طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

منهج الدراسات المسحية

2024/09/07   الكاتب :د. يحيي سعد
عدد المشاهدات(136)

أهمية منهج الدراسات المسحية في البحث العلمي



 

يعتبر منهج الدراسات المسحية في البحث العلمي أحد الأساليب الرئيسية والمُتبعة في تطبيق المنهج الوصفي، إذ يتمثل هذا المنهج في جمع البيانات والمعلومات عن متغيرات قليلة لعدد كبير من الأفراد. هذا ويتم تطبيق منهج المسح أو ما يعرف باسم الدراسات المسحية على نطاق جغرافي كبير أو صغير، وقد يكون مسحاً شاملاً أو بطريق العينة، في أغلب الأحيان يتم تطبيق هذا المنهج على عينات كبيرة وذلك من أجل مساعدة الباحث في الحصول على نتائج دقيقة.

لذلك حرص المقال الحالي على توضيح وشرح منهج الدراسات المسحية في البحث العلمي وذلك من خلال طرح بعض النقاط الهامة وهي كالآتي:

تعريف المنهج المسحي في البحث العلمي:

 

يعرف المنهج المسحي أو الدراسات المسحية على أنه دراسة شاملة مستعرضة، ومحاولة منظمة لجمع المعلومات والبيانات وتحليل وتفسير وتقصي الوضع الراهن لموضوع أو مشكلة الدراسة في بيئة محددة ووقت محدد. هذا ويعرف أيضاً على أنه نوع من البحوث الذي يتم من خلاله استجواب جميع أفراد مجتمع البحث أو عينة كبيرة منهم،

خصائص المنهج المسحي في البحث:

 

يتمتع المنهج المسحي أو الدراسات المسحية بمجموعة من الخصائص التي تميزه عن غير من المناهج والأساليب الأخرى، وهي:

  1. يقوم المنهج المسحي أو (الدراسات المسحية) على وصف وتشخيص ظاهرة ما، وجمع البيانات عنها وتقرير حالتها كما هي في الوقت الراهن؛ أي ما هو قائم فعلاً في جزء من المجتمع.
  2. يهتم ويركز المنهج المسحي بشكل رئيسي على الوقت الحاضر.
  3. يهدف المنهج المسحي في أغلب الأحيان إلى الوصول إلى بيانات يمكن تصنيفها وتفسيرها وتعميمها وذلك للاستفادة منها مستقبلاً.
  4. يتم تطبيق منهج الدراسات المسحية عادة في نطاق جغرافي سواء كان كبير أو صغير. ويمكن أن يتم من خلال المسح الشامل أو بطريقة العينة. ولكن في أغلب الأحيان يتم استخدام عينات كبيرة من أجل مد يد العون للباحث للحصول على نتائج دقيقة وبنسب خطأ قليلة وبالتالي تمكنه من تعميم نتائجه على مجتمع الدراسة.
  5. يقوم المنهج المسحي بدراسة الظاهرة كما هي على أرض الواقع دون أي تدخل من قِبَل الباحث للتأثير عليها.

أهمية المنهج المسحي:

 

يمكن تلخيص أهمية المنهج المسحي في الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها الباحث من استخدامه لهذا المنهج واعتماده عليه وهي كالتالي:

  1. محاولة جمع البيانات والمعلومات الكافية عن المجتمع محل الدراسة، أو مجموعة من الأفراد أو ظاهرة من الظواهر.
  2. استخدام أداة البحث، والتي أهمها الاستبانة في هذا النوع من البحوث بكفاءة لجمع مثل تلك البيانات والمعلومات المطلوبة.
  3. تحليل البيانات المجمعة وفق سياقات متعارف عليها، والتي تكون في الغالب سياقات إحصائية ومناسبة.
  4. وصف ما يجري والحصول على الحقائق من خلال تحليل البيانات المجمعة، وتكون ذات علاقة ما بمؤسسة أو أدارة أو مجتمع معين.
  5. إمكانية صياغة عدد من التعميمات، أو النتائج التي يمكن أن تكون أساسًا يقوم عليه بصور نظري محدد للإصلاحات الاجتماعية أو الإدارية، وما يرتبط بها من أنشطة أخرى.
  6. إمكانية الخروج بمجموعة من المقترحات والتوصيات العلمية.
  7. تحديد وتشخيص المجالات التي تحدث فيها مشاكل والتي تحتاج إلى إجراء تحسينات محددة.
  8. تستخدم الدراسات المسحية للتنبؤ بالمتغيرات المستقبلية، فضلًا عن إيضاحها للتحولات والتغيرات الماضية.

 

لا يفوتك مقال شمولي عن خصائص مناهج البحث العلمي

استخدامات منهج المسح في البحث العلمي:

 

من بين المجالات التي تحتاج إلى استخدام منهج الدراسات المسحية في البحث العلمي الآتي:

  1. المجال التعليمي ويتضمن (المدارس، والجامعات، الطلاب، والمعلمين، والأساتذة، والعاملين في الإدارات التعليمية).
  2. دراسات السكان والكثافة السكانية بمختلف مجالات ومن أهمها (الهجرة، والمواليد، وتنظيم الأسرة، والخصائص المختلفة للسكان)
  3. الأحوال الاجتماعية ويشمل (القضايا الاجتماعية مثل الزواج والطلاق وبعض المشكلات التي فرضت نفسها نظراً للتغيرات الاجتماعية والاقتصادية مثل الفقر والجريمة وأوضاع الأسرة).
  4. المسح الاقتصادي ويتضمن (السوق، ومسح معدلات الأيدي العاملة أما م نسب البطالة).
  5. المسح الثقافي وبشمل (القراءة والكتابة، والمكتبات، ودار الكتب، وغيرها).
  6. مسح الرأي العام ويتضمن (الانتخابات، ورأي المجتمع تجاه قضية محددة).
  7. مسوح العلاقات الصناعية والروح المعنوية التي تهدف إلى قياس معنويات العمال ومدى تأثيرها على الإنتاجية.

أهم أنواع المنهج المسحي:


 

 

 

يمكن تصنيف الدراسات المسحية في البحث العلمي إلى خمسة أنماط وهي كالتالي:

أولاً: دراسات المسح المدرسي:

تتضمن دراسة المشكلات المرتبطة بالميدان التربوي وجميع أبعاده المختلفة سواء كان معلمين أو طلاب أو طرق التدريس بالإضافة إلى طرق التدريس، ووسائل التعليم ،وأهداف، ومناهج. وذلك بغرض تخطيط السياسة التعليمية على نحو أفضل.

ثانياً: دراسات المسح الاجتماعي:

تهتم هذه الدراسات بشكل كبير بالبحث في القضايا الاجتماعية، ومن أهم هذه القضايا مسائل السكن والمعيشة والأسرة والهجرة والعادات والتقاليد والاتجاهات الاجتماعية والدينية تجاه بعض القضايا الملحة مثل (العمالة، ومشاركة المرأة، والبطالة، وغيرها).

ثالثاً: دراسات الرأي العام:

تتلخص في دراسة آراء ومشاعر المجتمع نحو أفكار ومعتقدات سياسية سائدة وفي وقت محدد بغرض توجيه أو تصحيح السياسات الانتخابية أو التخطيطية أو الاقتصادية. إذ أن تحليل الإشاعات والطُرف والشعارات يعتبر أحد الوسائل في جمع البيانات عن الرأي العام السائد.

رابعاً: دراسات تحليل العمل:

تهتم هذه الدراسات بوصف المهام والمسؤوليات التي ترتبط وتتعلق بعمل معين أو حرفه معينه أو وظيفة فنية أو إدارية محددة، وذلك من خلال تعريف العمل وملخصه وواجباته وعلاقته بالأعمال الأخرى. وهذا بالإضافة إلى معايير الإبداع والتمكن لتلك الوظيفة.

خامساً: دراسات تحليل المضمون:

تتعلق هذه الدراسات بدراسة الوثائق والسجلات والتشريعات المكتوبة أو المدونة التي تصف ظاهرة معينة، وتواجه هذا النوع من الدراسات صعوبة اختيار العينة وذلك بسبب الحصول على بعض الوثائق الهامة أو السرية.

أدوات المنهج المسحي في جمع البيانات:


 

 

تتمثل أدوات المنهج المسحي المطبقة في الدراسات المسحية في كلًا من المقابلة والاستبيان ولكل منها وسيلتان مختلفتان، وبهذا يكون لدينا أربعة من أدوات المنهج المسحي وهي:

أولًا: المقابلة المباشرة:

هي المقابلة الشخصية والتي يقوم فيها المقابل بإلقاء الأسئلة على المستجيب وجها لوجه، ويسجل الإجابات، ومن أهم مظاهرة المقابلة هي مرونتها، فلدى المقابل فرصة ملاحظة المستجيب والموقف الكلي الذي يستحب فيه، هذا ويمكن تكرار السؤال أو شرح معناه في حالة عدم فهم المستجيب.

ثانيًا: المقابلة على الهاتف:

هذا النوع من أدوات المنهج المسحي أصبح في ازدياد في الآونة الأخيرة، حيث أظهرت دراسات حديثة أن هذا النوع من المقابلات لا يختلف عن المقابلة الشخصية التي تتم وجهة لوجه، ومن أهم مميزات هذا النوع:

  1. انخفاض التكاليف.
  2. السرعة النسبية في الرد.
  3. انتشار أفراد العينة في مناطق جغرافية أوسع.
  4. المستجيب يكون لديه شعور أنه غير معروف للمقابل، مما يتيح له حرية أكبر في الاستجابة.
  5. إمكانية استخدام الحاسوب في إدارة المقابلات وترميز الاستجابة فور الحصول عليها.

ثالثًا: الاستبانة المرسلة بالبريد:

هو أحد أنواع أدوات المنهج المسحي المستخدم من خلال البريد إذ يتم إرسال الاستبانة إلى كل فرد من أفراد العينة مع خطاب مرفق يطلب استكمال الاستبانة وإعادتها خلال الموعد المحدد، ويمكن إرسال الاستبانة إلى أشخاص يعيشون في مناطق نائية متفرقة وهذا يصعب تنفيذه في المقابلة الشخصية،

ومن أهم مميزاته ضمان سرية المستجيب مما يزيد من فرصة الحصول على إجابات أكثر صدقًا دون أي تحيز. ومن العوامل التي تؤثر سلبًا على نسبة الردود:

  1. طول الاستبانة.
  2. الخطاب المصاحب للاستبانة.
  3. الهيئة المشرفة على الاستبانة.
  4. جاذبية الاستبانة.
  5. سهولة الاستجابة للاستبانة وإعادتها.
  6. ما يثير محتوى الاستبانة من اهتمام لدى المستجيب.
  7. استخدام الحوافز المادية.
  8. إجراءات متابعة الرد على الاستبانة.

رابعًا: الاستبانة المطبق بطريقة مباشرة:

هو الاستبانة الموزعة على مجموعة من الأفراد مجتمعين في مكان واحد لغرض محدد، مثل الاستبيانات الموزعة على طلاب الجامعات لاستطلاع رأيهم حول بعض القضايا الاجتماعية. ومثل هذه الحالات يسهل الحصول على عينات كبيرة من الطلاب توزع عليهم استمارات الاستبانة.

تتمثل الميزة الأساسية لهذا النوع من أدوات المنهج المسحي في الحصول على نسبة مرتفعة من الردود التي كثيرًا ما تصل إلى عدد كبير. بالإضافة إلى انخفاض التكاليف وحضور الباحث أو مساعديه لتقديم أي مساعدة.

 

اقرأ مقال شمولي عن أدوات البحث العلمي

ما هي خطوات تطبيق الدراسات المسحية في البحث:

 

على الرغم من أن أدوات المنهج المسحي تسمح بجمع المعلومات من عينة كبيرة في وقت قصير وبنفقات قليلة نسبيًا، إلا أن خطوات الدراسات المسحية ليست بالسهولة، إذ يجب على الباحث المستخدم للمنهج المسحي أن  يقوم بإعداد تخطيطًا دقيقًا واتباع مجموعة من الخطوات الأساسية المتمثلة في:

أولًا: وضع خطة البحث:

  1. يبدأ المنهج المسحي أو الدراسة المسحية بسؤال يعتقد الباحث أن أفضل إجابة عنه تتم باستخدام المنهج المسحي.
  2. السؤال المسحي يتعلق عادة بالمعتقدات والاتجاهات والرغبات أو غير ذلك من السلوك الذي يمكن الحصول على بيانات عنه من خلال التقرير الذاتي للأفراد.
  3. من الهم للغاية في مرحلة التخطيط للبحث المسحي أن يحدد الباحث المجتمع الذي يريد تعميم النتائج عليه.
  4. قيد يتكون على سبيل المثال مجتمع البحث المسحي من جميع مدرسي المرحلة الابتدائية في إحدى المحافظات أو جميع المرحلة الثانوية في جمع مدارس الجمهورية.

ثانيًا: المعاينة:

تعد المعاينة من أهم خطوات البحوث المسحية وأحد أركانها الرئيسية، لذلك يجب على الباحث أن:

  1. يحدد حجم عينة البحث وأسلوب المعاينة الذي سوف يتبعه.
  2. إذ كان الباحث ينوي تعميم النتائج على المجتمع فيجب أن تكون العينة المستخدمة ممثلة لهذا المجتمع.
  3. المعاينة التي يزيد احتمال تمثيلها للمجتمع هي المعاينة باستخدام احدى الطرق العشوائية.
  4. المعاينة العشوائية الاحتمالية تسمح للباحث بتقدير درجة انحراف قيم العينة عن خصائص وسمات المجتمع.

ثالثًا: بناء الأدوات:

من المهام الرئيسية في البحوث المسحية بناء الأداة التي سوف يستخدمها الباحث في جمع البيانات والنوعان الأساسيان كما ذكرنا من قبل المستخدمان في الدراسات المسحية هما المقابلة والاستبيان.

 رابعًا: إجراء الدراسات المسحية:

  1. بعد الانتهاء من إعداد أداة جمع البيانات يجب اختبارها مبدئيًا للتأكد من صلاحيتها لجميع البيانات المطلوبة.
  2. تتضمن هذه الخطوة كذلك تدريب مساعدي الباحث على تطبيق الأدوات.
  3. تطلب هذه الخطوة كذلك تدريب مساعدي الباحث على تطبيق الأدوات.
  4. إذا كانت الأداة المستخدمة هي المقابلة درب مساعدو الباحث على المقابلة.
  5. إذا كانت الأداة المستخدمة هي الاستبانة فيدرب مساعدو الباحث على كيفية توزيع الاستبانة.

خامسًا: معالجة البيانات:

تتضمن الخطوة الأخيرة ترميز البيانات والتحليل الإحصائي وتفسير النتائج وإعداد التقرير النهائي للبحث المعتمد على المنهج المسحي.

مميزات منهج الدراسات المسحية في البحث العلمي:

 

   يتميز المنهج المسحي في البحث العلمي بمجموعة من المميزات يمكن تلخيصها في الآتي:

  1. سهولة في الاستخدام ومن ثم تعدد مجالاته في التطبيق.
  2. المنهج المسحي له قدرة كبيرة على تغطية وحدات كثيرة من المجتمع المدروس باستخدام منهج العينة في أغلب الأحيان.
  3. من خلال تناوله لظواهر معاصرة يجعل منها ذات قيمة وفائدة ونفع لجميع أفراد المجتمع محل الدراسة.
  4. يمكن جمع كم كبير من البيانات بسهولة نسبية من أناس متنوعين، وتسمح التقنية المسحية للباحث اختبار عدد كبير من المتغيرات، واستخدم العديد من أنواع الأساليب الإحصائية لتحليل البيانات.
  5. لا تعيق الحدود الجغرافية المنهج المسحي، إذ يمكن إجراؤها في أي مكان.
  6. توافر البيانات التي تساعد على إجراء البحوث المسحية.

أبرز عيوب المنهج المسحي:

 

على الرغم من وجود بعض المميزات لمنهج الدراسات المسحية إلا أنه يعاب عليه بعض النقاط والتي تتمثل في الآتي:

  1. يصعب على مستخدميه السيطرة على جميع متغيرات الدراسة.
  2. ترتبط قيمته بدقة العينة المختارة للدراسة ومدى جودة أدوات جمع البيانات والمعلومات مثل الاستبانة والمقابلة والاختبارات المقننة ومقاييس الميول والاتجاهات والمعلومات، والكتب والدوريات وغيرها من المصادر المختلفة.
  3. من المحتمل وجود قدر من التحيز من قِبَل الباحث وذلك بالنسبة لبعض الجوانب في الدراسة.
  4. تتزايد صعوبة إجراء بعض البحوث المسحية لأن نسبة المشاركة تتناقص باستمرار.
  5. الصياغة غير المناسبة للكلمات أو وضع الأسئلة في مكاناه ضمن الاستبانة قد ينتج عنه تحيزًا في النتائج.
  6. نتائج المنهج المسحي أو الدراسات المسحية لا تؤدي إلى نظريات اذا انعزلت عن محتواها الفكري الذي أثر في الظاهرة محل الدراسة في الوقت الحاضر.

كتاب المنهج المسحي pdf:

 

يتضمن هذا الكتاب شرح مفسر لخصائص المنهج المسحي pdf واهم أدواته وأنواع المنهج المسحي وأهم استخداماته يمكنك الاطلاع والتحميل المجاني من خلال الضغط على كتاب المنهج المسحي pdf.

كتاب المنهج المسحي pdf:

ما هو منهج الدراسات المسحية؟

  • منهج الدراسات المسحية هو طريقة بحثية تُستخدم لجمع البيانات من مجموعة كبيرة من الأفراد باستخدام أدوات مثل الاستبيانات أو المقابلات. ويهدف هذا المنهج إلى وصف وتفسير السمات، الاتجاهات، أو الأنماط بين مجتمع الدراسة.
  • ما هي أنواع الدراسات المسحية؟

  • توجد ثلاثة أنواع رئيسية من الدراسات المسحية:
  • 1. الدراسات المسحية الوصفية: تهدف إلى وصف الحالة الحالية لمجتمع الدراسة.
  • 2. الدراسات المسحية التحليلية: تستخدم لاختبار الفرضيات ودراسة العلاقات بين المتغيرات.
  • 3. الدراسات المسحية الطولية: تُجرى على فترات زمنية مختلفة لتتبع التغيرات عبر الزمن.
  • ما هي مزايا استخدام منهج الدراسات المسحية؟

  • 1. القدرة على جمع بيانات من عدد كبير من الأفراد في فترة زمنية قصيرة.
  • 2. توفير نظرة شاملة للمجتمع المدروس.
  • 3. إمكانية دراسة مجموعة متنوعة من المواضيع في نفس الوقت.
  • 4. سهولة تحليل البيانات باستخدام البرامج الإحصائية.
  • ما هي التحديات التي يمكن أن تواجه الباحث عند استخدام منهج الدراسات المسحية؟

  • 1. صعوبة الوصول إلى عينة ممثلة.
  • 2. احتمالية حصول تحيز في الاستجابة بسبب طبيعة الأسئلة أو طريقة جمع البيانات.
  • 3. تحديات في ضمان المصداقية والموضوعية في الإجابات.
  • 4. تكلفة ووقت إعداد الدراسات المسحية الكبيرة.
  • كيف يمكن ضمان دقة وموثوقية البيانات في الدراسات المسحية؟

  • 1. تصميم الاستبيانات بعناية لضمان وضوح الأسئلة وعدم توجيهها.
  • 2. اختيار عينة ممثلة للمجتمع المدروس.
  • 3. استخدام طرق متنوعة لجمع البيانات للتحقق من صحتها.
  • 4. اختبار الأداة المستخدمة قبل البدء في جمع البيانات للتأكد من فعاليتها
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada