث العلمي والتي يحتاجها الباحث العلمي. حيث إن مشكلة السرقة العلمية أو السرقة الأدبية من أكثر المشكلات التي يعاني منها الباحثون في مجال الأبحاث والدراسات هي مشكلة السرقة الأدبية، أو الاستلال، وهي ما يُعرف بالبلاجريزم (Plagiarism

ولذا تقدّم شركة دراسة لخدمات البحث العلمي والترجمة من خلال المقال الحالي شرح مفصل لكيفية فحص نسبة الاقتباس في البحث العلمي والرسالة العلمية سواء الماجستير والدكتوراه، وأفضل الطرق التي يستطيع الباحث من خلالها إعادة الصياغة ومن ثم تقليل نسبة الاقتباس في بحثه العلمي.

ما مفهوم الاقتباس:

 

الاقتباس هو نقل نصوص من مؤلفين ويكون ذلك بصورة مباشرة، أو غير مباشرة، أو بصورة جزئية، أو من خلال إعادة الصياغة والهدف من الاقتباس هو إيصال فكرة محددة أو توجيه نقد معين إلى رأي ما أو عمل مقارنة بين وجهتي نظر.

أشكال الاقتباس في البحث العلمي:

 

يوجد أشكال متعددة للاقتباس في البحث العلمي، ومن أهمها:

1- الاقتباس المباشر:

يعرف أيضًا بالاقتباس الحرفي يتضمن هذا النوع من أنواع الاقتباس نقل نص بشكل صريح وبنفس الكيفية والهيئة للمؤلف أو المرجع الأصلي، ويستخدم في ذلك علامات التنصيص لتحديد النص المقتبس، وبعد الانتهاء من وضع علامتي التنصيص، يقوم الباحث بفتح قوسين لكتابة ما يشير إلى أن الفقرة مقتبسة من مصدر ما، وذلك وفق أسلوب التوثيق المتبع لديه.

2- الاقتباس غير المباشر:

يقصد به الاستعانة بفكرة ما تنتمي لباحثين آخرين، ولا يشترط في ذلك وضع علامات تنصيص كما في الاقتباس المباشر، أي يقوم الباحث بنقل أفكار الآخرين بتصرف محدد أو بإعادة صياغة مع توثيق المعلومة لصاحبها، وذلك من خلال التعديل على كتابة النص أثناء الاقتباس مع مراعاة أن تشير لنفس المعنى الذي يقصده الباحث الأصلي.

ما الفرق بين الاقتباس المباشر والغير مباشر؟

 

يوجد فرق كبير من كلًا من أشكال الاقتباس في البحث يمكن توضيحها من خلال إيضاح طرق الاقتباس المباشر وغير المباشر على النحو التالي:

طريقة الاقتباس المباشر:

في الاقتباس المباشر يقوم الباحث بنقل الفكرة أو العبارة كما هي من النص الأصلي، ولكن يتم وضعها بين علامتي تنصيص للتوضيح للقارئ أنها مقتبسة نصيًا دون أي إخلال للمعنى أو المضمون مع توثيق المعلومة لصاحبها، وفي بعض أساليب التوثيق يشترط كتابة رقم الصفحة والبعض الآخر لا.

طريقة الاقتباس غير المباشر:

تختلف طرق الاقتباس غير المباشر في البحث إذ هناك ثلاثة طرق يمكن للباحث أن يستعين بأي واحدةٍ منهما عن إجراء عملية الاقتباس غير المباشر في البحث، مع مراعاة توثيق المعلومة في نهاية كل فقرة بأي طريقة كانت ووفق أسلوب التوثيق المتبع، وهم:

1- إعادة الصياغة:

يقوم الباحث في هذه الطريقة بقراءة النص قراءة فاحصة وجيدة، ومن ثم يقوم بإعادة كتابتها بأسلوبه الخاص، وذلك بعد فهمه واستيعابه لمحتوى النص جيدًا، وفي هذا النوع من الاقتباس يتم عكس قدرات الباحث ومهارته في فهم واستيعاب النصوص وحسب استخدامه لها.

2- التلخيص:

يقصد به التلخيص الدقيق المتمعن من خلال اعتماد الباحث في بحثه على ما كتبه الباحثين السابقين له، ثم يحاول إضافة إليه معارف جديدة بأسلوبه وبعض كلمات خاصة بالباحث، ولكن يتشرط في ذلك عدم الإخلال بالفكرة الأساسية والبعد عن مضمونها، والهدف من ذلك تقليل عدد الصفحات إلى سطور قليلة.

3- الاختصار:

هذه الطريقة تتم من خلال قراءة النص جيدًا ومن ثم يقوم الباحث بنقل النص بنفس أسلوب الباحث الأصلي صاحب الفكرة، لكن بنوع من الاختصار وحذف الكلمات دون إضافة مع الحرص على عدم الإخلال بالمعنى الأصلي للفكرة.

 

ما الهدف من الاقتباس؟

 

يتمثل الهدف من الاقتباس في مدى حاجة الباحث له وأهميته سواء في دعم البحث العلمي أو كسعة اطلاع للباحث ويمكن إيضاح الهدف من الاقتباس وأهميته في البحث من خلال النقاط التالية:

  1. حاجة الباحث لتدعيم آراءه والنتاج التي توصل إليها في دراسته الحالية.
  2. في بعض الحالات يكون الهدف من الاقتباس هو توجيه النقد الأكاديمي للمعلومة، وفي هذه الحالة يجب على الباحث اتباع الأسلوب العلمي المنضبط وفقًا لآداب النقد الأكاديمي.
  3. رغبة بعض الباحثين في توضيح المعاني بأسلوب أفضل، مما يعكس سعة اطلاعهم من متغيرات دراستهم، ويقصد بذلك أفضلية في طريقة العرض للنص المقتبس وليست أفضيلة في الفكر.
  4. الاستعانة ببعض المصطلحات والتركيبات اللغوية التي يرغب الباحثين في الاستعانة بها وخصوصًا في الأدب النظري أو في جزئية التعريف بمصطلحات الدراسة.
  5. تهدف عملية الاقتباس إلى توفير مرجعية علمية للباحث تُمَكِنه من الاستعانة بالنظريات أو ببعض النظريات العلمية كحجج وإثباتات علمية مهمة تدعم توجهاته البحثية في دراسته.

كيف تتفادى مشكلة البلاجريزم في بحثك في المراحل الدراسية المتنوعة؟

 

لكي يتمكن الباحث من تفادي مشكلات البلاجريزم أو الاقتباس في بحثه العلمي يجب أن يعلم جيدًا ما هو الاقتباس المسموح به والاقتباس غير المسموح به في بحثه:

أولًا: الاقتباس المسموح به في البحث:

يتمثل الاقتباس المسموح استخدامه من جانب البحث في بحثه في الآتي:

  1. يجب أن تكون الاقتباسات معبرة عن المعنى الأصلي للنص المقتبس، سواء تم الاقتباس بطريقة مباشرةً أو غير مباشرة.
  2. أن يكون النص المقتبس مختصرًا قدر الإمكان، فالاقتباسات المطولة قد يشوبها المزيد من الأخطاء، وخصوصًا عند إعادة صياغتها مما ينتج عنه تغير في المعنى الأصلي.
  3. التأكد من نسب النص إلى قائلة بالرجوع إلى مصدره الأصلي لتجنب ما يعرف بالسرقة العلمية.
  4. أن يقوم الباحث باقتباس المعلومات الضرورية فقط والتي تدعم بحثه العلمي، وذات صلة بمجال تخصصه.
  5. التأكد من النص المنقول فقد يتضمن بعد الأخطاء، لذلك يجب على الباحث أن يتحرى الدقة ويضع الصحيح ما بين قوسين معكوفين بعد الجملة التي تتضمن الخطأ.
  6. يسمح بإضافة فقرات من جانب الباحث وسط النص المقتبس ويتم تضمينها بقوسين.
  7. يجوز للباحث حذف جزء من النص المقتبس إذا لم يحمل له أي أهمية أو إضافة علمية لدراسته ويوضح مكان الجزء المحذوف بعض النقاط بين قوسين معكوفين.
  8. عند اقتباس نص من مصدر محدد، وصاحب هذا المصدر مقتبس المعلومة من كتاب آخر، يجب على الباحث عند توثيق النص أن يوضح مصدرين الاقتباس وليس المرجع الذي قام بالاقتباس منه فقط.

ثانيًا: الاقتباس غير المسموح به والمحظور للباحث:

هناك مجموعة من الاقتباسات المحظورة والتي توقع الباحث في مشكلة ارتفاع نسب البلاجريزم واتهامه بالسرقة العلمية وهي على النحو التالي:

  1. تحوير المعلومة التي قام الباحث باقتباسها وتغيير مضمونها بما يخدم موضوع البحث الخاص به.
  2. تحريف وتشويه أفكار الباحثين الأصليين.
  3. عدم إثبات حق المؤلف من خلال توثيق المعلومة ونسبتها إليه.
  4. عدم التأكيد على دقة المعلومات وصحتها ومراجعتها أكثر من مرة.
  5. عدم إخلاء مسؤولية الباحث نحو المعلومات والنصوص التي قام باقتباسها.
  6. السرقة العلمية وانتحال أفكار الغير ونسبتها إلى الباحث في رسالته البحثية أو في بحثه العلمي.
  7. عدم دعم آراء وحجج الباحث أو إثبات صحة وجهة نظرة باستخدام النظريات والمعلومات الموثوقة.

 

تعرف إلى كيفية التوثيق والاستشهاد من المواقع الإلكترونية.

 

مراحل وخطوات إعادة الصياغة:

 

تتم عملية إعادة الصياغة للنصوص المقتبسة في البحث من خلال اتباع مجموعة من الخطوات التالية:

1- قراءة النص الأصلي قراءة وافية دقيقة:

أن قراءة النص بشكل كامل من أهم الخطوات التي تسبق عملية الصياغة، فمن خلالها يتعرف الكاتب أو الباحث على جميع الأفكار التي يتضمنها النص وفهم المعنى المقصود من النص، من خلال قراءة النص أكثر من مرة قبل البدء في مرحلة إعادة الصياغة.

2- البدء في صياغة النص:

هي المرحلة التي تلي مرحلة القراءة، حيث يبدأ الكاتب بصياغة المحتوى من جديد بناءً على ما توصل إليه من أفكار يتضمنها المحتوى الأصلي، ويجب أن يراعي عن الكتابة أن تكون واضحة ومعبرة عن المعنى المقصود في النص الأصلي، ولا حرج في الاستعانة بالمحتوى الأصلي في حين نسيان أن عنصر أو فكرة.

3- المراجعة الدقيقة للنص المصوغ:

هي المرحلة النهائية بعد كتابة النص، والتي من خلالها يمكن معرفة الأخطاء الشائعة عند إعادة الصياغة مثل الأخطاء الإملائية واللغوية المتعلقة بلغة النص سواء كان باللغة العربية أو اللغة الإنجليزية أو غيرها من اللغات، فكثرة الأخطاء في النص تؤدي إلى التشكيك في المحتوى العلمي وبالخصوص إذا كانت رسالة علمية مثل الماجستير أو الدكتوراه أو المقالات التي تطرح في المجلات العلمية أو المواقع الإلكترونية.

ما هي طرق إعادة الصياغة:

 

يمكن إعادة الصياغة لأي محتوي علمي أو نص مكتوب من خلا عدة طرق ومن أهمها:

  1. إعادة ترتيب الجمل: وهي من أسهل طرق إعادة الصياغة ولا تتطلب مجهود كبير فيُستخدم فيها عنصري التقديم والتأخير دون التأثير على المعنى العام للمحتوى العلمي.
  2. تغيير الجملة الأصلية: وهو أحد الأساليب التي يكتسبها الكاتب من خلال كثرة إعادة الصياغة للعديد من النصوص والمقالات، فيجب أن يكون الكاتب لديه العديد من المفردات اللغوية والمصطلحات اللازمة لإعادة كتابة الجملة بشكل جديد دون التغيير في المفهوم العام للنص. 

 

اطلع على مقال يوضح كيفية تعلم مهارة إعادة الصياغة بطريقة احترافية.

طرق فحص نسبة الاقتباس في البحث العلمي:

 

يتم فحص نسبة الاقتباس في البحث العلمي من جانب الجامعات والمؤسسات البحثية عن طريقة مجموعة من الخطوات والطرق، ولكن في الأساس وكأول خطوة يتم الاستعانة بالبرمجيات المعتمدة، وهذا ما سيتم إيضاحه في الخطوات التالية:

1- الاستعانة بأدوات فحص الاقتباس المعتمدة:

تستعين الهيئات والمؤسسات البحثية والجامعات بالأدوات والبرامج المتخصصة في فحص نسبة الاقتباس، وذلك لتحليل النصوص واكتشاف التشابه مع المحتوى المنشور مسبقًا من أشهر هذه الأدوات الآتي:

  1. برنامج (iThenticate): هو من البرامج المتخصصة والمعتمدة للباحثين والأوراق العلمية، ويعتمد عليه الباحثون والناشرون بنسبة كبيرة عند مراجعة أعمالهم وفحص نسب الاقتباس بها.
  2. برنامج (Turnitin): من البرامج المعتمدة والأكثر استخدامًا من جانب المؤسسات البحثية والجامعات، إذ يوفر تقريرًا دقيقًا لنسبة الاقتباس وأماكن النصوص المقتبسة بالإضافة إلى فحص نسب الكتابة بالذكاء الاصطناعي.

2- مراجعة تقرير فحص نسب الاقتباس:

بعد إجراء عملية الفحص يقوم البرنامج بإعطاء الجهة أو المؤسسة البحثية تقريرًا مفصلًا يوضح من خلال نسبة الاقتباس بالإضافة إلى المصادر التي قام الباحث بالاقتباس منها، ويتم تحليل التقرير جيدًا والتأكد من الآتي:

  1. التحقق مما إذا كانت نسبة الاقتباس ضمن النسبة المسموح بها في الجامعة أو المؤسسة البحثية.
  2. التمييز بين الاقتباس المسموح أو الاقتباس غير المسموح والسرقة العلمية غير الموثقة.
  3. التأكد من عدم وجود أي تشابهات في النصوص المقتبسة والجمل الشائعة أو العبارات الاصطلاحية المدرجة في البحث.

3- إدراج تقرير رسمي معتمدة عند تقديم البحث:

بعض المؤسسات البحثية والجامعات تضع بعض الشروط كجزء من متطلبات تقديم البحث بها أن يكون هناك تقرير رسمي معتمد من مؤسسة أو جامعة حول فحص نسبة الاقتباس، ويمكن طلب مثل هذا التقرير من خلال المشرف الأكاديمي أو الجامعة، أو البرامج المعتمدة السابق ذكرها أو المراكز البحثية التي توفر تقارير فحص نسب الاقتباس الموثقة مثل شركة دراسة لخدمات البحث العلمي والترجمة.

 

لا يفوتك مقال رائع عن أدوات التحقق من الانتحال.

بعض النصائح والإرشادات المهمة التي تساعد الباحث في تقليل نسبة الاقتباس:

 

يعد تقليل نسبة الاقتباس من الموضوعات المهمة للباحثين وطلاب الدراسات العليا والتي تتم وفق شروط وضوابط محددة لا يستطيع الباحث تجاوزها، لذلك حرصنا على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات التي تساعد الباحث في المحافظة على نسبة الاقتباس في أدنى معدلاتها:

  1. التحلي بالأمانة العلمية والالتزام بالصدق والموضوعية والوضوح عند الاقتباس ومحاولة تمييز الأفكار التي هي نتاج الباحث عن الأفكار المقتبسة، وعدم الخلط بها.
  2. تجنب الإسهاب غير المبرر أو الإفراط في كمية المعلومات أو البيانات التي يقوم الباحث باقتباسها.
  3. الحرص على إظهار شخصية الباحث من خلال أفكاره وإسهامه العلمي في البحث، وتجنب كثرة الاقتباسات التي قد تضعف من قيمة العمل الأكاديمي.
  4. ضرورة المحافظة على الترابط والانسجام بين الأفكار المقتبسة وما قبلها وما بعدها من أفكار تنتمي للباحث.
  5. الحرص على تجنب التناقض أو التعارض في المحتوى والمضمون الخاصة بالبحث مع آراء الباحثين الآخرين دون وجود مبرر.
  6. يجب أن تكون الأفكار المقتبسة ذات علاقة مباشرة بالبحث، وأن يبتعد الباحث قدر الإمكان عن الحشو الزائد ليس له قيمة، والذي ينعكس بشكل سلبي على القيمة العلمية للعمل الأكاديمي ككل.
  7. ضرورة الاقتباس من المصادر العلمية الرصينة والموثوقة، وتجنب الاقتباس من المصادر غير الموثوقة علميًا.

طلب خدمة فحص نسبة الاقتباس والسرقة الأدبية:

 

يمكنك الحصول على خدمة فحص نسبة الاقتباس والسرقة الأدبية لبحثك أو رسالتك العلمية من خلال طلب الخدمة والتأكد من خلو عملك البحثي من أي نوع من أنواع السرقات العلمية، والتي تتميز بالآتي:

  1. مَن يقوم بالعمل أكاديميٌّ متخصّص (نفس تخصّص كلّ عميل).
  2. تقديم تقرير مفصّل بنسبة السرقة الأدبية.
  3. الإشارة والتعقيب على مواضع الاستلال داخل النص.
  4. ضمان استرداد الرسوم في حال خالفنا أيّاً من ضوابط الخدمة أعلاه.
  5. الاستعانة بأفضل برمجيات فحص السرقة المعتمدة لدى الجامعات ومراكز البحوث العالمية
  6. الالتزام بتاريخ التسليم المحدّد وفق التقييم، ويبدأ من تاريخ التعميد وتحويل الرسوم.
  7. يمكن «تعديل وتصحيح أماكن القصّ واللصق، وإعادة فحص المحتوى للوصول إلى بحثٍ أصيلٍ خالٍ من السرقة الأدبية» كخدمة مستقلة.

لطلب الخدمة مباشرة يمكنك التواصل عبر الواتس أب. كما يمكنك الاطلاع على سابقة أعمالنا في تقديم تقارير فحص نسب الاقتباس.

طلب خدمة فحص نسبة الاقتباس والسرقة الأدبية:

مراجع المقال:

 

عيدان، عماد. (2021). قواعد وأسس الاقتباس والتوثيق في البحث العلمي. المجلة الأكاديمية لجامعة نوروز، 10(2)، 304- 316.

عبد الكريم، إنتصار. (2023). الاقتباس في البحث العلمي- المحاضرة السابعة.

كيف أعرف كم نسبة الاقتباس؟

  • لمعرفة نسبة الاقتباس في مستندك، يمكنك استخدام برامج متخصصة في كشف الانتحال. تقوم هذه الأدوات بمقارنة نصك مع مصادر متعددة لتحديد مدى التشابه.
  • كيفية حساب نسبة الاقتباس؟

  • تُحسب نسبة الاقتباس بقسمة عدد الكلمات أو الجمل المقتبسة على إجمالي عدد الكلمات في المستند، ثم ضرب الناتج في 100 للحصول على النسبة المئوية. تسهل برامج كشف الانتحال هذه العملية من خلال تقديم تقارير تفصيلية.
  • برنامج يبين كم نسبة الاقتباس؟

  • هناك عدة برامج تساعد في تحديد نسبة الاقتباس، منها:
  • 1. Turnitin : يُستخدم على نطاق واسع في المؤسسات الأكاديمية.
  • 2. iThenticate: برنامج معتمد يستخدم بكثرة بين الباحثين وطلاب الدراسات العليا.
  • 3. Plagiarisma : أداة مجانية تدعم لغات متعددة.
  • 4. Copyleaks : يقدم تقارير مفصلة حول التشابه.
  • كيف أعرف نسبة الاقتباس في برنامج Word؟

  • في إصدارات Microsoft Word الحديثة، يمكنك استخدام ميزة مدقق التشابه باتباع الخطوات التالية:
  • 1. افتح المستند في Word.
  • 2. انتقل إلى علامة التبويب الصفحة الرئيسية واضغط على محرر.
  • 3. في جزء المحرر، مرر لأسفل إلى قسم التشابه واضغط على التحقق من التشابه.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada