طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

عدد المشاهدات(4)

ما هي الأخطاء الشائعة عند كتابة أهداف البحث؟

تُعد أهداف البحث العلمي حجر الأساس الذي تُبنى عليه جميع مكونات الدراسة، لكن الكثير من الباحثين يقعون في أخطاء شائعة عند صياغتها تؤثر سلبًا على وضوح البحث وجودته. فما هي هذه الأخطاء التي يجب تجنبها؟ من أكثرها انتشارًا: الغموض في الصياغة، التوسع الزائد، عدم ارتباط الأهداف بمشكلة البحث، أو استخدام عبارات غير قابلة للقياس.

في هذا المقال سوف نسلط الضوء على أبرز هذه الأخطاء ونقدم لك دليل إرشادي لتجاوزها، حتى تتمكن من صياغة أهداف دقيقة ومنهجية تعزز قوة بحثك العلمي.

ما هي أهداف البحث العلمي؟

 

أهداف البحث العلمي هي مجموعة من الغايات التي يسعى الباحث إلى تحقيقها من خلال منهجية علمية دقيقة. من أبرز هذه الأهداف (تفسير الظواهر وفهم أسبابها، واكتشاف حقائق جديدة تسهم في تطوير المعرفة، وحل المشكلات الواقعية باستخدام أساليب موضوعية). كما يهدف البحث العلمي إلى اختبار الفرضيات، وتطوير النظريات، ودعم اتخاذ القرار في مختلف المجالات العلمية والمهنية.

ما أهمية كتابة أهداف البحث العلمي؟

 

تُعد كتابة أهداف البحث العلمي خطوة محورية في إعداد أي دراسة أكاديمية، فهي التي تحدد الإطار الذي يتحرك فيه الباحث وتوضح ما يسعى إلى تحقيقه من خلال بحثه. ومن خلال صياغة أهداف دقيقة، يضمن الباحث تنظيم فقرات دراسته وتوجيهها نحو تحقيق نتائج واضحة يمكن تقييمها، وتكمن أهميتها في:

  1. تُوجّه جميع مراحل البحث بدءًا من اختيار المنهج وحتى تحليل النتائج.
  2. تُسهم في تحديد نطاق الدراسة وحدودها بدقة.
  3. تُساعد على صياغة تساؤلات وفرضيات منبثقة عن أهداف محددة.
  4. تُعين الباحث على اختيار الأدوات الإحصائية أو النوعية المناسبة للتحليل.
  5. تُساهم في تنظيم فصول البحث وترتيب محتواه بشكل منطقي ومتسق.
  6. تُوفر أساسًا مرجعيًا لتقييم مدى نجاح الدراسة في تحقيق غاياتها.
  7. تُسهل على المقيمين أو القرّاء فهم الغرض من البحث منذ بدايته.
  8. تُساعد على توجيه الجهد والوقت والموارد نحو أهداف واقعية قابلة للتحقيق.
  9. تُسهم في بناء توصيات علمية عملية تنبثق من النتائج المرتبطة بالأهداف.
  10. تُضفي على البحث طابعًا أكاديميًا ومنهجيًا يعزز من جودته ومصداقيته.

أين موضع كتابة أهداف البحث؟

 

تُعد أهداف البحث من أهم عناصر الخطة العلمية، وموقع أهداف البحث ضمن خطة الدراسة ليس أمرًا شكليًا، بل يُعكس من خلاله التسلسل المنهجي والمنطقي في عرض مكونات البحث. ولهذا فإن معرفة الموضع الصحيح لكتابة الأهداف يسهم في بناء هيكل متماسك يُظهر احترافية الباحث ودقة تنظيمه العلمي، وموضوعها يكون كالآتي:

1- موقع الأهداف ضمن المقدمة أو بعدها مباشرة

غالبًا ما تُكتب أهداف البحث في نهاية المقدمة أو في قسم مستقل يَلي عرض مشكلة البحث وأهميتها وأسئلتها، ويكون ذلك ضمن الفصل الأول من خطة البحث. ويُفضل أن تكون الأهداف في موقع متوسط من الفصل الأول لتظهر كنتيجة طبيعية للعرض المنطقي للمشكلة، حيث تمثل استجابة منهجية لها.

2- علاقتها المباشرة بمشكلة البحث

بما أن الأهداف تُشتق مباشرة من مشكلة البحث، فإن موضعها يأتي بعد الانتهاء من صياغة المشكلة وتحديد أهميتها وأسئلتها، بحيث تظهر كأداة موجهة لحل الإشكالية أو تحليل أبعادها. لذا فإن القارئ يتوقع عند الوصول إلى قسم الأهداف أن يجد ترابطًا واضحًا بينها وبين ما تم عرضه من قبل.

3- وجود عنوان مستقل للأهداف

في الخطط العلمية المنهجية، يُخصص للأهداف عنوان فرعي مستقل مثل: أهداف البحث أو أهداف الدراسة. ويتضمن هذا القسم عادةً الهدف العام متبوعًا بمجموعة من الأهداف الخاصة، ويُراعى في ترتيبها التسلسل المنطقي والتدرج من العام إلى الخاص.

4- اتساق الأهداف مع باقي مكونات الخطة

موضع الأهداف يكون محوريًا لأنها تُشكّل أساسًا لصياغة الأسئلة أو الفرضيات، وتؤثر في اختيار المنهج وأدوات الدراسة، وبالتالي فإن وجودها في بداية الخطة (الفصل الأول) ضروري لضمان اتساق الهيكل المنهجي منذ البداية وحتى التنفيذ.

كيفية صياغة الأهداف في البحث؟

 

تمثل صياغة الأهداف العلمية خطوة حاسمة في بناء أي خطة بحثية ناجحة، إذ تُترجم مشكلة البحث وتساؤلاته إلى نتائج ملموسة يسعى الباحث إلى تحقيقها. وتتطلب الصياغة الفعالة وضوحًا منهجيًا ولغة دقيقة وإدراكًا للعلاقة الوثيقة بين أهداف الدراسة وباقي مكوناتها. ويستطيع الباحث صياغة الأهداف وفق الخطوات التالية:

1- الانطلاق من الإشكالية والأسئلة البحثية

قبل الشروع في صياغة الأهداف، ينبغي على الباحث فهم أبعاد المشكلة وتحديد الأسئلة التي تحيط بها. فالأهداف ليست منفصلة عنها، بل تُعد استجابة مباشرة لها، ويُفترض أن تساعد في تفكيك المشكلة أو تفسيرها أو إيجاد حلول لها.

2- صياغة هدف عام يغطي الغاية الكلية للبحث

يبدأ الباحث بتحديد الهدف العام، وهو الهدف الأشمل الذي يُعبّر عن المقصد الأساسي من الدراسة. يُصاغ هذا الهدف في جملة واحدة موجزة وشاملة تتضمن الموضوع الرئيس للبحث، وغالبًا ما تُستخدم فيه أفعال مثل: تحليل، دراسة، استكشاف، تحديد.

3- اشتقاق أهداف خاصة محددة ومنطقية

تُشتق الأهداف الخاصة من الهدف العام، وتُستخدم لتفصيله إلى مكونات قابلة للقياس والتطبيق. وتُصاغ هذه الأهداف بشكل متسلسل ومنطقي، بحيث يركّز كل هدف خاص على بعد معين من الظاهرة أو العلاقة المراد دراستها.

4- استخدام أفعال دقيقة قابلة للقياس

ينبغي اختيار أفعال تُعبّر بوضوح عن العمليات البحثية، وتُسهّل عملية التحقق من تحقق الأهداف لاحقًا. ومن الأفعال الشائعة: قياس، مقارنة، تحليل، اختبار، تفسير، توصيف، اكتشاف. ويُفضّل تجنّب الأفعال العامة مثل فهم أو التعرّف ما لم يُحدَّد نطاقها بدقة.

5- مراعاة قابلية التحقيق الواقعي

تُصاغ الأهداف ضمن إمكانيات الباحث وظروف البيئة البحثية. فالهدف الجيد هو الذي يمكن تحقيقه ضمن الفترة الزمنية المخصصة ووفقًا للموارد المتاحة، مع مراعاة الحدود المنهجية للدراسة مثل العينة والمنهج والمجتمع.

6- الاتساق مع المنهج وأدوات البحث

يجب أن تنسجم الأهداف مع نوع المنهج المستخدم؛ فالأهداف في البحوث الوصفية تختلف عن تلك في البحوث التجريبية أو الكيفية. كما يجب أن يكون بالإمكان قياس الأهداف من خلال أدوات محددة (مثل استبيان، مقابلة، تحليل وثائق).

7- الابتعاد عن التكرار والتداخل

يُستحسن أن تكون كل فقرة هدفًا مستقلًا عن الآخر، دون تكرار أو ازدواجية في المعنى. هذا يسهم في وضوح التصميم البحثي، ويمنع الالتباس عند تحليل البيانات أو مناقشة النتائج.

 

ما هي أخطاء كتابة أهداف البحث؟ وكيفية تجنبها؟

 

تمثّل أهداف البحث حجر الزاوية الذي تُبنى عليه خطوات الدراسة العلمية، لكن كتابة هذه الأهداف قد تشوبها أخطاء تؤثر في دقة البحث ومنهجيته. إن التعرّف على هذه الأخطاء وتفاديها منذ البداية يُمكّن الباحث من تقديم دراسة متماسكة تحقق غاياتها بوضوح واحترافية، فيما يلي عرض لهذه الأخطاء وطرق تجنبها:

  1. كتابة أهداف غامضة أو عامة جدًا مما يُضعف التوجيه البحثي، ويمكن تجنب ذلك باستخدام صياغات دقيقة بأفعال إجرائية واضحة.
  2. فصل الأهداف عن مشكلة البحث يجعلها غير مرتبطة بمحتوى الدراسة، ولتفادي ذلك يجب أن تنبع الأهداف من صلب المشكلة وتساؤلاتها.
  3. تحديد عدد مفرط من الأهداف يربك تركيز الدراسة، والحل هو الاكتفاء بعدد معقول يخدم نطاق البحث بدقة.
  4. صياغة الأهداف بصيغة سؤال أو فرضية يؤدي إلى خلط في الأدوار المنهجية، لذا ينبغي أن تُكتب بصيغة تقريرية تعبّر عما يسعى الباحث لتحقيقه.
  5. تضمين أحكام مسبقة مثل إثبات أن... يُفقد البحث حياده العلمي، لذا يجب صياغة الأهداف بلغة محايدة ووصفية.
  6. وضع أهداف غير قابلة للتحقيق ضمن الإمكانيات والمدة المحددة يُعرض البحث للفشل، ويمكن تجنب ذلك بصياغة أهداف واقعية وممكنة التنفيذ.
  7. إغفال التدرج بين الهدف العام والأهداف الخاصة يُضعف البناء المنهجي، لذا يجب التأكد من أن كل هدف فرعي يخدم الهدف العام بوضوح.
  8. التكرار أو التشابه بين الأهداف يقلل من قيمتها العلمية، والحل هو التنويع في الصياغة والمضمون بحيث يُضيف كل هدف بعدًا جديدًا للدراسة.
  9. استخدام لغة إنشائية أو فضفاضة يجعل الأهداف غير قابلة للقياس، لذا يُفضل استخدام عبارات دقيقة تحدد النطاق والمتغيرات بوضوح.
  10. إهمال مراجعة الأهداف ضمن خطة البحث يؤدي إلى ضعف الاتساق المنهجي، لذا يجب مراجعتها وتعديلها بما ينسجم مع إشكالية البحث وأدواته.

نصائح فعالة لكتابة أهداف البحث دون الوقوع في الأخطاء

 

صياغة أهداف البحث العلمي بشكل دقيق وواضح تُعد خطوة محورية في نجاح الدراسة، إذ تُوجّه الباحث وتضبط منهجه وتحلل نتائجه. ولتجنب الوقوع في أخطاء شائعة، ينبغي الالتزام بجملة من الإرشادات التي تضمن وضوح الأهداف واتساقها مع باقي عناصر البحث، فيما يلي نصائح فعالة لصياغة أهداف البحث باحترافية:

  1. ابدأ دائمًا بصياغة هدف عام واضح يعكس الغاية الشاملة من الدراسة.
  2. قسّم الهدف العام إلى أهداف فرعية منطقية ومترابطة تغطي أبعاد المشكلة.
  3. استخدم أفعالًا إجرائية دقيقة مثل: تحليل، مقارنة، تحديد، تقييم، وصف.
  4. تأكد من ارتباط كل هدف بمشكلة البحث وتساؤلاتها الأساسية.
  5. صِغ الأهداف بلغة واضحة، خالية من الإنشاء أو الأحكام المسبقة.
  6. احرص على أن تكون الأهداف قابلة للتحقيق ضمن الموارد والمدة الزمنية المتاحة.
  7. تجنّب التكرار أو التشابه بين الأهداف، وامنح كل هدف بعدًا مستقلاً.
  8. اجعل الأهداف قابلة للقياس لتتمكن من تقييم مدى تحققها لاحقًا.
  9. تحقّق من وجود تدرّج منطقي بين الأهداف، من العام إلى الخاص أو من البسيط إلى المعقّد.
  10. راجع الأهداف مع مشرفك العلمي لضمان اتساقها مع باقي خطة البحث ومشكلته.

كيف تساعدك خدمات دراسة في مسيرتك العلمية؟

 

شركة دراسة أكثر من مجرد مزود خدمات بحثية، نحن شركاؤك في رحلتك الأكاديمية والعلمية. نقدم لك منظومة متكاملة من الخدمات المصممة لدعمك في كل مرحلة من مسيرتك العلمية، سواء كنت طالب ماجستير أو دكتوراه، باحثًا أكاديميًا أو عضو هيئة تدريس. نساعدك على تجاوز التحديات الأكاديمية بثقة، ومن أبرز خدماتنا:

  1. استشارات أكاديمية فردية تساعدك على اتخاذ قرارات علمية صحيحة.
  2. إعداد وتطوير خطط البحث وكتابة الرسائل العلمية باحتراف.
  3. التحليل الإحصائي للبيانات باستخدام برامج متقدمة وتفسير النتائج.
  4. إعداد البحوث العلمية للنشر وفق معايير المجلات المحكمة.
  5. مراجعة لغوية ومنهجية تضمن جودة واحترافية مخرجاتك العلمية.
  6. وغيرها الكثير.

 

إذا كنت تطمح لمسيرة علمية متميزة، ففريق دراسة مستعد لمرافقتك بخبرة أكاديمية واحترافية عالية في كل خطوة. تواصل معنا اليوم عبر الواتس اب أو نموذج التواصل، ودعنا نكون جزءًا من نجاحك العلمي.

كيف تساعدك خدمات دراسة في مسيرتك العلمية؟

من هو فريق دراسة الأكاديمي؟

 

فريق دراسة الأكاديمي هو رفيقك العلمي الموثوق في كل خطوة من خطوات رحلتك البحثية. يتكوّن الفريق من نخبة من الأساتذة والخبراء من حملة الدكتوراه في مختلف التخصصات، ممن تلقوا تعليمهم في جامعات مرموقة محليًا وعالميًا، ويمتلكون خبرات تتجاوز 20 عامًا في دعم الباحثين وطلاب الدراسات العليا، فهو ليس مجرد فريق متخصص، بل هو شريك علمي يعي تمامًا جميع التحديات الأكاديمية، ومن أهم مميزاته:

  1. تنوع التخصصات من العلوم التربوية والإدارية إلى الصحية والاجتماعية والتقنية.
  2. تكامل الخبرات في إعداد خطة البحث، وتصميم الأدوات، والتحليل الإحصائي، ومناقشة النتائج.
  3. إتقان اللغتين العربية والإنجليزية بفضل وجود أعضاء من الناطقين الأصليين بالإنجليزية (Native speakers) لدعم الأبحاث الدولية.
  4. التزام علمي وأخلاقي يحرص الفريق على الأصالة، والنزاهة، وجودة المخرجات الأكاديمية.

مع فريق دراسة، لست وحدك في رحلتك البحثية نحن معك من أول فكرة، وحتى مناقشة الرسالة أو نشر البحث.

من هو فريق دراسة الأكاديمي؟

آراء العملاء

 

عبّر العملاء عن تقديرهم العميق للتجربة البحثية المتكاملة التي خاضوها مع شركة دراسة، مؤكدين أن الدعم الذي تلقوه شكّل فارقًا حقيقيًا في مسيرتهم الأكاديمية. وأشادت آراء العملاء بجودة الخدمات المقدمة في جميع المراحل.

كما أثنوا على التزام الفريق بالمواعيد، ومرونته في تلبية احتياجاتهم، والحرص على تقديم محتوى علمي دقيق يراعي المعايير الجامعية والأخلاقية. واعتبر العديد منهم أن التعاون مع شركة دراسة منحهم الثقة والطمأنينة، وساهم في تجاوز الصعوبات التي واجهوها في رحلتهم البحثية، مما جعل التجربة ثرية وناجحة بكل المقاييس

خاتمة المقال

 

في الختام، تمثل كتابة أهداف البحث بدقة ووضوح خطوة أساسية في بناء دراسة علمية ناجحة، لكن الوقوع في بعض الأخطاء الشائعة قد يضعف من جودة البحث ويشتّت تركيزه. تجنب الغموض، والعمومية الزائدة، وانفصال الأهداف عن مشكلة البحث، يسهم في صياغة أهداف أكثر اتساقًا وفاعلية. كلما كانت الأهداف محددة ومنهجية، زادت فرص نجاح الدراسة وتحقيق نتائج علمية موثوقة ومقنعة.

مراجع المقال:

 

النعيمي، محمد عبدالعال، والبياتي، عبدالجبار توفيق وخليفة، غازي جمال. ( 2015). طرق ومناهج البحث العلمي. الوراق للنشر والتوزيع.

عبدالعزيز، سلوى رمضان وعبدالعزيز، محمد عبدالعال. (2023). البحث في الخدمة الاجتماعية. جامعة الفيوم.

مركز البيان للدراسات والتخطيط. (2017). خطوات كتابة البحث العلمي في الدراسات الإنسانية. سلسلة إصدارت مركز البيان للدراسات والتخطيط

ما هي الأخطاء الشائعة عند كتابة أهداف البحث؟

  • من أبرز الأخطاء: صياغة أهداف عامة جدًا أو غامضة، استخدام أفعال غير دقيقة، تكرار الهدف بصياغات مختلفة، أو عدم ارتباط الأهداف بمشكلة البحث.
  • ما هي الأخطاء الشائعة في كتابة خطة البحث؟

  • تشمل ضعف صياغة المشكلة، غياب ترابط المكونات، اختيار منهج غير مناسب، تجاهل الدراسات السابقة، أو كتابة أهداف غير قابلة للقياس.
  • ما هي الأخطاء الشائعة عند إعداد البحث العلمي؟

  • تشمل ضعف التنظيم، عدم توثيق المراجع بشكل سليم، تحليل بيانات بطريقة غير مناسبة، تكرار المعلومات، أو الخروج عن نطاق موضوع البحث.
  • من أهم الأخطاء الشائعة؟

  • الافتقار إلى الوضوح والدقة، ضعف العلاقة بين الأهداف والمنهج، عدم التحقق من صحة البيانات، وتجاهل الجوانب الأخلاقية في جمع وتحليل المعلومات.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada