تم إنشاء برنامج تدرج عام (2017) ويعد أحد الدوافع الرئيسية التي ساهمت في توسع التعليم الخاص، ودعمت وزارة التعليم برنامج تدرج من خلال التعاقد مع الشركة الحكومية تطوير للمباني (TBC) ووضعت استراتيجيات مختلفة لتوفير بيئة تعليمية منا سبة من خلال رفع كفاءة تشغيل المباني، وإعادة تأهيل المباني غير التعليمية.
عرضت وزارة التعليم فترة سماح مدتها سنتين للامتثال لقواعد البنية التحتية المحددة، ولكن تأثير جائحة كورونا صعبت الامتثال لتلك المعايير.
(40%) من المدارس الخاصة والعالمية في الرياض لا تمتثل لمعايير البنية التحتية للمبني التعليمي.
مكن برنامج تدرج اللاعبين الرئيسيين في السوق من التوسع من خلال الاندماج والاستحواذ، عن طريق استهداف اللاعبين الصغار غير القادرين علي تحمل التكاليف المرتبطة بالامتثال لمعايير البرنامج.
بسبب تأثير فيروس كورونا، تم تمديد فترة السماح لعامين إضافيين.
قد يُنظر إلى برنامج تدرج على انه عائق وبالأخص للشركات التعليمية التي ترى أن تجديد مبناها الحالي سيكلفها تكلفة تساوي تكلفة انتقالها إلى مقر جديد. في المقابل، قد تنطوي على الانتقال إلى مقرات جديدة تكاليف تتخطى التكاليف المادية مثل خسارة تلك الشركات التعليمية للطلاب الملتحقين بها.