طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

ما طريقة صياغة مشكلة البحث؟ صياغة دقيقة

2025/06/23   الكاتب :د. بدر الغامدي
عدد المشاهدات(188)

كيفية صياغة مشكلة البحث بدقة

معرفة صياغة مشكلة البحث تمثل نقطة الانطلاق الأساسية لأي دراسة علمية جادّة. فهي البوصلة التي تُوجّه الباحث في اختيار المنهج، وتحديد الأسئلة، وجمع البيانات، وتحليلها. ولأنها لبّ المشروع العلمي، فإن أي خلل في صياغتها قد ينعكس على نتائج الدراسة بأكملها.

لذلك يتساءل كثير من طلاب الدراسات العليا: ما طريقة صياغة مشكلة البحث؟، كيف يمكن تحديدها؟ وما المعايير التي تضمن دقتها؟، لذلك حرصنا في هذا المقال أن يُقدّم لك دليلاً علميًا متكاملًا يساعدك في فهم طبيعة المشكلة البحثية، وكيفية صياغتها وفقًا للمعايير الأكاديمية الدقيقة.

ما تعريف مشكلة البحث؟

 

مشكلة البحث هي السؤال المحوري أو الإشكالية التي يسعى الباحث إلى معالجتها من خلال دراسته. وهي تمثّل فجوة معرفية أو ظاهرة غير مفسّرة، أو موقفًا إشكاليًا يستدعي التحليل والفهم. هذه المشكلة لا تكون فقط مثار فضول الباحث، بل يجب أن تكون قابلة للدراسة ضمن الإطار الزمني والمنهجي المتاح.

ما مصادر مشكلة البحث؟

 

تُعد مشكلة البحث النقطة المركزية التي تُبنى عليها الدراسة بأكملها، واختيارها يتطلّب وعيًا بالمصادر التي يمكن أن تستقي منها هذه المشكلة. فالمشكلة البحثية لا تُبتكر من الفراغ، بل تنبع من مصادر علمية وعملية متنوّعة تُتيح للباحث تحديد القضايا ذات الأهمية البحثية. فيما يلي أبرز هذه المصادر.

1- الدراسات السابقة

يُعد الاطلاع على الأدبيات والدراسات السابقة أحد أهم مصادر المشكلات البحثية. من خلال تحليل هذه الدراسات، يمكن للباحث أن يكتشف ثغرات معرفية، أو تساؤلات لم تُجب عنها الأبحاث السابقة.

2- الملاحظات الميدانية

الخبرة المباشرة في الميدان (المدرسة، المستشفى، المصنع...) تساعد الباحث على رصد مشكلات حقيقية يواجهها الأفراد أو المؤسسات، ما يفتح المجال لاشتقاق مشكلة بحثية قابلة للدراسة.

3- التقدم العلمي والتقني

التطورات السريعة في العلوم والتكنولوجيا تخلق باستمرار تحديات وأسئلة جديدة، ما يُعدّ مصدرًا غنيًا لمشكلات بحثية حديثة تتطلب الدراسة والتحليل.

4- اهتمامات المجتمع وحاجاته

تُمثّل القضايا الاجتماعية، أو المشكلات التي يواجها المجتمع، مصدرًا واقعيًا لمشكلات بحثية ذات أهمية تطبيقية. وقد تكون هذه المشكلات ملحّة وتستدعي الحلول الفورية.

5- الخبرات المهنية للباحث

الخبرة الشخصية أو المهنية للباحث في مجال معين قد تُمكّنه من ملاحظة مشكلات دقيقة أو غير مطروقة في بيئة العمل أو المجتمع المهني الذي ينتمي إليه.

6- التوصيات الواردة في الدراسات السابقة

كثير من الأبحاث تنتهي بتوصيات لإجراء دراسات مستقبلية في موضوعات معيّنة أو في بيئات جديدة. يمكن للباحث الاستفادة من هذه التوصيات لتحديد مشكلته البحثية.

7- المناقشات الأكاديمية والمؤتمرات

قد تُفضي النقاشات العلمية بين الباحثين، أو العروض المقدَّمة في المؤتمرات، إلى إثارة أسئلة بحثية جديدة، أو إلى تسليط الضوء على مشكلات لم تُبحث بعد.

 

أهمية صياغة مشكلة البحث بدقة؟

 

مشكلة البحث هي القلب النابض لأي دراسة علمية؛ إذ تُحدّد اتجاهها وأهدافها ومنهجها. وكلما كانت صياغة مشكلة البحث دقيقة وواضحة، زادت جودة البحث، وسهُل على الباحث تنظيم عمله. فيما يلي أبرز أوجه أهمية الدقة في صياغة مشكلة البحث:

  1. تُوجّه الباحث نحو أهداف واضحة، وتُحدّد ما يسعى لتحقيقه من خلال الدراسة.
  2. تُساعد في اختيار المنهج المناسب، بناءً على طبيعة المشكلة المطروحة.
  3. تُحدّد نطاق البحث، وتُجنّب الباحث الوقوع في التعميم أو التشتت.
  4. تُسهّل إعداد أسئلة البحث أو فرضياته، بما يتماشى مع جوهر المشكلة.
  5. تُبرز أهمية البحث وفائدته العلمية أو التطبيقية.
  6. تُساعد على بناء إطار نظري متماسك، يربط بين المفاهيم ذات العلاقة.
  7. تُوفّر أساسًا قويًا لتحليل النتائج وتفسيرها.
  8. تُعزّز من فرص قبول البحث، لدى المشرفين أو لجان التحكيم، بفضل وضوح مساره.

كيفية صياغة مشكلة البحث بطريقة علمية؟

 

تُعد مشكلة البحث من أهم عناصر الخطة البحثية، إذ تُشكّل نقطة الانطلاق التي يبني عليها الباحث أهدافه، وفرضياته، ومنهجه. ولا تكتمل القيمة العلمية للبحث دون صياغة دقيقة لمشكلته، تُعبّر عن فجوة بحثية قابلة للدراسة. فيما يلي الخطوات الأساسية لصياغة مشكلة البحث بطريقة علمية.

1- تحديد مجال الدراسة العام

يبدأ الباحث باختيار المجال العلمي أو التخصص الذي يندرج ضمنه موضوع البحث، كالتربية أو الصحة أو الاقتصاد، لتضييق نطاق التفكير نحو مشكلة محددة.

2- رصد الظواهر أو القضايا ذات الأهمية

يقوم الباحث بملاحظة ما يثير الانتباه من ظواهر أو قضايا إشكالية في الميدان، سواء من خلال خبراته، أو الميدان العملي، أو من نتائج دراسات سابقة.

3- مراجعة الأدبيات والدراسات السابقة

يتوجب على الباحث تحليل ما تم إنجازه علمياً في نفس المجال، وتحديد الثغرات أو التناقضات أو النقاط التي لم تُعالج بعمق، مما يساعده على بلورة مشكلة أصيلة.

4- تحديد الفجوة البحثية

ينبغي أن تستند مشكلة البحث إلى فجوة معرفية واضحة، لم تُتناول أو لم تُحسم نتائجها في الدراسات السابقة، وتكون ذات صلة واقعية أو تطبيقية.

5- تحديد أبعاد المشكلة

يجب تحليل المشكلة من حيث المتغيرات الرئيسة المرتبطة بها، والبيئة أو السياق الذي تنتمي إليه، ومدى انتشارها أو خطورتها، لتحديد نطاقها بدقة.

6- صياغة المشكلة بصيغة تقريرية أو استفهامية

يُصاغ نص المشكلة إما في شكل طرح وصفي (تقريري) يُبرز موضع الغموض أو التناقض، أو في شكل سؤال رئيس يساعد في توجيه البحث نحو الحل أو التفسير.

7- استخدام لغة علمية دقيقة

تُكتب المشكلة بلغة واضحة، خالية من التعميمات، وتستخدم مصطلحات علمية متخصصة ومفهومة في مجال الدراسة، دون مبالغة أو غموض.

8- اختبار قابلية المشكلة للدراسة

ينبغي أن تكون المشكلة قابلة للتحقيق من خلال البحث، أي أنها قابلة للقياس أو الفحص أو التحليل، ضمن الوقت والإمكانات المتاحة.

9- ربط المشكلة بالأهداف والأسئلة

تُصاغ المشكلة بحيث تنسجم مع أهداف البحث وتساؤلاته، وأن تُمهّد لفرضياته أو متغيراته الأساسية، بما يضمن اتساق البناء البحثي بأكمله.

 

ما معايير اختيار مشكلة البحث؟

 

اختيار مشكلة البحث خطوة أساسية في بناء الدراسة العلمية، إذ تُشكّل محور البحث وتوجّه جميع عناصره. ولكي تكون المشكلة البحثية ذات قيمة أكاديمية وعملية، لا بد من مراعاة مجموعة معايير تضمن أهميتها وقابليتها للدراسة. فيما يلي أبرز هذه المعايير:

  1. الوضوح والتحديد، بحيث تكون المشكلة مصاغة بشكل دقيق وغير فضفاض.
  2. القابلية للبحث، أي إمكانية دراستها باستخدام المنهج العلمي المناسب.
  3. الأصالة والجدة، بحيث تسهم في إضافة معرفة جديدة أو معالجة زاوية لم تُدرس كفاية.
  4. الأهمية العلمية أو التطبيقية، وأن يكون لها أثر واضح في تطوير المعرفة أو حل المشكلات الواقعية.
  5. التوافق مع تخصص الباحث، حتى يمتلك القدرة والاهتمام الكافيين لدراستها.
  6. توفر المراجع والمصادر، بما يدعم الباحث في بناء إطار نظري متين.
  7. الملاءمة للموارد المتاحة، من حيث الوقت، والإمكانات، والبيئة البحثية.
  8. إمكانية ضبط المتغيرات المؤثرة، لضمان دقة التحليل والنتائج.
  9. الاهتمام المجتمعي أو الأكاديمي، أي أن تكون المشكلة ذات صلة باحتياجات المجتمع أو أولويات التخصص.
  10. قابلية النتائج للتطبيق أو التعميم، حسب نوع البحث ومنهجه.

 

ما أخطاء صياغة مشكلة البحث؟ وكيفية تجنبها؟

 

تُعدّ صياغة مشكلة البحث من أهم خطوات إعداد الدراسة، فهي التي تُحدّد مسار البحث وتُوجّه جميع مكوناته. غير أن كثيرًا من الباحثين يقعون في أخطاء شائعة عند صياغة المشكلة، ما يؤدي إلى غموض في الخطة أو ضعف في تحقيق الأهداف. وفيما يلي أهم هذه الأخطاء، وكيف يمكن تجنّبها.

1- الغموض في صياغة المشكلة

يُخطئ بعض الباحثين حين يكتبون المشكلة بلغة عامة أو غير محددة، ما يجعلها غير قابلة للتحليل أو القياس. لتجنّب ذلك، يجب أن تُصاغ المشكلة بوضوح، ودقة، وارتباط مباشر بواقع قابل للدراسة.

2- صياغة المشكلة بأسلوب إنشائي

من الأخطاء الشائعة استخدام عبارات إنشائية أو أسلوب وصفي بدلاً من الطرح العلمي. يُستحسن أن تكون الصياغة علمية، محايدة، قائمة على عرض واقعي للفجوة المعرفية.

3- مشكلة مبالغ في حجمها أو ضيقة جدًا

قد يختار الباحث مشكلة واسعة يصعب معالجتها، أو ضيقة جدًا لا تستحق البحث. لتجنّب ذلك، ينبغي تحديد نطاق معقول للمشكلة، يمكن تغطيته ضمن الوقت والإمكانات المتاحة.

4- غياب العلاقة بين المشكلة والأهداف

أحيانًا لا يكون هناك انسجام بين صياغة المشكلة وأهداف البحث أو أسئلته. لتفادي هذا الخطأ، يجب أن تُشتق الأهداف والأسئلة مباشرة من المشكلة وأن تعكسها بوضوح.

5- تجاهل الدراسات السابقة

من الأخطاء صياغة المشكلة دون الرجوع إلى الأدبيات العلمية، ما قد يؤدي إلى تكرار ما أُنجز أو تجاهل الفجوات الحقيقية. الحل هو مراجعة شاملة للدراسات السابقة قبل صياغة المشكلة.

6- عدم قابلية المشكلة للبحث

قد يطرح الباحث مشكلة لا يمكن معالجتها علميًا، إما لأنها نظرية بحتة أو لأنها لا تصلح للدراسة الميدانية. يجب التأكد من أن المشكلة قابلة للبحث والتحليل باستخدام أدوات مناسبة.

7- إهمال توضيح أبعاد المشكلة

في بعض الحالات، يُصاغ طرح المشكلة دون بيان أبعادها أو مبرراتها، ما يُضعف أهمية البحث. يُفضّل شرح أبعاد المشكلة وأهميتها العلمية أو العملية في المقدمة.

كيف تساعدك خدمتنا في صياغة مشكلة البحث؟

 

نحن نقدم خدمة متخصصة في صياغة مشكلات البحث العلمي بأسلوب احترافي وهي خدمة اقتراح عناوين رسائل الماجستير والدكتوراه، على أيدي نخبة متميزة من الأكاديميين المتخصصين، وتشمل الخدمة الكثير من المميزات من أهمها:

  1. اقتراح عناوين بحثية مبتكرة قابلة للتنفيذ
  2. مراعاة التخصص الدقيق للباحث ومتطلبات الجامعة
  3. الاعتماد على أحدث الدراسات والاتجاهات العلمية المعاصرة
  4. تقديم أكثر من عنوان للاختيار مع شرح مبدئي لفكرة كل عنوان
  5. إمكانية التعديل أو تطوير العنوان بناء على توجيهات المشرف الأكاديمي

شركة دراسة نقدم لك خدمة اقتراح عناوين مبتكرة وحديثة في مختلف التخصصات، مع مراعاة الأصالة وحداثة الموضوع ومتطلبات البحث العلمي. تواصل معنا الآن عبر الواتس اب أو نموذج الاتصال، ودع خبراءنا يساعدونك في اختيار العنوان الأنسب لرسالتك.

كيف تساعدك خدمتنا في صياغة مشكلة البحث؟

ماذا يقول عملاؤنا عن الخدمة؟

 

تضمنت آراء العملاء الكثير من الثناء، إذ أعرب العملاء عن رضاهم الكبير عن خدمة اقتراح عناوين رسائل الماجستير والدكتوراه، حيث أشاروا إلى أن العناوين المقترحة كانت مبتكرة وملائمة لتخصصاتهم الأكاديمية. وقد أثنوا على مدى ارتباط العناوين بالقضايا البحثية الحديثة وأصالتها، مما ساعدهم على اختيار موضوعات ذات قيمة علمية وقابلة للتنفيذ.

كما نوّه العملاء بسرعة تقديم المقترحات ومرونة الفريق في تعديل العناوين حسب رغبة الباحث، مؤكدين أن الخدمة وفرت عليهم الكثير من الوقت والجهد في مرحلة اختيار الموضوع وساهمت في توجيههم نحو بداية قوية في مسيرتهم البحثية.

ماذا يقول عملاؤنا عن الخدمة؟

من هو الفريق الأكاديمي الذي يقدّم الخدمة؟

 

يضم فريقنا أكاديميين متخصصين حاصلون على دجة الدكتوراه من جامعات مرموقة ومعترف بيها دوليًا، وأعضاء هيئة تدريس ومحررين في مجلات علمية محكمة ومعتمدة، يمتلكون خبرات لا تقل عن 20 عامًا في التدريس والإشراف والمجال الأكاديمي، في العديد من التخصصات من بينها:

  1. التربية والتعليم
  2. علم النفس والاجتماع
  3. الإدارة والاقتصاد
  4. الدراسات الشرعية والقانونية
  5. الإعلام والاتصال
  6. التمريض والعلوم الصحية
  7. وغيرها الكثير.

إضافة إلى ذلك يضم فريقنا الأكاديمي مجموعة متخصصة من الأساتذة الجامعيين ممن لغتهم الأولى هي اللغة الإنجليزية وتابعين لجامعات مرموقة معترفة بيها إقليميًا وعالميًا.

من هو الفريق الأكاديمي الذي يقدّم الخدمة؟

خاتمة المقال

 

في الختام، تعتمد طريقة صياغة مشكلة البحث على الدقة والوضوح في تحديد الفجوة المعرفية التي يسعى الباحث لمعالجتها. يجب أن تصاغ بطريقة محددة، قابلة للدراسة، وتعكس أهمية الموضوع وأثره المحتمل. صياغة مشكلة بحث قوية تعد الأساس الذي يبنى عليه البحث العلمي الناجح، مما يسهم في توجيه الجهود وتحقيق نتائج ذات قيمة علمية حقيقية.

مراجع المقال:

 

عبيدو، علي ابراهيم على،(2014). جودة البحث العلمي الأخلاقيات- المنهجية- الأشراف- كتابة الرسائل والبحوث العلمية. دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر.

عقيل، حسين عقيل، (2010). خطوات البحث العلمي من تحديد المشكلة إلى تفسير النتيجة. دار ابن كثير للنشر والتوزيع.

كيف يتم صياغة المشكلة البحثية؟

  • صياغة المشكلة البحثية تتطلب:
  • 1. فهم عميق للموضوع.
  • 2. تحديد فجوة معرفية أو مشكلة حقيقية لم يتم حلها بعد.
  • 3. صياغة المشكلة بشكل واضح، محدد، ومباشر.
  • 4. التعبير عن المشكلة في عبارات مختصرة توضّح طبيعة الظاهرة وما الذي يحتاج إلى بحث.
  • طريقة صياغة إشكالية البحث؟

  • لصياغة إشكالية البحث:
  • 1. ابدأ بتحديد الظاهرة أو الموضوع قيد الدراسة.
  • 2. استعرض ما هو معروف عنها وما هو غير معروف.
  • 3. حدد ما الذي يحتاج إلى تفسير أو حل.
  • 4. اكتب الإشكالية بشكل تساؤلي أو وصفي بحيث تقود إلى أسئلة أو فرضيات بحثية.
  • كيف يتم صياغة البحث؟

  • صياغة البحث تشمل:
  • 1. تحديد موضوع واضح.
  • 2. صياغة مشكلة دقيقة.
  • 3. وضع أهداف أو أسئلة أو فرضيات.
  • 4. اختيار منهجية مناسبة.
  • 5. إعداد مقدمة قوية تجذب القارئ وتوضّح أهمية الدراسة.
  • 6. تنظيم فصول البحث بشكل منطقي.
  • 7. الالتزام باللغة الأكاديمية والتوثيق السليم.
  • كيف يتم صياغة الأسئلة العامة والخاصة لمشكلة البحث؟

  • السؤال العام: يعكس الإشكالية الرئيسية (عادةً سؤال واحد يغطي جوهر المشكلة).
  • مثال: ما هو تأثير التعليم الإلكتروني على تحصيل طلاب المرحلة الجامعية؟
  • الأسئلة الفرعية: تُجزّئ السؤال العام إلى مكونات أكثر تحديدًا لفهم أعمق.
  • 1. ما دور التفاعل بين الطالب والمعلم في بيئة التعليم الإلكتروني؟
  • 2. ما مدى رضا الطلاب عن المنصات التعليمية المستخدمة؟
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada