طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

تكنولوجيا التعليم تعريفها وأهميتها

2024/12/30   الكاتب :د. طارق العفيفي
عدد المشاهدات(643)

ما هي تكنولوجيا التعليم؟ تعرف على أهميتها وفوائدها

نتيجة للتطورات المتسارعة في مجالات الوسائط المتعددة والشبكة العالمية ظهر ما يطلق عليه اليوم تكنولوجيا التعليم، مما أدى إلى اكتشاف إمكانيات جديدة لم تكن معرفة من قبل، ظهر أثرها بوضوح في جميع مجالات الحياة اليومية، لذلك زاد الاهتمام بتكنولوجيا التعليم نظرًا لازدياد المعرفة وتسارعها، وازدياد أعداد المتعلمين، وللدور الكبير التي تلعبه التكنولوجيا في تطوير عملية التعليم، وتسهيل التعلم واكتسابه بأقل وقت ممكن.

لذلك حرصنا من خلال المقال الحالي على تسليط الضوء على توضيح مفهوم تكنولوجيا التعليم وأهميتها في العلمية التعليمية ومدى المساهمة التي تساهمها في إنجاح العملية التعليمية، مع تضمين مراجع علمية موثقة عن تكنولوجيا التعليم.

مفهوم تكنولوجيا التعليم:

 

تكنولوجيا التعليم هي الطرق أو الأدوات المستخدمة من خلال الآلات والأجهزة في نظام تعليمي معين بغرض تحقيق أهداف تعليمية محددة، ومن ثم تحسين وتطوير عملية التعليم من خلال رفع مستوى المناهج وتطوير طرق التدريس والارتقاء بالعملية التعليمية.

خصائص تكنولوجيا التعليم:

 

إن تنوع الوسائل التكنولوجية وتكاملها فيما بينها أدى إلى توافر بيئات تعلم متنوعة، بما يتلاءم مع مختلف فئات المتعلمين وخصائصهم، مما أدى إلى ظهور مجموعة من الخصائص المميزة لتكنولوجيا التعليم وهي:

أولًا: التفاعلية:

التفاعلية في تكنولوجيا التعليم تعني الحوار بين طرفي العملية التعليمية للمتعلم والبرنامج، ويتم التفاعل بين المستخدم والعرض من خلال واجهة المستخدم التي يجب أن تكون سهلة، حتى يجذب انتباه المستخدم فيسير في المحتوى ويتلقى تغذية راجعة.

ثانيًا: الفردية:

من الخصائص التي تطرحها تكنولوجيا التعليم هو التغلب على الفروق الفردية ما بين المتعلمين، والوصول لهم جميعًا في المواقف التعليمية الفردية إلى نفس المستوى من الإتقان وفقًا لقدرات واستعدادات كل منهم ومستوى ذكائه وقدرته على التفكير والتذكر واسترجاع المعلومات.

ثالثًا: التنوع:

توفر تكنولوجيا التعليم المتعددة بيئة تعلم متنوعة، يجد فيها كل متعلم ما يناسبه ويتحقق ذلك إجرائيًا عن طريق توفير مجموعة من البدائل والخيارات التعليمية أمام الطالب، وتتمثل هذه الخيارات في الأنشطة التعليمية والمواد التعليمية والاختبارات ومواعيد التقدم لها، كما تتمثل في تعدد مستويات المحتوى، وتعدد أساليب التعلم.

 

أسباب استخدام تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية:

 

كان لظهور التطورات الكبيرة والمستحدثة في مجال التعليم والتكنولوجيا السبب الرئيسي في ظهور تكنولوجيا التعليم، إذ يرى بعض الباحثين أن من أسباب التحديق وتوظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية كثيرة ومعقدة متشابكة ويمكن تحديدها على النحو التالي:

  1. التغيير في التركيبة الاجتماعية وفي نظرة المجتمع إلى وظيفة التعليم.
  2. التغيير في تكوين مجتمع الطلاب، وفي معدل الإقبال على التعليم وفي صفات الطلاب البيئية والاجتماعية، والتي تتطلب تغييرًا في الأهداف، والمناهج، وطرائق التعليم، ووسائله.
  3. تطور معلوماتنا ومعرفتنا التربوية النفسية، والتحول في نظريات التعليم والتعلم وظهور نظريات وطرائق ووسائل حديثة للتعليم.
  4. تطور البحث في مجال التعليم عامة، وتكنولوجيا التعليم خاصة.
  5. وجود مشكلات عديدة في التعليم مثل زيادة أعداد الطلاب، ونقص المعلمين المؤهلين والإمكانيات المادية.
  6. تغيرات سوق العمل ومتطلباته الوظيفية المستحدثة.
  7. حاجة الأفراد إلى التعليم المستمر، فهم يولدون في عصر ويتعلمون في عصر آخر، ويعملون في عصر ثالث قد يتغير فيه كل شيء، ولا يفيدهم تعليمهم في عصرهم السابق.

 

اطلع على التعليم عن بعد في المملكة العربية السعودية.

مكونات مجال تكنولوجيا التعليم:

 

أصبح مجال تكنولوجيا التعليم متمثل في تعيين الأهداف والغايات وتخطيط بيئة التعلم وبناء المادة الدراسية، ومن ثم اقتناء إستراتيجيات التعليم ووسائل التعلم المناسبة وتقويم فاعلية منظومة التعلم، ويمكن تحديد مجال تكنولوجيا التعليم بمجموعة من المكونات والأنشطة على النحو التالي:

أولًا: الأدوات والأجهزة:

هي الآلات والمعدات والأدوات التي تستخدم لعرض ونقل المحتوى التعليمي المحزن على بعض المواد التعليمية ومن هذه الأجهزة (السبورة الضوئية، والفيديو، والحاسوب، والسينما).

ثانيًا: المواد التعليمية:

هي أدوات ومواد تحمل وتخزن المحتوى التعليمي لنقله إلى المتعلمين بواسطة أجهزة أو بدون أجهزة ومن أمثلة المواد التعليمية (الكتب، اللوحات بأنواعها، شرائط التسجيل، شرائط الفيديو، ديسكات الحاسوب، وغيرها من المواد).

ثالثًا: القوى البشرية:

هم الأفراد الذين يقومون بتصميم وإعداد ونقل واستقبال المواد التعليمية، وتنظيم وإدارة شؤون استخدام الأجهزة والمواد التعليمية، ومن هؤلاء الأفراد (المعلم، المصمم التعليمي، متخصص المادة الدراسية، الفني، وغيرهم).

رابعًا: إستراتيجيات تعليمية:

عبارة عن خطط تشير إلى إجراءات الاستخدام المنظم الفعلي للأجهزة والأدوات والمواد التعليمية، والقوى البشرية وأساليب إيجاد بيئة تعليمية ذات خصائص مناسبة لنقل المحتوى التعليمي، ومن هذه الإستراتيجيات (التدريس بالفريق، الجامعة المفتوحة).

خامسًا: التقويم:

هو تحديد فاعلية وكفاءة الإستراتيجيات بما تتضمنه من أجهزة وأدوات ومواد تعليمية وقوى بشرية وذلك في مراحل التحديد والاختيار، والإعداد والاستخدام.

سادسًا: النظرية والبحث:

ويقصد بهذا المكون تكوين واختيار المعارف والأفكار الجديدة ذات صلة بالمكونات الأخرى للوصول إلى مجموعة من الأسس والمبادئ كمدخل لهذه المكونات، ومن أجل تطويرها والوصول بها إلى أشكال أكثر فعالية وكفاءة بصفة مستمرة.

سابعًا: التصميم:

يقصد به وضع مواصفات وخصائص المواد التعليمية والأجهزة والأدوات الجديدة وطرق عرض المحتوى التعليمي.

ثامنًا: الإنتاج:

يعني ترجمة مواصفات وخصائص التصميم إلى مواد تعليمية وأجهزة وأدوات فعلية جديدة، ومن أنشطة الإنتاج (تشغيل الأجهزة للإنتاج، الرسم، الكتابة، الطباعة، التصوير، وغيرها.

 

لا يفوتك مقال شمولي عن أساليب التدريس الحديثة واستراتيجيات التعلم النشط.

أبعاد استخدام تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية:

 

هنالك مجموعة من الأبعاد يجب مراعاتها عند إجراء عملية توظيف تكنولوجيا التعليم وهذه الأبعاد تتمثل فيما يلي:

أولًا: البعد المعرفي:

يشمل المعلومات اللازمة، طبيعة تكنولوجيا التعليم وخصائصها ومبادئها وعلاقتها بالعلم والمجتمع، والقضايا الناتجة عن تفاعلها مع العلم والمجتمع، كما يشمل المعلومات الأساسية حول تطبيقات تكنولوجيا التعليم وطرق التعامل معها، وحدود استخدامها هذا إلى جانب تصويب الأفكار والمفاهيم البديلة.

ثانيًا: البعد المهاري:

يشمل البعد المهاري أو العملي، المهارات العقلية والعملية والاجتماعية اللازمة للتعامل مع تكنولوجيا التعليم وتطبيقاتها، إذ لا بد لمستخدم تكنولوجيا التعليم أن يحصل على دورات تدريبية وتكوينية تقنيًا وعقلانيًا من أجل الاستخدام السليم والمنطقي لهذه التكنولوجيا في العملية التعليمية.

ثالثًا: البعد الاجتماعي:

يشمل الآثار الاجتماعية السلبية والإيجابية على الأفراد والمجتمعات التي تنتج عن تكنولوجيا التعليم وتطبيقاتها للعادات والتقاليد الاجتماعية الخاصة بأي مجتمع.

رابعًا: البعد الأخلاقي:

يشمل ترسيم الحدود الأخلاقية للتعامل مع تكنولوجيا التعليم وتطبيقاتها والالتزام بتلك الحدود وعدم تجاوزها وحسم القضايا الجدلية والشرعية والقانونية، التي قد تنتج عن تجاوز تلك الحدود وينبغي الاهتمام بأخلاقيات تكنولوجيا التعليم على مستويين وهما:

  1. مستوى إنتاجها وبحوث تطويرها وهو خاص بالعلماء والباحثين في مجالها.
  2. مستوى استخدام التكنولوجيا التعليمية في مجالات الحياة اليومية وهذا المستوى خاص بالأفراد الذين يستخدمون تكنولوجيا التعليم.

 

أقرأ مقال تشويقي عن إستراتيجية التعلم القائم على الدماغ.

 

أهمية تكنولوجيا التعليم والوسائل التعليمية:

 

أشارت العديد من الدراسات والبحوث العلمية أنه يمكن الاستفادة من تكنولوجيا التعليم والوسائل التعليمية المختلفة في رفع مستوى العملية التعليمية، وزيادة كفاءتها، وتكمن أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم وفوائدها من خلال تأثيرها العميق في العناصر الثلاث الرئيسة من العلمية التعليمية وهي (المعلم، والمتعلم) والمادة التعليمية) وذلك من خلال إسهامها في المجالات التالية:

  1. توسيع مجالات الخبرات التي يمر فيها الفرد، حيث تهيئ للطلاب خبرات متنوعة، فتتيح فرص المشاهدة والاستماع والتأمل والتفكير، بهدف مواكبة التغير والتطور السريع في مجال العلم والتكنولوجيا.
  2. الوسائل التعليمية تساعد على زيادة خبرة الطلاب فتجعلهم أكثر استعدادًا للتعلم، فالمعلم إذا استعان بتكنولوجيا التعليم تَمَكَنَ من زيادة الخبرات المرئية والمسموعة للطلاب.
  3. تساعد في زيادة إيجابية الطالب ونشاطه فهي مشوقة تقدم المعلومة بأسلوب وطريقة تجذب انتباه المتعلم.
  4. تجعل الخبرات أكثر فاعلية وأبقى أثرًا وأقل احتمالًا للنسيان، فهي تقدم معلومات حية وقوية التأثير مما يجعل المتعلم يتذكرها.
  5. تساعد في تثبيت المعلومات وتذكرها واستحضارها عند الحاجة لأنها تبقى في ذهن الطالب حية ذات صورة واضحة.
  6. تساهم في رفع كفاءة التعليم وجودته، فهي تساهم مساهمة فاعلة في توفير وقت وجهد كل من المعلم والمتعلم.
  7. تتيح فرصًا للتنويع والتجديد وهي بذلك تسهم في علاج مشكلة الفروق الفردية، فجميع المعلمين يخاطبون من قبل المتعلم بمستوى واحد.
  8. تسهم في تكوين اتجاهات مرغوب فيها، فهي تساعد على تعديل السلوك وتكوين الاتجاهات التربوية المرغوبة لأن المعلومة ليست كافية في تغيير الاتجاه المطلوب لدى المتعلمين فلا بد من وسيلة تؤكد هذه المعلومة.
  9. تساهم تكنولوجيا التعليم في التغلب على الحدود الزمانية والمكانية كونها تقر المسافات وتجعل المتعلم قادرًا على تلقي المعلومة في أي وقت.

 

معوقات استخدام وسائل تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية:

 

على الرغم من أهمية استخدام تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية إلا أن استخدام هذه الوسائل تواجهه بعض المعوقات والصعوبات التي تحد من إمكانية توظيفها بشكل كافي وفعال في العلمية التعليمية وتتمثل هذه المعوقات في الآتي:

  1. الأمية التكنولوجية في مجال استخدام مظاهر التكنولوجيا المعاصرة في شتى مجالات المجتمع.
  2. عدم سماح الدول الصناعة للدول النامية بتجاوز حدود معرفتها في تصنيع ما تراه مناسبًا لها من المعارف والتكنولوجيات الحديثة إلا بالحدود التي تؤمن لها مصالحها الإستراتيجية.
  3. ضعف الموارد المادية، والبشرية كالأجهزة، والمواد التعليمية، والبرمجيات.
  4. نقص تدريب الكوادر الفنية والمعلمين على استخدام التقنيات التربوية وموقف المدرس السلبي من تكنولوجيا التعليم عامة.
  5. عدم وضوح مفهوم التقنيات التربوية وتعدد مسمياتها، وعدم تهيئة المدارس لاستخدام الأجهزة والتقنيات المعاصرة.
  6. قلة خبرة أغلب المعلمين بالمجال التكنولوجي واستخدام تقنياته المختلفة وخصوصًا الحاسوب نظرًا لعدم الالتزامات التدريسية.
  7. تخوف المعلم من صعوبة وكثافة تطبيق المنهج الدراسي عن طريق استخدام تقنيات تكنولوجيا التعليم.
  8. عدم اطلاع المعلم على مستجدات هذه التقنيات ونقص إلمامه بالمادة العلمية المبرمجة.
  9. حذر المعلم من التأثيرات السلبية للحاسوب على التلاميذ وطرائق التدريس التقليدية.
  10. قلة المراقبة والإشراف من قبل بعض المدرسين على استخدامات التلاميذ لتكنولوجيا التعليم في الحصص المخصص لها.

بحث عن تكنولوجيا التعليم:

 

هناك العديد من البحوث العلمية والدراسات التي تناولت تكنولوجيا التعليم بشكل مفسر وموسع ومن أحدث هذه الدراسات بحث بعنوان نماذج الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا التعليم للباحث محمد العزب والمنشور عام 2024 في المجلة الدولية للتعليم بالإنترنت. يمكنك تحميل النص كامل من خلال الضغط على عنوان البحث.

مراجع المقال:

 

شهاب، محمد سامي. (2020). تكنولوجيا التعليم والوسائل التعليمية [بحث مقدم]. وقائع المؤتمر الدولي الأول – التعليم الرقمي في ظل جائحة كورونا، الجامعة العراقية. بغداد. 78- 83.

نواصرية، حميدة. (2018). استخدام تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية داخل المؤسسات التربوية دراسة في الاهتمامات، التوفير والاستخدام دراسة حالة لثانوية بوسام محمد الشريف- برج بوعريريج. مجلة الرسالة للدراسات والبحوث الإنسانية، 2(7)، 81- 98.

عجيمي، نورة. (2018). تكنولوجيا التعليم: معوقاتها وإستراتيجيات تفعيل استخدامها في الدول العربية. عالم التربية، 1(64)،112- 121.

ما المقصود بالتكنولوجيا التعليمية؟

  • التكنولوجيا التعليمية تشير إلى الاستخدام المنهجي للأدوات والموارد التكنولوجية لتحسين عملية التعلم والتعليم، وتتضمن استخدام الأجهزة الرقمية مثل الحواسيب، الأجهزة اللوحية، البرمجيات التعليمية، الشبكات الإلكترونية، والوسائط المتعددة.
  • ما أهمية تكنولوجيا التعليم؟

  • 1. تحسين جودة التعليم من خلال توفير أدوات ووسائل تعليمية متطورة.
  • 2. تعزيز التفاعل تسهيل التواصل بين المعلم والطلاب وبين الطلاب أنفسهم.
  • 3. توفير الوقت والجهد من خلال تسريع عمليات التعليم والتقييم.
  • 4. دعم التعلم الذاتي تمكين المتعلمين من الوصول إلى المواد التعليمية في أي وقت ومن أي مكان.
  • 5. تلبية احتياجات التعلم الفردية من خلال تقديم مواد تناسب قدرات كل طالب.
  • 6. تعزيز التفكير الإبداعي والناقد من خلال استخدام تقنيات مثل المحاكاة والواقع المعزز.
  • كم عدد عناصر تكنولوجيا التعليم؟

  • تختلف العناصر بناءً على المرجع، لكن العناصر الأساسية تشمل:
  • 1. المعلم: دوره في تصميم وتنفيذ التكنولوجيا في التعليم.
  • 2. المتعلم: المستفيد الأساسي من التكنولوجيا التعليمية.
  • 3. البيئة التعليمية: تتضمن الفصول الدراسية التقليدية أو الافتراضية.
  • 4. المحتوى التعليمي: المواد الرقمية أو التفاعلية المستخدمة في التعليم.
  • 5. الأدوات التكنولوجية: الأجهزة والبرمجيات التعليمية.
  • 6. الاستراتيجيات التعليمية: الأساليب المستخدمة لتحقيق أهداف التعلم.
  • 7. التقويم والتقييم: أدوات لقياس فعالية استخدام التكنولوجيا.
  • ما هي مجالات تكنولوجيا التعليم؟

  • 1. التعليم الإلكتروني: التعلم عن بعد باستخدام منصات رقمية.
  • 2. الواقع الافتراضي والواقع المعزز: خلق بيئات تعليمية تفاعلية وواقعية.
  • 3. أنظمة إدارة التعلم (LMS): مثل Moodle وBlackboard لإدارة المحتوى التعليمي.
  • 4. تصميم المواد التعليمية الرقمية: إنتاج فيديوهات، عروض تقديمية، وموارد تعليمية إلكترونية.
  • 5. تطوير البرمجيات التعليمية: إنشاء تطبيقات وبرامج تعليمية مخصصة.
  • 6. توظيف الذكاء الاصطناعي: في تحليل البيانات وتحسين تجربة التعلم.
  • 7. الألعاب التعليمية (Gamification): تعزيز التفاعل من خلال دمج الألعاب في التعليم.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada