1- على الرغم من استخدامات المنهج المسحي بشكل كبير إلا انه يقيد بالدرجة الأولى على رغبة المستجيبين وتعاونهم.
2- تخضع العينة إلى ما يسمى بأخطاء العينة وبالتالي فإن تفسير النتائج يتأثر بهذه الأخطاء.
3- يعتمد المنهج المسحي كثيرا على السلوك اللفظي. ومن هنا فإن المستجيب يمكن أن يعطى إجابات خاطئة.
4- يتأثر هذا المنهج بأخطاء القياس المتضمنة في الاتجاهات والسلوك والسمات الشخصية الأخرى.
5- أن العينة المصممة لتمثل مجتمعات في مناطق جغرافية واسعة قد لا تعطينا تمثيلا دقيقا لخصائص هذه المجتمعات.
6- المنهج المسحي وحده لا يكفي لتحليل المنظمات الاجتماعية بشكل دقيق.
7- المنهج المسحي مكلفا من حيث الزمن والتكلفة المالية.
أما الخطوات الرئيسية التي يجب أن نراعيها في البحث
1- التخطيط: إذ يبدأ الباحث في توجيه السؤال الذي يعتقد انه سيتم الإجابة عليه من خلال الأسلوب المسحي.
2- تعريف مجتمع الدراسة: ومن الخطوات في تعريف هو السؤال لمن سيوزع الاستبيان؟ وهل مجتمع الدراسة كبير أم محدود؟
3- العينة: لأن الباحثين لا يتمكنون من دراسة المجتمع بأكمله فلا بد من اختيار عينة ممثلة لمجتمع الدراسة.
4- بناء الأداة: وذلك من أجل جمع البيانات من العينة. وأبسط أنواع الأدوات لجمع البيانات المقابلة والاستبيان.
5- إجراء المسح: وذلك بعد التأكد من صدق الأداة وثباتها وعملية تدريب المستخدمين على أسلوب المقابلة وكيفية استخدام الأداة.
6- معالجة البيانات: من حيث الترميز، و التحليل الإحصائي ، واستخراج النتائج.
ويعد الصدق من أهم الأمور في تطوير وتقويم أدوات القياس. والتركيز يحب ألا يكون على الأداء نفسها ولكن على تفسير البيانات المستخلصة من الآراء.