تقوم استراتيجية تمثيل الأدوار على مجموعة من المبادئ التربوية والأسس النفسية لتحقق أهـدافها التعليمية التَعَلُمِيَة، وذلك كما يأتي:
- مراعاة أن تكون الأدوار مناسبة لأعمار الطلاب الممثلين وقدراتهم البدنية والعقلية.
- مراعاة اختيار اللغة المفهومة نطقاً واستماعاً للطلاب الممثلين والطلاب المشاهدين أو المستمعين.
- مراعاة اختيار الأدوار ذات الجوانب الإيجابية الهادفة، والبعد عن الأدوار السلبية اللاأخلاقية.
- تجنب اختيار طلاب مُحدَّدِين في أغلب الأدوار التمثيلية وإتاحة الفرصة لجميع الطلاب للمشاركة في أداء الأدوار التمثيلية.
- الدعم والتشجيع المستمر للمواهب التمثيلية من قِبَل الجهات المسؤولية سواء في المدرسة أو المجتمع المحلي.
- الاستفادة من خبرات الطلاب السابقة والعمل على الاستعانة بها في المواقف التمثيلية الجديدة.
- الحرص على التدريب المستمر للطلاب على أداء الأدوار، وفهم معاني المواقف والجمل التي يؤدونها قبل القيام بعرضها أمام الجمهور.
- رفع الروح المعنوية للطلاب في حالة تعرضهم لبعض الانتقادات من المشاهدين أو المستمعين والإخفاق في اكتساب رضاهم والتفاعل معهم.
- الحرص على إتاحة المجال للطلاب الممثلين لإبراز شخصياتهم الطبيعية دون وضع أي تكليف، لأن ذلك يعطي الممثل ارتياحيه في الأداء مما يجعله يُتْقِن ويُبْدِع في تمثيل الشخصية.
- مراعاة توفير بيئة آمنة تتناسب مع التدريب التمثيلي بعيداً عن أي انتقادات أو سخرية صادرة من بعض الطلاب أثناء عملية التدريب.
- التركيز على اختيار الجمل المترابطة والعبارات القصيرة عند بناء الحوار التمثيلي.
- مراعاة تَنَاسُب مضمون القصة أو الرواية أو الحوار مع أعمار الطلاب وقدراتهم البدنية والعقلية.