سابعاً: إذا أراد الباحث ملاحظة ظواهر معينة وتجميع البيانات عنها للتوصل إلى مبادئ وعلاقات عامة وكلية فعليه بالمنهج الاستقرائي، إما إذا أراد الشرح والنظر والتفكر وينتقل من الكل إلى الجزء أو من العام للخاص فعليه بالمنهج الاستنباطي.
ثامناً: إذا أراد الباحث المقارنة بين عدة ظواهر وابراز أوجه التشابة والاختلاف فعليه بالمنهج المقارن