طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

ما هو المتغير التابع والمتغير المستقل؟

2024/06/23   الكاتب :د. ريم الأنصاري
عدد المشاهدات(1408)

ما هو المتغير التابع والمتغير المستقل؟

 

 

تعتبر دراسة العلاقة بين المتغيرات أحد الأركان الأساسية في البحث العلمي، حيث يُعد تحديد المتغيرات وتصنيفها خطوة محورية في تصميم الدراسات والتجارب؛ في هذا السياق، يلعب كل من المتغير التابع والمتغير المستقل دورًا حاسمًا في فهم وتفسير الظواهر العلمية والاجتماعية، إذ يُعرف المتغير المستقل بأنه المتغير الذي يمكن التحكم به أو تغييره من قبل الباحث، ويُفترض أنه يؤثر على المتغير التابع؛ أما المتغير التابع، فيمثل النتيجة أو الاستجابة التي يُقاس تأثرها بالمتغير المستقل. هذا وتكمن أهمية هذه التفرقة في أنها تمكن الباحثين من بناء نماذج سببية تساهم في فهم أعمق للتفاعلات والآليات الكامنة وراء الظواهر المدروسة.

لذلك حرصنا من خلال موقع شركة دراسة على طرح مقال عن ماهية المتغير التابع والمتغير المستقل، إذ تضمن المقال تعريفات المتغيرين التابع والمستقل، وأنواع المتغيرات المستقلة، والعلاقة والفرق بين المتغيرات التابعة والمستقلة وأهميتهم، وأمثلة عن المتغيرات.

ما تعريف المتغير التابع والمتغير المستقل؟

 

أولاً: المتغير التابع:

المتغير التابع هو المتغير الذي يتبع المتغير المستقل، التأثير من المتغير المستقل يقع على المتغير التابع، من السهل جدًا قياس التأثيرات على المتغيرات التابعة، المتغيرات التابعة في مشكلة البحث أو البحث العلمي ككل هي ما تُظهر المتغير المستقل في الدراسة العلمية.

العلاقة بين المتغيرات في الابحاث العلمية التجريبية أو التربوية، هي ما تميز بين انواع المتغيرات وأي منهم متغير تابع وأي منهم متغير مستقل صاحب التأثير والمقصود بالمعالجة.

ثانياً: المتغير المستقل:

المتغير المستقل هو المتغير الذي يؤثر على المتغيرات الاخرى ولا يتأثر بها، المتغير المستقل هو ما اختاره الباحث من صفات قابلة للقياس الكمي او الكيفي لتقوم بالتأثير على كل أو بعض المتغيرات الاخرى الموجودة في الدراسة العلمية ومرتبطة بعلاقة ما مع موضوع البحث.

يسعى الباحث إلى تفسير العلاقات والتأثيرات بين المتغيرات في البحث العلمي الأكاديمي يعالج الباحث العلمي المتغير المستقل بمجموعة من الضوابط والخطوات البحثية الممنهجة توجد فروق بين المتغيرات وبين المتغير المستقل، يستغل الباحث العلمي وجود المتغير، أو غيابه، أو الفروق الكمية، أو الكفية بين المتغيرات.

ما أنواع المتغيرات المستقلة؟

 

للمتغيرات المستقلة أهمية بالغة في الأبحاث العلمية باعتبارها متغيرات مقاسة، ويتم ضبطها في البحث باعتبارها متغيرات ضابطة، وقد يكون لها تطبيقات خاصة في الأبحاث التجريبية، حيث يطلق عليها متغيرات المعالجة، أو المتغيرات الوسيطة، وبناء على ذلك، هناك عدة نماذج من المتغيرات المستقلة؛ منها:

  1. المتغيرات المقاسة: يؤثر المتغير المستقل الأساسي على النتائج، ويقوم الباحث بقياسه، والمتغير المقاس متغير مستقل يقيسه أو يلاحظه الباحث، ويتكون من مدى من الدرجات المتصلة أو المتقطعة.
  2. المتغيرات الضابطة: جميع المتغيرات الموجودة في البحث من الصعب دراستها في وقت واحد، ولذلك فإن بعض المتغيرات يفضل تحييدها أو ضبطها، بحيث تضمن أ رن هذه المتغيرات لا تؤثر على العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع، والمتغيرات الضابطة عادة تكون متغيرات ذات خصائص شخصية (متغيرات شخصية) أو سكانية (متغيرات ديموغرافية)؛ مثل: (النوع، الذكاء، الحالة الاجتماعية، الحالة الاقتصادية)، كما تسمى هذه المتغيرات بالمتغيرات المصاحبة، ويتم تعديل آثارها إحصائيا.
  3. المتغيرات المعالجة: طلق على المتغير المستقل في الدراسات التجريبية، اسم المتغير المعالج (أو المتغير التجريبي)؛ وهو المتغير الذي يعالجه الباحث ليلحظ أثره على المتغير التابع.
  4. المتغير الوسيط: يتد رخل المتغير الوسيط بين متغيرين، ويمكن النظر إليه على أنره المسؤول عن العلاقة بينهما، ومن جهة أخرى فإن المتغير الوسيط يوضح أ رن العلاقة بين متغير مستقل ومتغير تابع ليست متسقة، ولكنها قد تكون مختلفة على مستويات مختلفة للمتغير الوسيط.
  5. المتغيرات المختلطة: ويسميها بعض الباحثين بالمتغيرات الزائفة، أو المتغيرات المربكة، وهي تلك المتغيرات التي يصعب على الباحث تمييزها؛ مثل:
  • المتغيرات الدخيلة: وهي عبارة عن متغيرات افتراضية لا يمكن الاستدلال عليها مباشرة، ولكن يمكن أن يستدل عليها الباحث من خلال تأثيّر المتغيرات المستقلة والمعدلة على الظاهرة موضوع البحث، والباحث عند إجراء بحثه لا يشيّر دائما أو لا يتعرف على المتغيرات الدخيلة، وهناك احتمال أقل لأن يقوم بتسمية هذه المتغيرات.
  • المتغيرات العضوية: مثل السمات الجسمية التي يصعب تغييرها، كضعف البصر، ونقص السمع.
  • المتغيرات العرضية: وهي متغيرات تعرب عن حالة مؤقتة؛ مثل الارتباك، الإجهاد، قلق الامتحان وهذه المتغيرات جميعها يجب أن تضبط، إذا أردنا أن تكون نتائج البحث صادقة.

ومن جهة أخرى، يمكن تصنيف المتغيرات المستقلة على أساس فيما إذا كان بوسع الباحث تفعيل المتغير المستقل، وفي هذا التصنيف هناك نموذجان اثنان من المتغيرات المستقلة، وهما:

متغيرات فعالة (نشيطة): وهي متغيرات يمكن للباحث تفعيلها على نحو مباشر؛ مثل: طرائق التدريس، استراتيجيات التعلم.

متغيرات منسوبة (نموذجية): وهي متغيرات لا يتم ركن الباحث من تفعيلها بصورة نشيطة، وتدعى أحياناً متغيرات مفروضة؛ فهي مميزات لأفراد لا يمكن تفعيلها متى نشاء؛ مثل: الجنس، العمر، الطبقة الاجتماعية.

 

ما العلاقة بين المتغيرات التابعة والمتغيرات المستقلة؟

 

 

العلاقة بين المتغير التابع والمتغير المستقل هي علاقة سببية، حيث إن المتغير التابع هو المتغير الذي يحتاج الباحث عادة إلى تفسيّره، وهو الناتج المتوقع من المتغير المستقل، ويطلق على المتغير التابع في الأبحاث العلمية؛ مسميات متنوعة مثل: النتيجة، الأثر، المحك؛ بينما المتغير المستقل هو ذلك المتغير الذي يفسر الظاهرة محل الدراسة، ويعتبر السبب الافتراضي للمتغير التابع، وهو أيضاً ذلك المتغير الذي يحدث تأثيراً إيجابياً أو سلبياً على المتغير التابع.

إن العلاقة السببية بين المتغيرين تأخذ مسارين:

  1. الاتجاه الارتباطي التلازمي: بمعنى أنه إذا حدث "س" (المتغير المستقل) يحدث "ع" (المتغير التابع)، وإذا غاب "س" يغيب "ع" تباعاً.
  2. الاتجاه العكسي التنافري: بمعنى لن تحصل العلاقة المباشرة بين المتغيرين.

الفرق بين المتغير التابع والمتغير المستقل:

 

 

الفرق بين المتغير التابع والمتغير المستقل هو، كالتالي:

  1. المتغير المستقل: هو ذلك المتغير الذي يؤثر في متغير أخر. أو انه المتغير الذي يؤدي التغير في قيمته الى احداث تغير في قيم متغير آخر، وبعبارة أخرى هو السبب الذي يؤدى الى حدوث ظاهرة أو تغير آخر.
  2. المتغير التابع: هو ذلك المتغير الذي يؤثر فيه متغير آخر، أي أن قيمته تتأثر بالتغير الذي يطرأ على قيم المتغير المستقل، وبعبارة اخرى المتغير التابع هو النتيجة.

أمثلة على أنواع المتغيرات في البحث العلمي:

 

 

بعض الأمثلة على أنواع المتغيرات في البحث العلمي:

التفكك العائلي أو الأسري، المتمثل بانفصال الزوج عن الزوجة (كمتغير مستقل)، وأثره في ارتفاع نسبة الجريمة عند الشباب المراهقين (كمتغير تابع).

استخدام الحاسوب في تعليم مادة اللغة العربية في المدارس الابتدائية (كمتغير مستقل)، وأثره في التحصيل الدراسي (كمتغير تابع).

مستوى الأداء البيعي للسلع الاستهلاكية (كمتغير تابع)، وجودة الإعلان التلفزيوني (كمتغير مستقل).

قلة المخالفات المرورية في شوارع العاصمة (كمتغير تابع)، وزيادة عدد أفراد شرطة السير (كمتغير مستقل).

 

ما أهمية كلًا من المتغير التابع والمتغير المستقل؟

 

 

المتغيران التابع والمستقل يشتملان على أهمية كبيرة، وهي كالتالي:

  1. يُعد المتغير التابع المفهوم الأساسي في تحديد مشكلة البحث، التي تُعتبر المنطلق الضروري لكل أنواع البحوث، وفي مختلف التخصصات والدراسات.
  2. المتغير المستقل هو المنطلق الرئيس لكل فرضية من فرضيات البحث، لأنه المتغير المؤثر والمسبب لمشكلة البحث، ومن الضروري وجود المتغير المستقل إلى جانب المتغير التابع في فرضية البحث.
  3. تُعد المتغيرات التابعة والمتغيرات المستقلة، مفاهيم ومنطلقات رئيسة يعتمد عليها الباحث في التحري عن الدراسات السابقة وأدبيات الموضوع.
  4. تكون مناقشات الباحث لأدبيات الموضوع والدراسات السابقة، وعلاقة دراسته الحالية بها، على أساس المتغيرات التي اعتمدها في بحثه.
  5. يعتمد اختبار فرضيات البحث على مناقشة المتغيرات التي اعتمدها الباحث، وعلاقتها الايجابية أو السلسلة ببعضها.
  6. تستعرض استنتاجات الباحث كل ما له علاقة بالمتغيرات المعتمدة من قبل الباحث.
  7. يكون محور المعلومات الواردة في مستخلص البحث المتغيرات التي اعتمدها الباحث وارتباطاتها ببعضها.

ما المقصود بالمتغير الدخيل؟

 

 

المتغير الدخيل فيعرف بأنه نوع من المتغير المستقل الذي لا يدخل في تصميم الدراسة ولا يخضع لسيطرة الباحث، ولكنه يؤثر في نتائج الدراسة أو في المتغير التابع تأثيراً غير مرغوب فيه ولا يستطيع الباحث ملاحظة المتغير الدخيل أو قياسه لكنه يفترض وجود عدد من المتغيرات الدخيلة ويأخذها بعين الاعتبار عند مناقشة النتائج وتفسيرها.

 

ما المقصود بالمتغير الضابط؟

 

 

المتغير الضابط هو متغير ذات خصائص شخصية (متغير شخصي) أو سكاني (متغير ديموغرافي)؛ مثل: (النوع، الذكاء، الحالة الاجتماعية، الحالة الاقتصادية)، كما يسمى هذا المتغير بالمتغير المصاحبة، ويتم تعديل آثاره إحصائياً.

ما هي أهم تصنيفات المتغيرات في البحث؟

 

 

يمكن تصنيف المتغيرات بأكثر من طريقة، وذلك حسب غرض التصنيف، وكما يأتي:

أولاً: تصنيف المتغيرات حسب مستويات القياس:

يتحدد مستوى القياس بالقاعدة التي تحدد الارقام المعبرة عن المتغير ويتحدد بالتالي ما إذا كان للأرقام معنى كمي أم لا، كما تتحدد بعض الخصائص الرياضية التي ستتضح عن طريق توضيح كل مستوى من مستويات القياس الأربعة، كالآتي:

  1. المتغيرات الاسمية: ليس للأرقام هنا معنى كمي، وانما تكون ذات غرض تصنيفي، أي خاصية اعطيها رقم مستفيد من شكل الرقم فقط.
  2. المتغيرات الترتيبية: يمكن للباحث هنا أن يرتب الافراد أو الاشياء ترتيباً تصاعدياً او تنازلياً لان الارقام التي تعبر عن المتغير هنا تعطي معنى أكبر أو أصغر الا انها لا تدل على مقدار الفرق بين رتبة والرتبة التالية لها، فالرقم له قيمة وليس شكل فقط.
  3. متغيرات الفئة (الفاصل): الارقام في قياس الفئة تقترن بوحدة محددة، إذ ان المسافات متساوية بين الارقام (أي أن المقياس الاساسي متساوي) والنسبة ليس لها قيمة أي ان الصفر غير مطلق (النسبة ليست جائزة) أي الصفر في هذا المستوى من القياس صفر افتراضي أي أن الصفر لا يعني انعداما لمتغير عند تلك القيمة مثل: الذكاء، درجة الحرارة، التاريخ الهجري والميلادي، الاختبارات النفسية، الاختبارات التحصيلية.
  4. متغيرات النسبة: صفر القياس هنا صفر مطلق ويعني انعدام الصفة، وهنا النسبة جائزة ومن الامثلة عليه: العمر، الارتفاع، عدد الاطفال في الاسرة، عدد دقات القلب، عدد الطلاب في الصف.

ثانياً: التصنيف بحسب المتغيرات المجردة والملاحظة:

  1. المتغيرات المجردة: هي عبارة عن مجموعة من المتغيرات نستدل عليها عن طريق السلوك أو عن طريق مجموعة من الأدوات والطرق والإجراءات التي يتم تحديدها في البحث.
  2. المتغيرات الملاحظة: هي عبارة عن مجموعة من المتغيرات يتم التعبير عنها بشكل مباشر، وذلك بدون أن يحتاج الباحث إلى الاستدلال عنها باستخدام الأدوات أو الإجراءات المستخدمة لذلك.

ثالثاً: تصنيف المتغيرات حسب (الناحية الرياضية) كونها كمية أو نوعية:

  1. المتغيرات النوعية: هي المتغيرات التي لا يمكن على الإطلاق أن يتم تقديرها لا كمًيا ولا عددًيا، أي هي متغيرات فئوية لأنها تصنف قيم المتغير الى فئات متعددة فهي لا تختلف في الدرجة أو الكم.
  2. المتغيرات الكمية: يمكن تقدير هذا النوع من المتغيرات كمًيا، ويتم التعبير عنها عن طريق إعطاء الأعداد الخاصة بها قيمة كمية.

رابعاً: المتغيرات المتصلة والمنفصلة:

  1. المتغيرات المتصلة (المستمرة): هي متغيرات تأخذ أي قيمة على المقياس منها: الوزن والارتفاع ودرجة الحرارة في هذا النوع توجد قيم لا حصر لها بين اي قيمتين.
  2. المتغيرات المنفصلة: هي متغيرات تأخذ قيم محددة بحيث لا توجد قيم كسرية او عشرية.

خامساً: تصنيف المتغيرات حسب العلاقة السببة: المتغيرات المستقلة والتابعة والدخيلة:

  1. المتغير المستقل: ذلك المتغير الذي يبحث أثره في متغير آخر، وللباحث القدرة على التحكم فيه للكشف عن اختلاف هذا الاثر باختلاف قيمته او فئاته او مستوياته.
  2. المتغير التابع: هو ذلك المتغير الذي يسعى الباحث للكشف عن تأثير المتغير المستقل فيه، فالباحث لا يتدخل في هذا المتغير، ولكنه يلاحظ او يقيس ما يمكن ان يترتب على الاثر الذي يحدثه المتغير المستقل.
  3. المتغير الدخيل: فيعرف بانه نوع من المتغير المستقل الذي لا يدخل في تصميم الدراسة ولا يخضع لسيطرة الباحث، ولكنه يؤثر في نتائج الدراسة أو في المتغير التابع تأثيراً غير مرغوب فيه ولا يستطيع الباحث ملاحظة المتغير الدخيل او قياسه لكنه يفترض وجود عدد من المتغيرات الدخيلة ويأخذها بعين الاعتبار عند مناقشة النتائج وتفسيرها.

 

ما هي أهم تصنيفات المتغيرات في البحث؟

المراجع:

 

 

الجادري، عدنان وقنديلجي، عامر وبني هاني، عبد الرازق وأبو زينه، فريد. (2006). مناهج البحث العلمي الكتاب الاول أساسيات البحث العلمي.  مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع.

المحاضرة الثالثة. (د.ت.). المتغيرات في البحوث التربوية.

المحاضرة السادسة. (د.ت.) المتغيرات في البحث العلمي.

الأسود، الزهرة. (2022). المفاهيم والمتغيرات في البحث العلمي. مجلة المجتمع والرياضة، 5(1). من 274 إلى 286.

هيندة، بوحدي. (د.ت.). مقياس منهجية البحث العلمي2. جامعة الجزائر 2.

ما هو المتغير المستقل وما هو المتغير التابع؟

  • في البحث العلمي، يُعرف المتغير المستقل (Independent Variable) بأنه المتغير الذي يؤثر في المتغير التابع (Dependent Variable) ويقوم بالتحكم في حالة وطبيعة المتغير التابع؛ بينما، يُعرف المتغير التابع بأنه المتغير الذي يتبع التأثير من المتغير المستقل ويقوم بالتأثر به.
  • ما الفرق بين المتغير المستقل والمتغير التابع؟

  • 1. المتغير المستقل هو الذي يؤثر ولا يتأثر بالمتغير التابع، في حين أن المتغير التابع هو الذي يتم التأثير عليه من قبل المتغير أو المتغيرات المستقلة.
  • 2. المتغير المستقل هو الذي يتفاعل مع المتغيرات الأخرى ويقوم بتحديد حالة المتغير التابع بناءً على الصفات التي يحملها.
  • 3. المتغير التابع هو الذي يخضع لتأثير المتغير المستقل، ويخضع لعدة حالات بناءً على تأثيره بالمتغير المستقل.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    الوســوم

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada