من المتعارف عليه بأن الكتابة العلمية تحتاج العديد من المهارات والقدرات التى يجب أن يتقنها الباحث العلمي لكي يكون قادر على إيصال المعلومة للقارئ والمراجعين وتوضيح الفجوة العلمية والإسهامات التي تسعي الدراسة إلى تحقيقها. لذلك يتطلب الأمر الكثير من العمل والجهد والممارسة لكي يصل الباحث إلى مرحلة الاحتراف. وفيما يلي 40 خطوة يمكن أن يعتمد عليها الباحث العلمي لكي تساعده فى الكتابة الأكاديمية بسهولة وباحترافية. ويمكن تقسيم الأربعين خطوة وإدراجها تحت ثلاث فئات رئيسية وهما: عمل المسودة، المراجعة، والتحسين.