1- يأخذ على السلوكيون اعتمادهم على السلوك الظاهري فقط من الناحية العلمية.
2- إهمال السلوكيون النظر للفرد ككل فنحن بشر وليسوا آلات قائمين على الفعل ورد الفعل.
3- أهملت النظرية السلوكية الطرق الأخرى في العلاج، معتمدة على العلاج السلوكي القائم على التعلم.
4- يركز العلاج السلوكي على التخلص من الأعراض وليس التعرف على المسببات وهذا لا يتناغم مع الاضطرابات النفسية التي إذا لم يتم اكتشاف مسبباتها سوف تؤدي إلى تفاقم الاضطراب النفسي.
وبالرغم عدة الانتقادات التي وجهت للنظرية السلوكية إلا أننا لا يمكننا إغفال نجاحها في مجال التعليم.
نرجو من الله أن يجعل هذا المقال مفيداً لجميع الباحثين وطلاب الدراسات العليا والمُقبلين على درجتي الماجستير والدكتوراه في مختلف المجالات، وللحصول على خدمات البحث العلمي والترجمة يمكن الاستعانة بشركة دراسة للبحث العلمي والترجمة أو التواصل معهم من خلال الآتي:
للاطلاع على مزيد من الخدمات المميزة: أضغط هنا