المستخلص
هدفت الدراسة إلى التعرف على الممارسات الجيدة لتطوير أداء قادة المدارس الحكومية في ضوء النموذج النيوزيلاندي للقيادة التربوية (ELM)، وواقع أداء قادة المدارس الحكومية المستجدين بمدينة الرياض، ومتطلبات تطبيق الممارسات الداعمة لتطوير أداء قادة المدارس الحكومية المستجدين والمعوقات التي تحد من تطبيقها في ضوء النموذج. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وطبقت الاستبانة على عينة من قادة المدارس الحكومية المستجدين، ومشرفي القيادة المدرسية والبالغ عددهم (204)، بينما طبقت المقابلة على عينة من قادة المدارس الخبراء. كشفت النتائج عن موافقة عينة الدراسة بدرجة متوسطة على واقع أداء قادة المدارس الحكومية المستجدين في ضوء النموذج، وجاء ترتيب الأبعاد تنازليا: الشراكات والعلاقات، بُعد علم أصول التدريس، بُعد الثقافة، وأخيرا جاء بُعد الأنظمة. كما جاءت موافقة عينة الدراسة بدرجة متوسطة على متطلبات تطبيق الممارسات الداعمة. وحازت المعوقات البشرية المتمثلة في استعداد وكفايات العاملين على اتفاق غالبية أفراد عينة الدراسة، وتمثلت أكثر المعوقات حدة في تطبيق الممارسات الداعمة في ضغط الأعباء الوظيفية وتعدد المسؤوليات والمهام، ومركزية نظام التعليم. (الملخص المنشور)
وفي الختام يمكنكم تحميل النص الكامل للبحث من خلال الضغط: تحميل النص الكامل
نرجو من الله أن يجعل هذا المقال مفيداً لجميع الباحثين وطلاب الدراسات العليا والمُقبلين على درجتي الماجستير والدكتوراه في مختلف المجالات، وللحصول على خدمات البحث العلمي والترجمة يمكن الاستعانة بشركة دراسة للبحث العلمي والترجمة أو التواصل معهم من خلال الآتي:
للاطلاع على مزيد من الخدمات المميزة: أضغط هنا