1- المخزون المعرفي الأكاديمي: ويتم استقاء محتويات هذا المصدر من المناقشات الصفية وما يواظب عليه الطالب من محاضرات ولقاءات أكاديمية يتم خلالها التباحث حول المشكلات ودراستها بعانية.
2- التجارب الحياتية: ويشير هذا المصدر إلى ما يحوز عليه الطالب من خبرة بشكل يومي في شتى مجالات ونواحي الحياة والمجتمع، فلولا تعرض نيوتن لتجربة سقوط التفاحة ما تمكن من وضع قوانين الحركة واكتشاف أسرار الجاذبية.
3- الانخراط في المواقف الواقعية: والتي تشمل الأنشطة والتدريب الذي يعين الفرد على حل ما يعترضه من عقبات.
4- الجانب الاستشاري: يتضمن هذا المصدر ما يقوم به الأخصائي أو الباحث من أدوار توجيهية واستشارية.
5- ابتكار واستحداث الفِكَر: عن طريق طرح الأسئلة وتجاذب أطراف الحديث حول النِقاط والمواضيع العميقة التي تحث العقل على إنتاج أفكار خلَّاقة.
6- البحث: يعد ذلك المصدر من المصادر الهامة للمشكلات البحثية، فدراسة مشكلة معينة قد يفتح المجال لدراسة مشكلة أخرى.
7- الحدس وسرعة البديهة: ويشير الحدس إلى ما قد يتبادر إلى ذهن الفرد من عوامل تساعده على التنبؤ بأحد العناصر داخل مشكلة البحث.