تتمثل أهمية الإطار النظري في توثيق العلاقة بين الباحث والقارئ، حيث يجعل القارئ يشعر بمدى المجهود الذي قام به الباحث العلمي خلال البحث العلمي، كما أن للإطار النظري دوراً هاماً في تجنب الباحث العلمي السرقة الأدبية والانتحال العلمي، وذلك من خلال رجوعه إلى الدراسات السابقة الأحدث والأكثر صلة بمتغيرات بحثه و يتجنب تماماً النقل عن ناقل ، حتى يتمكن من معرفة البحوث التي تتشابه مع دراسته، وبالتالي قيامه بالتعديلات التي تتناسب مع بحثه، حتى يكون بحثه متميزاً.