الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt

تعتبر الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt ذات أهمية قصوى في الدراسات والبحوث العلمية الحديث، إذ أوضحت هذه الدراسات الطريق السليم والصحيح الذي يجب على الباحث أن يسلطه في بحثه العلمي منذ الانطلاقة الأولى. هذا وتعد الدراسات السابقة في البحث العلمي هي المفتاح الحقيقي لبناء أي دراسة بحثية لها قيمة علمية، وذلك من منطلق أنها تزود الباحث منذ اليوم الأول بما يحتاجه من معلومات ومواد علمية لبحثه العلمي.

لذلك يجب على الباحث أن يقوم بالاطلاع على الدراسات السابقة والتي لها علاقة وصلة ببحثه العلمي منذ انطلاقته الأولى، كونها تعد أساساً للموضوع أو المشكلة البحثية المقترحة، ولأهمية الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt حرص المقال الحالي على توضيح ماهية الدراسات السابقة وأهميتها في البحث العلمي، وذلك من خلال النقاط التالية:

1. ما الدراسات السابقة في البحث العلميppt؟.
2. أهمية الدراسات السابقة في البحث العلمي؟.
3. ما موقع الدراسات السابقة في البحث العلمي؟.
4. ما أسباب كتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟.
5. ما أهداف الدراسات السابقة في البحث العلميppt؟
6. ما فوائد الاطلاع على الدراسات السابقة في البحث العلمي؟.
7. وظائف الدراسات السابقة في البحث العلمي.
8. ما معايير اختيار الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt؟.
9. ما مصادر الحصول على الدراسات السابقة في البحث العلمي؟.
10. كيفية تصنيف الدراسات السابقة في البحث العلمي.
11. كيفية مناقشة الدراسات السابقة في البحث العلمي:
12. نموذج على الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt.
13. الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt.

1. الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt هي أحد أهم الأجزاء الذي يتضمنها البحث العلمي، فلا يمكن للبحث العلمي أن يكون بحثاً علمياً صحيحاً إن لم يحتوي على جزء الدراسات السابقة.
2. الدراسات السابقة هي تلك المجموعة البحثية السابقة التي من شأنها أن تحتوي على موضوع الباحث الذي يتناوله في البحث العلمي، إذ يعتمد الباحث على هذه الدراسات من أجل تحليل محتواها ودراستها، ومن ثم تحديد أوجه المقارنة بين بحثه العلمي وبين هذه الدراسات السابقة.

تعتبر الدراسات السابقة في البحث العلمي ذات أهمية قصوى في البحوث العلمية، كونها المنطلق الأول الذي يفتح للباحث آفاق بحثه، والتي يعتمد عليها كركيزة أساسية في بناء بحثه العلمي، ويمكن توضيح أهمية الدراسات السابقة في البحث العلمي من خلال النقاط التالية:

1. يساعد الاطلاع على الدراسات السابقة في البحث العلمي الباحث على الاختيار السليم لبحثه ويجنبه مشقة تكرار موضوعات سابقة.
2. يمكن للباحث التعرف على الصعوبات التي وقع فيها الباحثون الآخرون، وما هي الحلول التي توصلوا إليها.
3. تزويد الباحث بكافة الأدوات والإجراءات اللازمة والتي يمكن أن يستفيد منها.
4. الاستفادة من النتائج التي توصل إليها الباحثون من خلال دراساتهم السابقة والتي تتعلق بنفس مجال الباحث.
5. تساعد الدراسات السابقة في اختيار أداة أو وسيلة أو تصميم أداة مشابهة لأداة أخرى ناجحة لتلك البحوث.
6. تظهر أهمية الدراسات السابقة في البحث العلمي في المشروع البحثي باعتبارها العمود الفقري للبحث، حيث تعطي للبحث تلك المنطلقات المتعددة والمتنوعة.
7. تمد الدراسات السابقة الباحث بمنظومة معرفية كاملة حول مشروع بحثه العلمي. وتزوده بالآليات المنهجية التي تتناسب مع بحثه.

• العديد من الباحثين في كثير من العلوم المختلفة يلجأ إلى قراءة الدراسات النظرية والميدانية قراءة تحليله من أجل استخلاص المعلومات الهامة، بالإضافة إلى تحديد مدى مساهمة النتائج الخاصة بتلك الدراسات ذات الصلة بموضوع البحث المعني بالدراسة.
• لكي يوضح الباحث أهمية دراسته، فيجب أن يوضح كيف يختلف أو يتميز عن الدراسات السابقة، مع توضيح عيوب ونقاط الضعف في تلك الدراسات، سواء من الناحية المنهجية أو الإطار النظري.
• استخدام الباحث للدراسات السابقة يوجد ما يبرره من ضرورات تفرض عليه أن يتواصل مع بحثه والدراسات أو البحوث التي سبقته؛ للتأكيد على أن المشكلة التي تناولها بالدراسة لم يتم تناولها من قبل.
• قبل ذكر الدراسات السابقة في البحث العلمي قد يطرح الباحث عدة تساؤلات ضرورية قبل الشروع في بحثه العلمي، ومن أهمها على سبيل المثال:

1. هل تم إعداد ملخص واف لجميع الدراسات السابقة التي تناولت المتغيرات موضوع البحث؟.
2. هل تم تقويم الدراسات السابقة فيما يتعلق بكفاية عيناتها وأدواتها وسلامة مناهجها ودقة استنتاجاتها؟.
3. هل استنتج الباحث العلاقات الموجودة بين البحوث السابقة وبين مشكلة بحثه أم اكتفى بمجرد العرض فقط؟.
4. هل حدد علاقة هذه الدراسات بمشكلة بحثه وفروضه ومدى الاستفادة منها في حل مشكلة بحثه؟.
5. هل وضع للدراسات السابقة عنواناً مناسباً وأوضحه في الجزء الخاص بها في التقرير؟.

• ويتضح من الأمور السابقة أن الدراسات السابقة بها مكانة وموقع هام في البحث العلمي كونها المفتاح الذي يدخل الباحث إلى الآفاق التي يسعى للوصول إليها، سواء من جانبها النظري أو جانبها المنهجي.

هناك العديد من الأسباب العلمية والمنهجية التي تفرض على الباحث اللجوء إلى الدراسات السابقة والتي سوف تساعده للوصول إلى مقصده وأهدافه، ومن أهم هذه الأسباب:

1. تجنب الدراسات السابقة الباحث من الوقوع في أخطاء معينة، وتوفر للباحث الوقت والجهد، وتساعده في اختيار الإطار النظري للبحث العلمي.
2. تمنع الباحث من الوقوع في أخطاء التي ارتكبها غيره، وتساعده في عرض الأسلوب المنهجي عن الدراسة الحالية بطريقة علمية صحيحة.
3. تعمل على تزويد الباحث بالنتائج والتوصيات والمقترحات، وتساعد الباحث على تحديد مراجع البحث العلمي، وعملية المقارنة بين الدراسات السابقة والحالية يؤدي إلى تسهيل عملية التعقيب.
4. توفر الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt حرية الاطلاع أكثر، وتتيح له فرصة الرجوع إلى الجوانب النظرية والفروض التي اعتمدتها والمسلمات التي تبنتها، مما يجعل الباحث يتحلى بالثقة عند التقدم في بحثه.
5. إن الاطلاع على الدراسات السابقة يجنب الباحث الوقوع في الأخطاء والصعوبات، ويعرفه الوسائل التي اتبعها غيره من الباحثين في معالجة المشكلة.

إن عرض الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt  تتحكم في مجموعة من الأهداف التي تلزم على الباحث أن يضعها محل اهتمامه، ومن بين هذه الأهداف:

1. استعراض الدراسات السابقة من أجل تعريف القارئ بكافة الدراسات التي سبق إجراؤها في موضوع البحث.
2. عرض الدراسات السابقة بطريقة منطقية وأمينة، تأخذ في الحسبان أوجه التشابه والاختلاف بينها ونتائجها، ومحاولة توضيح أسباب هذه الاختلافات بينها.
3. يساعد الاطلاع على الدراسات السابقة على تحري كافة الدراسات المختلفة التي تمت ولها علاقة بموضوع البحث الخاص بالباحث أو حول ما يحيط به، وذلك يساعده بشكل أولي في حصر المصادر والمراجع التي يمكنه الحصول عليها.
4. تهدف الدراسات السابقة في البحث العلمي إلى توجيه الباحث إلى العديد من الدراسات التي تتصل بموضوعه البحثي والذي يمكنه الاستفادة منها في الحصول على المادة العلمية لأبوابه أو فصوله.

تتمثل الفائدة الكبيرة في الاطلاع على الدراسات السابقة في البحث العملي ppt وتلخيصها في تقديم وثيقة علمية للقارئ تمكنه من الاطلاع على ما كتب حول الموضوع المبحوث فيه بكيفية مركزة من أجل الاستفادة منها، ويمكن تحديد فوائد الاطلاع واستخدام الدراسات السابقة في النقاط التالية:

1. يتجنب الباحث الأخطاء التي تعرضت لها البحوث السابقة.
2. توفير الوقت للباحث للتعرف على مهارات جديدة.
3. يتجنب الباحث التكرار في دراسة مواضيع بحثت من قبل.
4. يستطيع الباحث أن يقارن موضوع بحثه مع البحوث الأخرى في ميدان تخصصه.
5. المساعدة في بلورة مشكلة البحث التي اختارها الباحث وتحديد أبعادها بشكل أكثر وضوحاً.
6. تزويد الباحث بالجديد من الأفكار والإجراءات التي يمكن أن يستفيد منها في بحثه العلمي.
7. الحصول على معلومات جديدة بخصوص المصادر التي لم يستطع تشخيصها بنفسه. بل جاء ذكرها في الدراسات السابقة التي اطلع عليها.
8. إفادة الباحث في تجنب السلبيات والعقبات التي وقع فيها الباحثون الذين سبقوه في بحثهم، وتعريفه بالصعوبات التي واجهها الباحثون، والطرق التي اتبعوها في المعالجة.
9. الاستفادة من نتائج البحوث السابقة في بناء فرضيات لبحوث علمية جديدة.
10. استكمال الجوانب التي وقفت عندها البحوث السابقة من أجل اقتراح معالجات جديدة في عملية البحث.
11. تحديد وبلورة العنوان الكامل للبحث بعد التأكد من شمولية العنوان لكافة الجوانب الموضوعية الدقيقة.
12. زيادة الثقة للباحث في موضوع دراسته.
13. يمكن للدراسات السابقة أن توضح للباحث أدوات القياس التي طورها الباحثون الآخرون.

تتمثل أهم الوظائف التي تؤديها أدبيات البحث العلمي المشابهة للدراسة المراد تقديمها في الآتي:

1. التعرف على البحوث والدراسات السابقة ذات العلاقة، وذلك يُمَكّن الباحثين من توضيح حدود مجالات دراستهم.
2. إن فهم النظرية في مجال الدراسة يمكن الباحث من طرح سؤال ضمن المنظور الصحيح.
3. يتعلم الباحثون من خلال مراجعة الأبحاث ذات الصلة أي الأساليب ثبتت فائدتها وأي منها أقل فائدة.
4. إن البحث الشامل للدراسات والأبحاث ذات الصلة، يجنب الباحث التكرار غير المفيد للدراسة أو بحث يسعى للقيام به.
5. إن مراجعة الأدبيات ذات الصلة تجعل الباحثين في موقف أفضل عند تفسير النتائج التي توصلوا إليها.

هناك مجموعة من المعايير لاختيار الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt من أهمها:

1. على الباحث أن يبدأ بالاطلاع على المصادر الأصلية الأولية ليأخذ معلومات بحثه منها، وأن يبتعد عن المصادر الثانوية ويتجنبها.
2. على الباحث التأكد من إثبات صحة المعلومات المتواجدة في الدراسات التي اعتمد عليها، وأن يبتعد عن الدراسات السابقة التي أصبحت قديمة.
3. يجب على الباحث أن يستمد معلوماته من الدراسات السابقة التي لها صلة بنفس موضوع بحثه العلمي.
4. يجب أن يحاول الباحث الاختصار وأن يكتفي بكتابة الأفكار المهمة والأساسية التي تناسب البحث العلمي الذي يقوم به، وأن يبتعد عن الإطالة والأساليب المملة أثناء عرضه وكتابته.
5. ضرورة تجنب الدراسات التي قد تبعده عن أهداف بحثه، مما يؤدي إلى إهدار الوقت والجهد، كما عليه الالتزام خلال عرضه بالحياد والموضوعية.

من خلال الاطلاع على الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt اتضح أن مصادر الحصول عليها تنقسم إلى مصدرين، وهما المصادر الأولية والمصادر الثانوية، ولا يقل الثاني عن الأول في الأهمية:

المصادر الأولية:

1. يمكن تحديدها في تلك الوثائق التي تتضمن الحقائق والمعلومات الأصلية المتعلقة بالموضوع، وبدون استعمال وثائق ومصادر وسيطة في نقل هذه المعلومات،
2. هي التي يجوز أن نطلق عليها اصطلاح المصادر، وهي الدراسات الأولية التي تتميز بمعناها العلمي أو المعرفي أو التاريخي، وتشمل المخطوطات القيمة التي لم يسبق نشرها والوثائق ومذكرات القادة وغيرها.

المصادر الثانوية:

1. هي كذلك المراجع العلمية التي تستمد قوتها من مصادر ووثائق أصلية ومباشرة، أي أنها الوثائق والمراجع التي نقلت الحقائق والمعلومات عن الموضوع محل البحث، أو عن بعض جوانبه من مصادر ووثائق أخرى.
2. هي التي يجوز أن نطلق عليها لفظ المراجع والتي تعتمد في مادتها العلمية على المصادر الأصلية الأولى، ويمكن القول أن كل مصدر هو مرجع والعكس غير صحيح.

يمكن تصنيف الدراسات السابقة في البحث العلمي من خلال عدة أساليب متبعة في الكثير من الدراسات والبحوث العلمية، وهي كالتالي:

1. التسلسل الزمني: يقوم الباحث بترتيب الدراسات السابقة وفقاً لتسلسلها الزمني من الأقدم إلى الأحدث.
2. التصنيف المكاني: هو التصنيف الجغرافي، ويقوم الباحث بترتيب الدراسات السابقة حسب المكان أو الطريقة الجغرافية سواء كانت محلية أو إقليمية أو أجنبية.
3. التصنيف حسب العنوان: يقوم الباحث بتصنيف الدراسات السابقة حسب تقارب عناوينها لموضوع الدراسة الذي هو بصدده.
4. التصنيف حسب الأهمية: وفيه يقوم الباحث بتصنيف الدراسات السابقة حسب أهميتها وعلاقتها ببحثه العلمي، من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية.

يتناول الباحث في الجزء الخاص بعرض الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt المواد وطرق البحث شرحاً لكل ما يتعلق بالبحث محل الدراسة من حيث:

1. تحديد المعلومات التي يرغب في تجميعها.
2. إعداد مجموعة من الكلمات المفتاحية التي يتم البحث تحتها في فهارس الموضوعات بدوريات المستخلصات.
3. تسجيل مجلدات وإعداد الدوريات التي تكتمل مراجعتها.
4. يبدأ البحث في دوريات المستخلصات بأحدث الأعداد، ثم التالية لها في القدم وهكذا (من الأحدث للأقدم).
5. الرجوع إلى البحوث الأصلية لتلك المستخلصات في المجلات العلمية التي نشرت فيها من مكان وزمان إجراء الدراسة.

تعتمد مناقشة الدراسات السابقة في البحث العلمي على مهارة الباحث من حيث الاستفادة والإفادة لكي يعزز بحثه العلمي، ويعطي صورة موضوعية لما سبقوه، وتتضمن المناقشة ما يلي:

1. توضيح العلاقات التي تظهر من واقع النتائج وتعزيزها بالأدلة المؤيدة لذلك، مع لفت الانتباه إلى الاتجاهات والمتشابهات والمتضادات.
2. اللجوء إلى التعبير الكمي عند تفسير النتائج.
3. الاهتمام بعرض النتائج التي تؤيد بوضوح نظرية افتراضية أو قاعدة لاقت قبولاً عاماً.
4. ألا تكون الاستنتاجات مطلقة وعامة، وإنما في حدود النتائج المتحصل عليها.
5. عدم الخلط بين المسبب والنتيجة.
6. عدم استخلاص نتائج عامة من بيانات قليلة، وعدم استقراء نتائج خارج نطاق التباينات المدروسة من رسوم بيانية توضح علاقة بين متغيرين.
7. يجب عدم التأثر بآراء سابقة للباحث، فالمناقشة يجب أن تكون موضوعية.
8. عدم تجاهل الأسئلة المطروحة والهروب إلى مناقشات فرعية.
9. بيان الأهمية التطبيقية للنتائج التي تم الوصول إليها.

مثال توضيحي على عرض الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt:

دراسة عطا الله أحمد وآخرون (2011)، بعنوان واقع البحث العلمي في الجزائر دراسة حالة مخابر التربية البدنية والرياضية في كل من جامعة الجزائر وجامعة مستغانم، وتشمل الخطوات العملية التي يجب انتهاجها في عرض الدراسات السابقة الآتي:

1. أهداف الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع البحث العلمي في مخابر التربية البدنية والرياضية، والبحوث المنجزة واقتراح حلول للرقي بالبحث العلمي في مجال التربية البدنية والرياضية.
2. المنهج المتبع: اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي من أجل التعرف على واقع البحث العلمي في مخابر التربية البدنية والرياضية في الجزائر.
3. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من 16 أستاذاً أخذوا بطريقة عشوائية من مجتمع البحث المتكون من كل الأساتذة المنتمين إلى المختبرين (مستغانم، الجزائر).
4. أدوات الدراسة: قام الباحثون بتصميم مقياس بالاعتماد على طريقة الخبراء تتكون من 40 فقرة موزعة على ثلاث محاور، المحور الأول تعلق بالبحوث المنجزة على مستوى الجامعة، أما المحور الثاني تعلق بالبحوث المنجزة على مستوى المخابر، المحور الثالث فتعلق بالمعوقات التي تحول دون تقدم البحث مع الحلول الممكنة.

نتائج الدراسة: أظهرت نتائج هذه الدراسة أن:

1. الإنفاق على البحث العلمي في الجزائر يساعد على البحث، لكن الوقت غير كافي لإنجازها.
2. وجود تذبذب ونقص في المواضيع المدروسة والبحوث المنجزة والتي تهتم بالجانب النفسي والتربوي.
3. البحوث المنجزة على مستوى المخابر يميل أصحابها إلى استخدام المنهج الوصفي.

للتعرف أكثر على الدراسات السابقة في البحث العلمي  يمكنك تحميل كتيب الدراسات السابقة في البحث العلمي ppt كنسخة إلكترونية وبطريقة مجانية من خلال الرابط التالي (اضغط هنا).

يحياوي، إبراهيم. (2021). الدراسات السابقة أهميتها وكيفية توظيفها في بحوث العلوم الاجتماعية. مجلة علوم الإنسان والمجتمع، 10 (1)، 319- 341.

العزاوي، رحيم يونس كرو.(2008). منهج البحث العلمي. دار دجلة للنشر والتوزيع.

العنكبي، طه حميد حسن والعقابي، نرجس حسين زاير. (2015). أصول البحث العلمي في العلوم السياسية. دار أوما للنشر والتوزيع.