طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

عدد المشاهدات(1)

كيفية تحديد منهجية الدراسة بأسلوب علمي

تمثل منهجية الدراسة حجر الأساس في أي بحث علمي رصين، فهي الإطار الذي يُبنى عليه جمع البيانات وتحليلها واستخلاص النتائج. ولا تقل أدوات البحث أهمية عن المنهجية نفسها، حيث تحدد جودة البيانات المُجمعة ومدى دقتها وصلاحيتها للاستخدام العلمي. ولذلك فإن القدرة على اختيار المنهجية الملائمة، مع تحديد الأدوات والأساليب المناسبة، تمثل مهارة أساسية يجب على كل باحث اكتسابها، لا سيما طلاب الدراسات العليا والباحثين في المؤسسات الأكاديمية.

لذلك حرصت شركة دراسة في هذا المقال على تقديم دليلًا شاملاً يساعد الباحث على فهم طبيعة منهجية الدراسة، تعريف أدوات البحث، مع تقديم خطوات عملية لاختيار كل منهما بشكل علمي يتوافق مع أهداف البحث ومشكلته. كما سنعرض أبرز التحديات التي تواجه الباحثين في هذه المرحلة الحساسة من إعداد الدراسة، مع تقديم أمثلة ونصائح تُمكن القارئ من بناء منهجية دقيقة ومتماسكة تسهم في إنتاج معرفة موثوقة.

مفهوم منهجية الدراسة

 

المنهجية في البحث العلمي تُشير إلى الإطار المنظم الذي يتبعه الباحث للوصول إلى نتائج دقيقة ومبنية على أسس علمية. وهي ليست مجرد خطوات ميكانيكية، بل تمثل فلسفة بحثية تتصل بنوع الأسئلة المطروحة وطبيعة البيانات المتاحة، ونوع التحليل المرغوب.

يخلط كثير من الباحثين المبتدئين بين مفهومي المنهج والمنهجية فالمنهج يُقصد به الأسلوب العام المستخدم لجمع البيانات مثل المنهج الوصفي أو التجريبي، أما المنهجية فهي تشمل مجموعة الخطوات والإجراءات التي توضح كيف ولماذا تم اختيار هذا المنهج وتلك الأدوات تحديدًا.

ما تعريف أدوات الدراسة؟

 

أدوات الدراسة هي الوسائل التي يستخدمها الباحث لجمع المعلومات الضرورية لتحقيق أهداف البحث والإجابة عن أسئلته. وتختلف الأدوات باختلاف نوع البحث وطبيعته، وكذلك بحسب خصائص المجتمع المستهدف. من أهم الأدوات المستخدمة: الاستبانة (الاستبانة)، المقابلة، الملاحظة، وتحليل المحتوى، وتُقسم أدوات الدراسة عادة إلى أدوات كمية وأدوات نوعية.

  1. الأدوات الكمية تهدف إلى جمع بيانات قابلة للقياس والتحليل الإحصائي مثل الاستبانات.
  2. أما الأدوات النوعية فتركز على الفهم العميق للسلوكيات والاتجاهات مثل المقابلات والملاحظات المفتوحة.

وتمثل الأدوات أداة الربط بين الفرضيات أو الأسئلة البحثية والبيانات الواقعية. فإذا كانت الأداة ضعيفة، حتى وإن كانت المنهجية صحيحة، فستُصبح البيانات المُجمعة غير دقيقة أو مضللة، مما يؤدي إلى استنتاجات غير موثوقة. ولهذا تُعد عملية تصميم الأدوات وتحكيمها وتجريبها خطوة حاسمة في البحث العلمي.

كيفية اختيار منهجية الدراسة المناسبة

 

يمثل اختيار المنهجية المناسبة نقطة البداية الفعلية في العمل البحثي الجاد، وهي ليست قرارًا عشوائيًا أو نمطيًا، بل عملية دقيقة تستند إلى تحليل متعمق لمشكلة البحث وطبيعة البيانات والسياق العام للدراسة، ومن أهم خطوات اختيار المنهجية المناسبة:

أولًا: تحديد مشكلة البحث وأثرها على اختيار المنهج

يتعين على الباحث أن يبدأ بتعريف واضح لمشكلة البحث، فكل منهجية لها ملاءمة معينة مع نوع معين من المشكلات. على سبيل المثال، إذا كانت المشكلة تتعلق بوصف ظاهرة قائمة وتحليل خصائصها، فإن المنهج الوصفي قد يكون الأنسب. أما إذا كان الهدف هو دراسة العلاقة بين المتغيرات أو التحقق من أثر متغير مستقل على آخر تابع، فسيكون المنهج التجريبي أو شبه التجريبي أكثر ملاءمة.

ثانيًا: صياغة أسئلة أو فرضيات البحث

تساعد الأسئلة البحثية في توجيه اختيار المنهج. فالسؤال الذي يبدأ بـ ما هو تأثير... يقود غالبًا إلى منهج تجريبي، بينما السؤال الذي يبدأ بـ ما هي تصورات... قد يناسب المنهج النوعي. وبذلك، فإن وضوح الأسئلة البحثية يسهل عملية تحديد المنهج المناسب.

ثالثًا: مراعاة خصائص المجتمع البحثي

يجب أن يأخذ الباحث في الحسبان طبيعة المجتمع المستهدف، حجمه، وإمكانية الوصول إليه. فالبحوث التي تتطلب تفاعلًا مباشرًا مع أفراد المجتمع قد تستدعي استخدام منهجيات مرنة مثل البحث الميداني أو النوعي.

رابعًا: مراجعة الدراسات السابقة

تُعد الدراسات السابقة مصدرًا مهمًا لتوجيه اختيار المنهجية، حيث توفر نماذج تطبيقية تسهم في تجنب الأخطاء، وتساعد على فهم الأطر المنهجية الأكثر استخدامًا في مجال التخصص.

 

كيفية اختيار أدوات الدراسة المناسبة للبحث

 

بعد تحديد المنهجية، تأتي مرحلة اختيار أدوات جمع البيانات، وهي لا تقل أهمية، لأن الأداة هي الواسطة التي تنقل الباحث من المجال النظري إلى الواقع العملي، ومن التخطيط إلى التنفيذ، ولكي يتمكن الباحث من اختيار الأدوات المناسبة عليه التأكد من الآتي:

أولًا: توافق الأداة مع نوع البيانات

ينبغي على الباحث أن يحدد ما إذا كانت البيانات المطلوبة كمية أو نوعية. فإذا كانت كمية، فالأنسب هو الاستبانة المغلقة أو الاختبارات، أما إذا كانت نوعية، فالمقابلات المتعمقة أو الملاحظات الميدانية قد تكون أفضل.

ثانيًا: التأكد من خصائص الأداة الجيدة

ينبغي أن تتصف الأداة البحثية الجيدة بعدة خصائص:

  1. الصدق: أن تقيس ما صُممت لقياسه فعليًا.
  2. الثبات: أن تعطي نفس النتائج عند تكرار التطبيق في نفس الظروف.
  3. الموضوعية: ألا تتأثر برأي الباحث أو المبحوث.

ثالثًا: تحكيم الأداة علميًا

من الأفضل عرض الأداة على خبراء في المجال لمراجعتها وتقييم مدى صلاحيتها، واقتراح تعديلات قد تكون غائبة عن الباحث.

رابعًا: التجريب المبدئي للأداة (Pilot Study)

يساعد التطبيق المبدئي للأداة على:

  1. كشف أي خلل في صياغة الأسئلة.
  2. تقدير الزمن المطلوب لتطبيقها.
  3. التعرف على التحديات التطبيقية المحتملة.

أنواع مناهج البحث

 

في الأدبيات العلمية، تصنف مناهج البحث إلى أنواع مختلفة بناءً على طبيعة البحث والأهداف المرجوة. وفيما يلي أبرزها:

  1. المنهج الوصفي يُستخدم هذا المنهج لدراسة الظواهر كما هي، ويهدف إلى وصف خصائصها وتحليلها كما تظهر في الواقع. يُستخدم كثيرًا في بحوث العلوم الاجتماعية والتربوية.
  2. المنهج التجريبي يهدف إلى دراسة العلاقة بين المتغيرات من خلال التحكم في متغير معين وملاحظة أثره. يشترط هذا المنهج وجود مجموعة ضابطة وأخرى تجريبية، ويُستخدم بكثرة في البحوث النفسية والتربوية.
  3. المنهج التاريخي يعتمد على دراسة الوثائق والسجلات لتتبع الأحداث وتحليل أسبابها ونتائجها. يُستخدم هذا المنهج بشكل رئيسي في بحوث التاريخ والعلوم الإنسانية.
  4. المنهج التحليلي يعتمد على تحليل البيانات أو النصوص أو الأرقام للوصول إلى نتائج. ويستخدم كثيرًا في الدراسات الاقتصادية والقانونية.
  5. المنهج النوعي يركز على فهم الظواهر من خلال وجهات نظر المشاركين، ويُستخدم عندما تكون البيانات غير قابلة للقياس العددي، مثل تصورات الأفراد أو مشاعرهم. يُفضل هذا المنهج في البحوث الاجتماعية والأنثروبولوجيا.

 

أكثر الأساليب استخدامًا في البحث العلمي

 

تُعد الأساليب المستخدمة في جمع البيانات وتنظيمها وتحليلها أدوات حيوية لنجاح أي دراسة علمية. ويجب أن يختارها الباحث بما يتلاءم مع طبيعة الدراسة والمنهج المتبع. فيما يلي أهم هذه الأساليب وأكثرها استخدامًا:

أولًا: الاستبانة (الاستبيان)

تُعد من أكثر الأدوات شيوعًا في البحوث الكمية، وخصوصًا في الدراسات الوصفية. تعتمد على طرح مجموعة من الأسئلة المغلقة أو المفتوحة على عينة من المفحوصين بهدف جمع بيانات رقمية قابلة للتحليل الإحصائي.

تطبيق عملي: عند دراسة مستوى رضا طلاب الدراسات العليا عن الخدمات الجامعية، يمكن استخدام استبانة تحتوي على مقياس ليكرت الخماسي لتقييم آرائهم بدقة.

ثانيًا: المقابلة

تُستخدم في البحوث النوعية لجمع بيانات معمّقة من المشاركين. قد تكون منظمة (بأسئلة محددة سلفًا) أو شبه منظمة أو غير منظمة (حرة).

متى تُستخدم؟: عندما يرغب الباحث في فهم تصورات أو تجارب شخصية، كما في دراسة اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو التعليم الإلكتروني.

ثالثًا: الملاحظة

يتم فيها تسجيل سلوكيات أو ظواهر معينة بشكل مباشر في بيئتها الطبيعية. وتُستخدم في الدراسات التي يصعب فيها الاعتماد فقط على المعلومات اللفظية.

من أهم أنواعها:

  1. ملاحظة بسيطة أو بالمشاركة
  2. ملاحظة مفتوحة أو مقيدة

رابعًا: أسلوب تحليل المحتوى

وهو أسلوب يُستخدم لتحليل الوثائق، النصوص، الخطابات، أو المناهج الدراسية. ويُستخدم بكثرة في الدراسات التربوية والإعلامية والقانونية.

تحديات اختيار الأدوات والأساليب المناسبة للدراسة

 

تواجه العديد من الدراسات الأكاديمية تحديات متعلقة باختيار الأدوات والأساليب المناسبة، مما قد يؤدي إلى ضعف جودة البيانات أو انحراف النتائج. فيما يلي أبرز هذه التحديات:

1- التحيز للأداة

ويحدث عندما تكون صياغة أداة البحث مشحونة باتجاهات الباحث أو تتضمن مفاهيم توجيهية تؤثر على إجابات المبحوثين.

الحل: الاعتماد على أدوات محكمة مسبقًا أو إخضاع الأداة للتحكيم العلمي من قبل مختصين مستقلين.

2- ضعف الصدق أو الثبات

قد يستخدم الباحث أداة غير مجربة أو غير مصممة بطريقة علمية، مما يؤدي إلى نتائج متذبذبة أو غير دقيقة.

الحل: التأكد من خصائص الصدق والثبات باستخدام الاختبارات الإحصائية المناسبة مثل معامل الثبات (كرونباخ ألفا) أو معامل الارتباط للصدق.

3- صعوبة الوصول إلى العينة المستهدفة

أحيانًا لا يتمكن الباحث من تطبيق أدواته على العينة المخططة، إما لعدم تعاون المشاركين، أو لصعوبة الاتصال بهم، أو لظروف ميدانية معقدة.

الحل: وضع خطة بديلة للعينة، والتواصل مع الجهات الرسمية للحصول على تصاريح، واختيار أدوات مرنة لا تتطلب وقتًا طويلاً.

4- نقص التدريب أو الخبرة في استخدام الأداة

خاصة في أدوات مثل المقابلات أو الملاحظة، قد يفتقر الباحث للمهارات اللازمة في إدارة الحوار أو رصد السلوكيات.

الحل: إجراء تدريب مسبق، أو الاستعانة بفريق بحثي متخصص، أو حضور ورش عمل بحثية.

 

نصائح لاختيار المنهجية المناسبة للدراسة

 

اختيار المنهجية لا يجب أن يكون عشوائيًا أو بناءً على الشائع، بل ينبغي أن يكون مدروسًا بعناية وبما يتماشى مع طبيعة البحث وأهدافه. إليك أهم النصائح التطبيقية:

  1. ابدأ بتحليل دقيق لمشكلة البحث، وطبيعتها، وأبعادها. اسأل نفسك: هل المشكلة تحتاج إلى تفسير ظاهرة؟ تحليل علاقة؟ اختبار تأثير؟ هذه الأسئلة ستوجهك نحو المنهج المناسب.
  2. تأكد من أن المنهج الذي تختاره يمكنه فعليًا الإجابة على الأسئلة المطروحة في دراستك، سواء كانت وصفية، تحليلية، أو استكشافية.
  3. إذا كان المجتمع البحثي محدودًا أو صعب الوصول إليه، قد لا يكون المنهج التجريبي خيارًا مناسبًا. أما إذا كنت تدرس مفاهيم نوعية في بيئات حساسة، فالمناهج النوعية قد تكون أفضل.
  4. لا تتردد في عرض خطتك البحثية على أساتذتك أو زملائك الأكثر خبرة. الرأي الثاني قد يفتح لك آفاقًا جديدة لم تكن في حسبانك.
  5. في بعض الأحيان، قد لا تكون لديك الموارد الكافية لاستخدام منهج معين (كالمختبرات، أو برامج تحليل متقدمة)، لذلك يجب أن تتأكد من ملاءمة المنهج لإمكاناتك البشرية والتقنية والمالية.

 

 

أخطاء شائعة في اختيار المنهج والأداة المناسبين للدراسة:

 

يقع بعض الباحثين، خاصة في المراحل الأولى من رحلتهم الأكاديمية، في أخطاء تؤثر سلبًا على جودة البحث ومخرجاته. التعرف على هذه الأخطاء يمثل خطوة أولى نحو تجنبها، وهي:

  1. اختيار منهج لا يتناسب مع طبيعة المشكلة مثل استخدام منهج وصفي لمشكلة تجريبية، أو تطبيق منهج نوعي على أسئلة بحثية قابلة للقياس الكمي. هذه الممارسات تُضعف الاتساق الداخلي وتؤدي إلى نتائج سطحية.
  2. الاعتماد على أدوات جاهزة دون تكييف استخدام استبانة أو بطاقة ملاحظة مأخوذة من دراسة سابقة دون تحكيمها أو تعديلها لتلائم موضوع البحث الحالي يُعد خطأ منهجيًا. الأدوات يجب أن تُصمم أو تُعدل بما يتماشى مع أهداف البحث وسياقه.
  3. إهمال خصائص الصدق والثبات عدم اختبار الأداة إحصائيًا، أو التغاضي عن دراسة خصائصها القياسية، يجعل النتائج معرضة للشك والرفض الأكاديمي.
  4. ضعف في تدريب الباحث على استخدام الأداة خاصة في المقابلات والملاحظات، قد لا يمتلك الباحث مهارات التطبيق الفعّال، مما يُفقد الأداة قيمتها في جمع البيانات الصحيحة.
  5. تجاهل التحديات الميدانية عند اختيار الأداة قد يصمم الباحث أداة تتطلب وقتًا طويلاً أو تتطلب بيئة معينة، دون أن يأخذ في الحسبان مدى قدرة المبحوثين على التعاون أو الوقت المتاح للتطبيق.

طلب خدمة تصميم وتحكيم أدوات البحث:

 

لكي تضمن تصميم أدوات البحث بأسلوب أكاديمي يتناسب مع منهجية بحثك العلمي لا تتردد في التواصل معنا لطلب خدمة تصميم وتحكيم أدوات البحث، على أيدي نخبة متميزة من الدكاترة المتخصصين لضمان تناسب أداة البحث الخاصة بك مع دراستك ومنهجية بحثك العلمي وخدمات تحكيم واختبار تلك الأدوات لبيان ملاءمتها لطبيعة العينة المستهدفة، ووفق المعايير العلمية والأكاديمية. تواصل معنا مباشرةً لطلب الخدمة عبر الواتس اب.

طلب خدمة تصميم وتحكيم أدوات البحث:

الخاتمة

 

إن اختيار منهجية الدراسة وتحديد الأدوات والأساليب المناسبة ليس مجرد إجراء بل هو قرار علمي بالغ الأهمية يؤثر بشكل مباشر على جودة البحث ومصداقيته. فالبحث العلمي، لكي يكون ذا قيمة معرفية، يحتاج إلى منهجية مدروسة بعناية، وأدوات مصممة وفق معايير علمية دقيقة، تأخذ بعين الاعتبار طبيعة المشكلة والبيئة والسياق البحثي.

وقد استعرضنا في هذا المقال مجموعة متكاملة من الإرشادات والتطبيقات العملية التي تساعد الباحث في اتخاذ قرارات منهجية صائبة، بدءًا من فهم المفاهيم الأساسية، مرورًا بخطوات اختيار المنهجية، وصولًا إلى تصميم الأدوات وتحليلها. كما تطرقنا للتحديات الشائعة وكيفية تجاوزها، إضافة إلى تقديم نصائح تعزز من موثوقية البحث الأكاديمي.

الخاتمة

مراجع للاستزادة:

 

الربيعة، عبد العزيز. (2012). البحث العلمي حقيقته، ومصادره، ومادته، ومناهجه، وكتابته، وطباعته، ومناقشته (ط 6). دار العبيكان.

عثمان، عبد الرحمن. (1995). مناهج البحث العلمي وطرق كتابة الرسائل الجامعية. دار جامعة أفريقيا العالمية للنشر.

سليمان، سناء محمد. (2010). أدوات جمع البيانات في البحوث النفسية والتربوية. عالم الكتاب.

كيفية اختيار المنهج المناسب للدراسة؟

  • 1. بناءً على طبيعة المشكلة البحثية.
  • 2. حسب نوع البيانات المتوفرة (نوعية أو كمية).
  • 3. أهداف البحث (استكشافي، وصفي، تجريبي).
  • 4. الموارد والوقت المتاح.
  • كيف يتم تحديد منهجية البحث؟

  • 1. تحديد سؤال البحث.
  • 2. مراجعة الأدبيات.
  • 3. اختيار أدوات جمع البيانات.
  • 4. تحديد أساليب التحليل.
  • كيف تكتب منهجية الدراسة؟

  • 1. وصف نوع البحث (كمي، كيفي، مختلط).
  • 2. شرح عينة الدراسة وطريقة اختيارها.
  • 3. توضيح أدوات جمع البيانات.
  • 4. شرح خطوات التحليل.
  • 5. بيان الحدود الزمانية والمكانية.
  • كيف تعرف المنهجية التي يجب استخدامها؟

  • 1. بالنظر إلى طبيعة الأسئلة البحثية.
  • 2. نوع البيانات المتوفرة.
  • 3. طبيعة الظاهرة المدروسة.
  • 4. متطلبات الجامعة أو المجال الأكاديمي.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada