المستخلص
انطلاقاً من الفکرة التربوية القائلة " أنه لا مجال لتغيير أو تعديل الممارسات التقويمية نحو الأفضل منها إلا من خلال تعديل المعتقدات المهنية المرتبطة بالتقويم مفهوماً وهدفاً وآلية...فإقرار القوانين واللوائح وتوفير الأدوات اللازمة للتقويم، کل هذا لا يکفي ما لم يتوج بمعتقد إيجابي عن مجمل هذه العناصر"... ولأن الممارسات التقويمية في نظامنا التعليمي تخضع إلى منظومة تقليدية اعتدنا عليها وليس إلى ما يتم تقديمه في مرحلة الاعداد الجامعي وما ينبغي أن يکون.
فقد حاولنا في ثنايا هذا المقال أن نقدم قالباً معرفياً متکاملاً عن ماهية المعتقدات ومصادر تکوينها وعلاقتها بالکفاءة الذاتية والممارسات التدريسية.
هذا القالب المعرفي يمهد الطريق للقارئ لتکوين رؤية متکاملة عن المعتقدات وکيفية قياسها و آليات تعديل المعتقدات المهنية المتعلقة بالتقويم .
وفي الختام يمكنكم تحميل النص الكامل للبحث من خلال الضغط: تحميل النص الكامل
نرجو من الله أن يجعل هذا المقال مفيداً لجميع الباحثين وطلاب الدراسات العليا والمُقبلين على درجتي الماجستير والدكتوراه في مختلف المجالات، وللحصول على خدمات البحث العلمي والترجمة يمكن الاستعانة بشركة دراسة للبحث العلمي والترجمة أو التواصل معهم من خلال الآتي:
للاطلاع على مزيد من الخدمات المميزة: أضغط هنا