طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

جمع وتوثيق المادة العلمية للبحث العلمي

2023/11/12   الكاتب :د. طارق العفيفي
عدد المشاهدات(859)

جمع وتوثيق المادة العلمية للبحث العلمي

 

 

       من أهم مراحل إعداد البحث أو الرسالة العلمية مرحلة جمع وتوثيق المادة العلمية للبحث العلمي، وتُعرف المادة العلمية بأنها كل ما يسرده الباحث من معلومات وحقائق وبراهين تجاه ظاهرة معينة أو إشكالية بحثية، وتشمل المعلومات النظرية، والتجارب التطبيقية، والمتابعة الحسية لموضوع البحث، وما يتبعه من تحليلات وافية للمصادر والمراجع السابقة للبحث.

ما هي المادة العلمية؟:

 

 

المادة العلمية هي كل المراجع والمصادر التي تحتوي على المعارف  والمعلومات ذات الصلة بموضوع البحث. هذا وتبدأ مرحلة جمع المصادر والمراجع العلمية بعد أن يقوم الباحث باختيار موضوع بحثه أو تحديد إشكالية البحث.

هذا وتُعَد مراجع البحث عامل ذو أهمية كبير في اختيار موضوع البحث، فالمادة العلمية بتنوع مصادرها تعتبر من أهم معايير في تقدير جودة البحث أو الرسالة العلمية.

مفهوم جمع المادة العلمية:

 

 

جمع المادة العلمية هو اكتشاف منابع البحث المتعلقة أساسًا بمختلف المصادر والمراجع، والتي لها علاقة بموضوع البحث، ومن ثم حصرها من خلال البدء بالمصادر والمراجع العامة، ثم المتخصصة والحديثة.

هذا وتعتبر عملية جمع وتوثيق المادة العلمية للبحوث وصياغتها من أهم الخطوات في البحث لأن الباحث يباشر بحثه بأسلوبه، كونه يعبر عن فكره وتصوره في معالجته للموضوع الذي هو بصدده، وكيفية تعاطيه مع المادة العلمية التي قام بجمعها.

مفهوم جمع المادة العلمية:

أهمية جمع وتوثيق المادة العلمية في البحث:

 

 

تبرز أهمية جمع وتوثيق المادة العلمية في البحث من أهمية البحث العلمي ذاته، وتتمثل هذه الأهمية فيما يلي:

  1. إنها مصدر أساسي لاختيار المشكلات والظواهر البحثية التي تعتبر نقطة انطلاق البحوث والجهود العلمية.
  2. تعد وسيلة البحوث العلمية وهدفها في نفس الوقت، حيث إن البيانات والمعلومات هي المادة الأساسية لأي بحث علمي والتي بدونها لا يمكن دراسة وتحليل المشكلات والظواهر والتعرف على أبعادها.
  3. تعد عملية جمع وتوثيق المادة العلمية هي لبنات حيوية في بناء المعرفة الإنسانية، وتطويرها، واسترجاعها واستعمالها بالصورة المناسبة، وفي الوقت المناسب.
  4. المادة العلمية هي عناصر مهمة في اتخاذ القرارات اللازمة والمتعلقة بالبحث العلمي في مختلف المجالات الخدمية والإنتاجية.
  5. إن نظم البيانات والمعلومات هي أساس العلم وزيادة الوعي الثقافي والتخصصي، وتأهيل الكفاءات البشرية في مختلف مجالات البحث العلمي.
  6. تعكس عملية جمع وتوثيق المادة العلمية مدى سعة اطلاع الباحث على المراجع والمصادر ذات صلة بموضوع بحثه والتي يكللها بتوثيقه العلمي داخل بحثه مما يعكس أمانته وتحليه بأخلاقيات البحث العلمي.

ما أنواع المادة العملية؟:

 

 

يجب على الباحث جمع وتوثيق المادة العلمية لبحثه من خلال المعلومات المدونة بالمصادر والمراجع الموجودة بالمكتبات، وتسمى هذه العلمية بعملية التوثيق أو ما يعرف باسم البيبليوغرافيا، وتعتبر من أهم العمليات اللازمة للقيام بأي يحث علمي أو رسالة علمية، وتتم هذه العلمية عن طريق نقل المعلومات أو الاستشهاد ببعض الفقرات، هذا وتنقسم المادة العلمية في مجال البحث العلمي إلى ثلاثة أقسام وهي:

أولًا: الوثائق الأصلية الأولية والمباشرة (المصادر):

هي تلك الوثائق التي تتضمن الحقائق والمعلومات الأصلية المتعلقة بالموضوع، ودون استعمال وثائق ومصادر وسيطة في نقل المعلومات، وهي التي نطلق عليها مصطلح "المصادر".

ثانيًا: الوثائق غير الأصلية وغير المباشرة (المراجع):

هي المراجع العلمية التي تستمد قوتها من مصادر ووثائق أصلية ومباشرة، أي أنها الوثائق والمراجع التي نقلت الحقائق والمعلومات عن الموضوع محل الدراسة والبحث، أو عن بعض جوانبه من مصادر ووثائق أخرى، وهي التي نطلع عليها مصطلح "المراجع" وتتمثل في:

  1. الكتب والمؤلفات.
  2. الدوريات والمقالات العلمية المتخصصة.
  3. الرسائل العلمية الأكاديمية المتخصصة.
  4. الموسوعات ودوائر المعارف والقواميس.

ثالثًا: المصادر الثانوية (البيانات):

البيانات هي التي يتم جمعها من أوعيتها المختلفة، لأن البيانات تعين الباحث على إعداد الجزء النظري من بحثه سواء أكان إطارًا نظريًا أو دراسات سابقة، كما تساعده على وصف الجزء الميداني من البحث نفسه- إن وجد- سواء كان متعلقًا بإجراءات البحث أو تحليل ومناقشة وتفسير البيانات الإحصائية أو وضع التوصيات والمقترحات المناسبة. وتعرف البيانات بالآتي:

  1. مجموعة المشاهدات والملاحظات والأرقام والآراء المتعلقة بالظاهرة أو المشكلة محل الدراسة.
  2. المادة الخام التي يستخدمها العقل في التفكير، ومن خلال الربط بين أجزائها، أو مقارنتها أو تقييمها قد ترقى معلوماتها إلى مستوى النظرية.

ما أنواع المادة العملية؟:

ما أنواع البيانات:

 

تنقسم البيانات إلى نوعين رئيسين وهما:

  1. البيانات الميدانية: هي البيانات التي مصدرها أدوات البحث الميدانية، كالمقابلة والملاحظة والاستبيان.
  2. الإحصاءات الرسمية: هي التي تصدرها هيئات حكومية عادة، وفي معظم دول العالم تنشر الحكومات نوع واحد  أو أكثر من الكتب السنوية الإحصائية.

ما الفرق بين المصدر والمرجع؟:

 

في مرحلة جمع وتوثيق المادة العلمية في البحث العلمي قد يختلط الأمر على الباحثين في التعرف على الفرق  بين المصدر والمرجع  وللتمييز بين المصدر والمرجع يجب اتباع الآتي:

  1. ننظر إلى طبيعة موضوع البحث، فقد يكون أصليًا في موضوع بحث معين قد يكون ثانويًا في موضوع آخر.
  2. تحديد صفة المصدر هل هو أصلي أم ثانوي يتعلق أساسًا بطبيعة موضوع البحث.
  3. إن كان موضوع البحث له صلة وثيقة مباشرة بالكتاب فيسمى مصدر.
  4. إن كان يتناوله في جزئية ما بالتحليل والنقد والدراسة فيسمى ذلك مرجع.

 

اطلع على مقال شمولي ومفسر يجب على ما الفرق بين المراجع والمصادر في البحث العلمي

 

ما أنواع مصادر جمع المادة العلمية وأماكن وجودها؟:

 

تتعد أماكن وجود المادة العملية ومصادرها بتعدد أنواع المصادر والمراجع التي استعان بها الباحث، وكيفية الحصول عليها إضافة إلى التطور التكنولوجي مما سمح بتوسيع دائرة البحث عن المادة العملية في البحوث والرسائل العلمية، ويمكننا القول بأن هناك نوعين من أماكن أو مصادر الحصول على المادة العلمية وهما:

أولًا: الأماكن التقليدية:

  1. هي التي تتمثل في البحث في المكتبات من خلال الفهرس الخاص بالمكتبة، فهو بمثابة المفتاح الأساسي للمعلومات عن كل المادة العلمية المطبوعة التي تتضمنها المكتبة وتشمل الأماكن التالية: (المكتبات الجامعية والمكتبات العمومية والخاصة).
  2. البحث في الجهات الحكومية أو الخاصة مثل عقد المقابلات مع المسؤولين والمتخصصين أو عمل استبيان يتضمن أسئلة يتم توجيها إلى بعض الأفراد في مؤسسات أو هيئات مختلفة، وتشمل الأماكن التالية: (المؤسسات والهيئات العمومية والخاصة، مراكز البحث العلمي، المراكز الثقافية، المؤتمرات، الندوات).

ثانيًا: الأماكن الحديثة:

  1. هي التي تشمل البحث في المصادر الرقمية مثل اللإنترنت والمعلومات الإلكترونية والأقراص المضغوطة، وتشمل أماكن مثل (الإنترنت المنزلي، المكتبات الرقمية بأنواعها، الأماكن العمومية التي تتضمن إنترنت).

أيضًا البحث في الجهات الحكومية أو الخاصة من خلال الاطلاع على التسجيلات أو الفيديوهات والأفلام الوثائقية ذات الصلة بموضوع الدراسة والتي يمكن العثور عليها في أماكن مثل: (المؤسسات والهيئات العمومية والخاصة، مراكز البحث العلمي، المراكز الثقافية، المؤتمرات).

أهم مراحل جمع المادة العلمية وتوثيقها:

 

تمر عملية جمع المادة العلمية بثلاثة مراحل رئيسية وهي:

  1. مرحلة الجمع التحضيري لتدوين المادة العلمية.
  2. المرحلة التقييمية.
  3. مرحلة الجمع والتدوين للمادة العلمية (التوثيق).

أولًا: مرحلة الجمع التحضيري لتدوين المادة العلمية:

تتمثل هذه المرحلة في عمليات الاطلاع والفهم لكافة الأفكار والحقائق، التي ذات صلة بالموضوع،  والتي تتبلور حول مرحلة القراءة التي تجعل الباحث مسيطرًا على الموضوع ومستوعبًا لكل أسراره وحقائقه ومتعمقًا في فهمه، قادرًا على استنتاج الفرضيات والأفكار والنظريات ومن أهمها أنواعها:

  1. القراءة السريعة الكاشفة وهي القراءة التي تتحقق عن طريق الاطلاع على الفهارس ورؤوس الموضوعات في قوائم المصادر والمراجع المختلفة.
  2. القراءة العادية وهي القراءة التي تتركز حول الموضوعات التي تم اكتشافها بواسطة القراءة السريعة، ويقوم بها الباحث وفق شروط محددة.
  3. القراءة العميقة والمركزة وهي التي تتركز حول بعض الوثائق دون البعض الآخر، لما لها من أهمية في الموضوع وصلة مباشرة به.

ما أهداف القراءة: 

القراءة كأحد مراحل جمع وتوثيق المادة العلمية في البحث العلمي لها أهداف متعددة نذكر من أهمها:

  1. التعمق في التخصص وفهم الموضوع، والسيطرة على كل جوانبه.
  2. اكتساب نظام التحليل قوي ومتخصص، وكم كبيرة من المعلومات والحقائق التي تساعد الباحث في التأمل والتحليل.
  3. اكتساب الأسلوب العلمي القوي.
  4. القدرة على إعداد خطة بحث مميزة للموضوع.
  5. الثرة اللغوية الفنية المتخصصة.
  6. الشجاعة الأدبية لدى الباحث.

ما هي شروط وقواعد القراءة: 

للقراءة مجموعة من الشروط والقواعد حتى يتمكن الباحث من تحقيق الاستفادة التامة منها وهي:

  1. أن تكون واسعة شاملة لجميع الوثائق والمصادر والمراجع ذات صلة بالموضوع.
  2. الذكاء والقدرة على تقييم الوثائق والمصادر.
  3. الانتباه والتركيز أثناء عملية القراءة.
  4. يجب أن تكون مرتبة ومنظمة لا ارتجالية وعشوائية.
  5. يجب احترام القواعد الصحية والنفسية أثناء عملية القراءة.
  6. اختيار الأوقات المناسبة للقراءة.

لا يفوتك مقال شمولي يوضح أهمية القراءة ودورها في اختيار موضوع البحث

ثانيًا: المرحلة التقييمية:

في هذه المرحلة يقوم الباحث بتنقيه وتقييم المعلومات التي تحصل عليها، وذلك عن طريق اتباع مجموعة من الخطوات المهمة في عملية تقييم المادة العلمية وهي:

  1. إعطاء الأولوية للمصادر الأصلية المباشرة وتقديمها على غيرها من المراجع الثانوية وغير المباشرة،؟ والتي تعتمد أساسًا على المصادر.
  2. التركيز على المصادر والمراجع الأكثر حداثه، سواء في إحصاءاتها وأرقامها أو توثيقها أو صياغة نظرياتها.
  3. حذف واستبعاد المراجع أو المعلومات المكررة الركيكة والضعيفة والمنقولة عن مصادر متوفرة، وذلك حرصًا على دقة ومصداقية المعلومات.
  4. البعد عن المعلومات غير العملية والمستندة إلى تعصب أو تحيز أو تحيز لفكر معين أو مذهب معين، أو قائمة على العاطفة والحماس بعيدًا عن الموضوعية المجردة.
  5. استبعاد المعلومات التي تتعارض مع الحقائق العلمية وذلك تخلصًا وبعدًا عن بلبلة الأفكار والتكهنات وكل الأمور التي تغايير الدراسات العلمية.
  6. الحرص على استبعاد المعلومات التي لا تتعلق وبصفة مباشرة بموضوع البحث: تلافيًا للتشعب والتوسع، وتجنب الاستطراد وتوفير الوقت والجهد.
  7. تركيز الباحث على مصادر المعلومات الدولية الأكثر  والأدق توثيقًا ومصداقية ما أمكن ذلك.

ثالثًا: مرحلة الجمع والتدوين للمادة العلمية (التوثيق):

تعد هذه المرحلة من أدق مراحل جمع وتوثيق المادة العلمية في البحث، والتي تهدف إلى تدوين ما قام الباحث بجمعه من معلومات في بحثه العلمي وفقًا لطرق وأساليب متعددة مثل:

1- التلخيص:  

ففي كثير من الأحيان يصادف طالب الدراسات العليا أو الطالب المشارك في حلقة البحث، بعض المراجع التي يميل مؤلفها إلى الإسهاب والشرح المفصل، ولا يجد الباحث مبررًا للاحتفاظ بنص ما يعرضه المؤلف كما هو كاملًا، وفي هذه الحالة يلجأ الباحث إلى التلخيص على أن يتبع الإرشادات التالية:

  1. ألا يكون التلخيص شديد الإيجاز إلى درجة أن يكون مُخلًا بالمعنى والمضمون.
  2. أن يسمح بعرض المضمون أو الأفكار الرئيسية التي يتوخاها مؤلف النص الأصلي.
  3. ألا يفقد سلامة التعبير وتسلسل العرض ومنطقيته خاصة فيما يتصل بالدراسات التاريخية، عندما يقوم ترتيب الأحداث وفقًا لتسلسلها التاريخي.
  4. أن يكون التلخيص ضروريًا لإبراز العناصر الرئيسية للمضمون الفكري للنص المراد تلخيصه.
  5. أن يراعي الباحث أثناء تلخيصه الحقيقة العلمية المجردة التي يستهدفها المؤلف الأصلي من الفقرة أو الجزء المراد تلخيصه.
  6. أن يقوم بمراجعة النص الملخص مع النص الأصلي مرة أخرى للتأكد من سلامة التلخيص ومن محافظته على الهيكل الفكري والهدف التي تتضمنه النص الأصلي.
  7. أن يتم صياغة الملخص بأسلوب علمي دقيق أن يراعي الشروط الواجب توافرها في لغة البحث العلمي الاكاديمية.

2- الاقتباس: 

هو الاستشهاد بآراء الآخرين وأفكارهم الضرورية والمفيدة ذات صلة بموضوع الدراسة والبحث، وتتمثل أهداف الاقتباس في تعريف القارئ بوجهات النظر المختلفة حول موضوع محدد، أو قد تكون شواهد من مصادر أخرى لدعم وجهة نظر الباحث، هذا وينقسم الاقتباس في البحث العلمي إلى:

اقتباس مباشر: هو النقل الحرفي لنص ورد في مصدر آخر، ويجب أن تكرر العبارات أو الجمل أو الكلمات المقتبسة بدقة من حيث المضمون والشكل.

الاقتباس غير المباشر: هو يلجأ الباحث فيه للاستشهاد  بوجهة نظر كاتب آخر أو تحليل أرائه أو استعارة أفكاره دون النقل الحرفي لعباراته وفي هذه الحالة لا داعي للتقيد بشكل النص.

يمكنك الاطلاع أيضًا على الاقتباس ومشاكله في البحث العلمي.

 

خدمة جمع المادة العلمية وتوثيقها:

 

إن مرحلة جمع وتوثيق المادة العلمية هي أكثر المراحل إرهاقًا للباحث، وتحتاج إلى جهد كبير في جمع المراجع والمصادر (العربية أو الأجنبية)، وتقدّم شركة دراسة لخدمات البحث العلمي والترجمة المعتمدة خدمة جمع وتوثيق المادة العلمية لعملائها عن طريق البحث في جميع قواعد البيانات العربية والعالمية؛ لتوفير المراجع، ومن ثَمَّ معرفة الطرق العلمية الموثوقة في جمع المادة مع الالتزام بمعايير النقل الحرفي، أو إعادة الصياغة، ومن أهم ضوابط تقديم الخدمة:

  1. يقوم بالعمل أكاديمي متخصص (نفس تخصص كل عميل).
  2. يخلو العمل من أيّ سرقات أدبية أو انتحال مع الالتزام بأخلاقيات البحث العلمي.
  3. يتمتع العمل بالخصوصية والتفرد، وألا يستفيد منه عميل آخر (ولا يُعرض كنموذج عمل سابق).
  4. تسليم نسخ إلكترونية من أجزاء المراجع التي سيتم الاعتماد عليها في العمل؛ لضمان الأمانة العلمية.
  5. استخدام آلية التوثيق المعتمدة حسب دليل إعداد الرسائل العلمية لكلّ جامعة.
  6. دقة المراجع وجودة المادة العلمية المُوثّقة.
  7. استرداد الرسوم في حال خالفنا أيا من ضوابط الخدمة أعلاه.

لطلب خدمة جمع وتوثيق المادة العلمية يمكنك التواصل معنا عن طريق:

  1. على الإيميل التالي [email protected]
  2. أو التواصل معنا وطلب الخدمة عبر الواتساب عبر الرابط التالي (تواصل واتساب)

مراجع المقال:

 

أحمد، مشوشة، وعتيقة، معاوي. (2013). مراحل اعداد البحث العلمي- جمع المادة العلمية. جامعة محمد خيضر بسكرة.

بريح، ياسين. (2023). أساليب جمع المادة العلمية وطرق الاستدلال. دائرة البحوث والدراسات القانونية والسياسية، 7 (1)، 38- 48.

كيف يتم جمع المادة العلمية في البحث العلمي؟:

  • ج1: يتم جمع المادة العلمية في البحث العلمي من خلال الاستعانة بطرق متعددة وهي:
  • 1. المصادر الأولية.
  • 2. المصادر الثانوية.
  • 3. المصادر الثالثة.
  • كيف يتم الرجوع إلى المادة العلمية؟:

  • يتم الرجوع إلى المادة العلمية في البحث بمجموعة من أساليب التوثيق المختلفة نذكر على رأسها:
  • 1. توثيق جمعية النفس الأمريكية APA الإصدار السابع.
  • 2. توثيق HARVARD.
  • 3. توثيق شيكاغو.
  • 4. توثيق MLA.
  • وغيرها من أنواع التوثيق وهناك نوعين للاقتباس وهما الاقتباس المباشر والاقتباس الغير مباشر للمادة العلمية ولكل أسلوب من أساليب التوثيق السابقة معاييره وضوابطه.
  • ما هو جمع المادة العلمية؟:

  • ج3: جمع المادة العلمية هي العملية التي يقوم بها الباحث من أجل اكتشاف مصادر البحث المختلفة سواء الأولية أو الثانوية ذات صلة بموضوعه البحثي، ومن ثم حصرها وتقييمها وفرزها وتوثيقها.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك: