المستخلص
هدف البحث إلى دراسة العلاقة بين فعالية الذات الإبداعية وکل من أساليب التعلم وبيئة التعلم الإبداعية، وکذلک تحديد الإسهام النسبى لأساليب التعلم وبيئة التعلم الإبداعية في التنبؤ بفعالية الذات الإبداعية لدى طلبة مدرسة ستيم، وتم تطبيق قائمة أساليب التعلم إعداد Felder & Silverman (1998) ومقياس بيئة التعلم الإبداعية (إعداد الباحثة) ومقياس فعالية الذات الإبداعية إعداد Abbott (2010)على عينة البحث الأساسية وعددهم (247) طالب وطالبة بالمرحلة الثانوية بمدرسة ستيم، وباستخدام معامل ارتباط بيرسون وتحليل الانحدار المتعدد، أشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا عند مستوى (0٫01) بين أبعاد أساليب التعلم وبعدى فعالية الذات الإبداعية (فعالية الذات في التفکير الابداعى، وفعالية الذات في الأداء الابداعى)، کما توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا عند مستوى (0٫01) بين أبعاد بيئة التعلم الإبداعية وبعدى فعالية الذات الإبداعية، کما يسهم بعدى أساليب التعلم (اللفظى/ البصرى، والعملى/ التأملى) وبعدى بيئة التعلم الإبداعية (المشارکة الفعالة للطالب، ومناخ التعلم الايجابى) فى التنبؤ بفعالية الذات الإبداعية.
وفي الختام يمكنكم تحميل النص الكامل للبحث من خلال الضغط: تحميل النص الكامل
نرجو من الله أن يجعل هذا المقال مفيداً لجميع الباحثين وطلاب الدراسات العليا والمُقبلين على درجتي الماجستير والدكتوراه في مختلف المجالات، وللحصول على خدمات البحث العلمي والترجمة يمكن الاستعانة بشركة دراسة للبحث العلمي والترجمة أو التواصل معهم من خلال الآتي:
للاطلاع على مزيد من الخدمات المميزة: أضغط هنا