طريقة تحليل النتائج في البحث العلمي

يعد تحليل النتائج في البحث العلمي من العمليات الأساسية والحيوية في البحث العلمي بواسطة هذا التحليل، يتم فحص وتفسير البيانات التي تم جمعها خلال البحث، حيث يتيح تحليل النتائج فهم النتائج والاستنتاجات العلمية الخاصة بالدراسة، ويمكنه توجيه الباحثين لاتخاذ قرارات واضحة استنادًا إلى الدلائل العلمية، ويعد تحليل النتائج جزءًا أساسيًا من عملية البحث العلمي، ويساعد في التأكد من صحة الفروض والفرضيات التي تم تناولها في البحث.

أولًا. تفسير النتائج في البحث:

يعد تفسير النتائج في البحث عملية فهم وتفسير البيانات، أو المعلومات الناتجة عن دراسة أو بحث معين، إذ يهدف تفسير النتائج إلى استخلاص المعاني والمفاهيم المهمة من البيانات وتفسيرها بموضوعية ومنطقية، ويتضمن تفسير النتائج التحليل والتفسير الإحصائي للبيانات المجمعة، وتوضيح العلاقات والمميزات الأساسية المكتشفة خلال الدراسة.

ثانيًا. تحليل النتائج في البحث:

تحليل النتائج في البحث: هو عبارة عن عملية دراسة وتفسير البيانات والمعلومات المستخرجة من البحث، أو الدراسة، حيث يهدف التحليل إلى فهم وتفسير النتائج واستنتاج التوصيات والمعاني الرئيسية والنتائج الأساسية المستخلصة منها.

تتطلب عملية التحليل مهارات تحليلية قوية وقدرة على استخلاص الأفكار الرئيسية وتقسيم البيانات إلى أقسام منطقية، ويعتبر التحليل جزءًا مهمًا في عملية البحث العلمي، ويُسهم في تطوير الفهم والمعرفة في المجال المختص.

يمكنك الاطلاع أيضًا على نتائج البحث العلمي

تحليل النتائج في البحث العلمي يتم عن طريق ثلاث خطوات، وهي:

1. تجميع البيانات من الدراسة؛ للحصول على جميع المعلومات التي تم جمعها.
2. تصنيف البيانات وفقًا للمتغيرات المختلفة، مثل: العمر، الجنس، أو أي معلومات أخرى ذات صلة.
3. تحليل البيانات المجمعة والمصنفة باستخدام أدوات وتقنيات التحليل المناسبة؛ للحصول على نتائج قابلة للفهم ولإجراء التفسيرات اللائقة.

كما هو موضح فيما يأتى:

أولًا. تجميع البيانات:

في هذه الخطوة الأولى من تحليل النتائج في البحث، سيتم تجميع البيانات المتاحة والتي تم جمعها في إطار الدراسة، حيث:

1. يتم ذلك من خلال استخدام أدوات جمع البيانات المناسبة مثل: الاستبانات، أو المقابلات، أو الملاحظات.
2. يجب ضمان جودة البيانات المجمعة من حيث دقتها واكتمالها وانتقائتها.
3. أن بعد جمع البيانات، يتم تحويلها إلى نموذج يستخدم في الخطوات التالية من عملية تحليل النتائج.

ثانيًا. تصنيف البيانات:

في هذه الخطوة من تحليل النتائج في البحث، يتم تصنيف البيانات المجمعة وفقًا لمجموعة معينة من المتغيرات، حيث:

1. يتم ذلك؛ للتمكن من تنظيم البيانات بطريقة يمكن من خلالها إجراء تحليل أكثر دقة وفهمًا.
2. يمكن تصنيف البيانات حسب العمر، أو الجنس، أو مستوى التعليم، أو أي متغير آخر يعد ذا صلة.
3. يتم استخدام أدوات مثل البرامج الإحصائية؛ لتنفيذ هذه العملية بفاعلية.

ثالثًا. تحليل البيانات:

في هذه الخطوة النهائية من عملية تحليل النتائج في البحث العلمي، سيتم تحليل البيانات المجمعة والمصنفة، وسيتم استخدام أدوات وتقنيات التحليل المناسبة وفقًا لنوع البيانات وأهداف الدراسة؛ لجمع وتحليل النتائج، إذ:

1. يمكن أن يشمل التحليل الإحصائي، أو تحليل المحتوى، أو تحليل الظواهر الملاحظة.
2. إن الهدف من هذه الخطوة هو الحصول على نتائج موثوقة وقابلة للتفسير تساعدنا في فهم الظواهر المدروسة واستنتاجاتها.

تنسيق البيانات والمعلومات يعني ترتيبها وترتيبها بشكل مناسب ومنهجي، حيث:

1. يتضمن ذلك تحليل البيانات والمعلومات وفهمها بدقة؛ للتعرف على الأنماط والمعلومات الجوهرية.
2. يجب تنظيم هذه البيانات بطريقة تجعلها سهلة الوصول والبحث عنها في المستقبل.
3. يتطلب تصنيف البيانات والمعلومات تنظيمها في فئات ومجموعات مشابهة وفقًا للخصائص المشتركة بينها.

بالقيام بما سبق، يتم تحقيق تنسيق فعال للبيانات والمعلومات وتحويلها إلى أدوات قوية؛ لاتخاذ القرارات وتحقيق الهدف النهائي للمشروع، أو النشاط الذي يتم العمل عليه.

كما هو موضح في الآتي:

أولًا: تحليل البيانات والمعلومات:

تحليل البيانات والمعلومات في البحث العلمي يشمل فحصها ودراستها بعمق لفهمها بشكل كامل، حيث:

1. يتطلب هذا الجزء من عملية تنسيق البيانات والمعلومات تحليل النماذج والاتجاهات والعلاقات بين العناصر المختلفة.
2. إن من خلال التحليل الدقيق، يمكن تحديد الأنماط الموجودة والتكهن بالاتجاهات المستقبلية التي يمكن أن تكون مفيدة في اتخاذ القرارات والتخطيط.
3. يسهم تحليل البيانات والمعلومات في تحسين كفاءة العمل وزيادة فهم الظروف والتحديات التي يواجهها المشروع، أو النشاط.

ثانيًا. تنظيم البيانات والمعلومات:

تنظيم البيانات والمعلومات في البحث العلمي يشير إلى ترتيبها وتجميعها في طريقة منظمة بحيث يمكن العثور عليها بسهولة وبفعالية، إذ:

1. يتم تقسيم البيانات والمعلومات وتجميعها في ملفات، أو وحدات قابلة للوصول والاستخدام.
2. يتم توفير آليات لتحديث البيانات والمعلومات بشكل منتظم وإدارة تغييراتها.
3. يعزز تنظيم البيانات والمعلومات الفعالية في العمل الجماعي، ويسهم في تحسين مرونة النظام والاستفادة القصوى من البيانات والمعلومات المتاحة.

ثالثًا. تصنيف البيانات والمعلومات:

تصنيف البيانات والمعلومات  في البحث العلمي يتطلب تنظيمها في فئات ومجموعات وفقًا لخصائصها المشتركة والمميزة، حيث:

1. يساعد التصنيف في إنشاء تصور أكثر وضوحًا للبيانات والمعلومات وتحديد علاقاتها وارتباطاتها.
2. بالتصنيف الدقيق، يمكن تحليل البيانات والمعلومات بشكل أكبر وفهمها بشكل أفضل.
3. يتم تطبيق نظام تصنيف يوضح التنظيم الهرمي للبيانات والمعلومات المختلفة والترتيب الواضح للعناصر ضمن كل فئة.
4. يساعد التصنيف في إيجاد البيانات والمعلومات بسرعة وفعالية، وتسهل استخدامها في المهام المستقبلية.

اقرأ أيضًا استخلاص نتائج البحث العلمي

تشمل هذه العملية تنسيق البيانات والمعلومات المتاحة، وإعدادها للإدخال في النظام المطلوب، حيث:

1. يتطلب ذلك التأكد من توفر جميع البيانات المطلوبة ومراجعتها؛ لضمان استكمالها ودقتها قبل البدء في إدخالها.
2. يتم تطبيق إجراءات استعراض وتحويل البيانات والمعلومات إلى صيغة قابلة للإدخال قبل البدء في الإدخال الأولي.
3. يتم التحقق من صحة البيانات والمعلومات بعد الإدخال؛ لضمان أنها تتوافق مع القواعد المتفق عليها ولا تحتوي على أخطاء، أو مشكلات.

كما هو موضح في الآتي:

أولًا. استعراض البيانات والمعلومات:

يشمل هذا الجزء استعراض البيانات والمعلومات المتاحة للإدخال، حيث:

1. يتم فحص البيانات والمعلومات للتأكد من اكتمالها ودقتها ومطابقتها للمتطلبات المحددة.
2. يتم تنظيم البيانات وفقًا لهيكل محدد وفي حالة وجود أي مشكلات، يتم إصلاحها قبل المضي قدمًا في عملية الإدخال.
3. إن استعراض البيانات والمعلومات يُسهم في ضمان جودة البيانات المدخلة، وتجنب وجود أي أخطاء، أو نقص في المعلومات.

ثانياً. تحويل البيانات والمعلومات إلى صيغة قابلة للإدخال:

عند استعراض البيانات والمعلومات، قد يكون هناك حاجة؛ لتحويلها إلى صيغة تكون قابلة للإدخال في النظام المطلوب، حيث:

1. يتطلب ذلك استخدام أدوات وتقنيات قصيرة؛ لتنسيق البيانات وتحويلها إلى الصيغة المناسبة.
2. يهدف هذا التحويل إلى ضمان ملاءمة البيانات والمعلومات لاحتياجات النظام وقدرته على استعراضها، ومعالجتها بشكل صحيح.
3. يجب أخذ الاحتياطات اللازمة؛ للتأكد من أن البيانات المحولة متسقة وصحيحة ولا تحتوي على أخطاء قبل أن يتم إدخالها في النظام.

ثالثًا. إدخال البيانات والمعلومات الأولية:

بعد استعراض وتحويل البيانات والمعلومات، يتم البدء في عملية إدخالها الأولية في النظام، حيث:

1. يجب توخي الدقة والاهتمام الشديد أثناء هذه العملية؛ لضمان إدخال البيانات بشكل صحيح وكامل.
2. يتم إدخال البيانات والمعلومات بناءً على التنسيق المحدد والمتطلبات المحددة للنظام.
3. يمكن استخدام أدوات وتطبيقات خاصة؛ لتسهيل وتنسيق عملية الإدخال.
4. إن بعد الإدخال الأولي، يتم اتخاذ إجراءات للتحقق من صحة البيانات والمعلومات، وضمان توافقها مع المتطلبات والقواعد الخاصة بالنظام.

رابعًا. التحقق من صحة البيانات والمعلومات:

بعد إدخال البيانات والمعلومات الأولية، يجب التحقق من صحتها ومطابقتها للمعايير والقواعد المحددة، حيث:

1. تشمل عمليات التحقق التأكد من دقة القيم المدخلة وانطباقها على المتطلبات الواجب توفرها.
2. يتم الاستعانة بأدوات التحقق المتاحة للتأكد من عدم وجود أخطاء، أو صور نقص في البيانات والمعلومات المدخلة.
3. يتم تطبيق إجراءات إصلاح وتعديل البيانات في حالة وجود أي مشكلات؛ وذلك لضمان جودة وصحة البيانات المدخلة واستخدامها بشكل صحيح في التحليل، واتخاذ القرارات.

اطلع أيضًا علي صدق نتائج البحث

تحديد النتائج الأولية في البحث يعد خطوة حاسمة في عملية تحليل النتائج ، حيث:

1. يتم استخلاص وتوثيق النتائج الأولية التي تم الوصول إليها، ويتم ذلك من خلال تحليل البيانات المتاحة، وتقييم النتائج المتوقعة.
2. يساعد هذا التحليل في تحديد الطرق والأساليب التي يمكن استخدامها؛ لتحقيق النتائج المرجوة.
3. يمكن من خلاله تحديد العوامل المؤثرة في النتائج والتي يمكن أن تكون أساسا للتوجه للأبحاث المستقبلية.
4. إن بناءً على هذه النتائج الأولية، يتم تحديد الاستنتاجات الأولية للدراسة وصولًا إلى توجيهات للأبحاث المستقبلية.

كما هو موضح فيما يأتى:

أولًا. تحليل النتائج الأولية من البيانات:

تحليل النتائج الأولية في البحث يعد خطوة أساسية في تحديد النتائج الأولية، حيث:

1. يتم جمع ودراسة النتائج الأولية من مصادر مختلفة وتحويلها إلى معلومات قابلة للتحليل.
2. يتم استخدام أدوات وتقنيات محددة لتحليل هذه البيانات واستخلاص النتائج الرئيسية.
3. يهدف إلى فهم النماذج والاتجاهات والعلاقات بين المتغيرات المختلفة.
4. يساعد هذا التحليل على توجيه البحث وتحديد الخطوات المقبلة في إعداد النتائج الأولية.

ثانيًا. تقييم النتائج المتوقعة:

تقييم النتائج المتوقعة يهدف إلى تحديد مدى توافقها مع هدف الدراسة وإمكانية تحقيقها، إذ:

1. يتم ذلك من خلال دراسة البيانات المتاحة وتحليلها وتقييمها بناءً على معايير محددة.
2. يتم تحديد مدى تأثير النتائج المتوقعة على المجتمع، أو المجال الذي يتم البحث فيه.
3. يتم تقييم مدى قابلية تكرار النتائج المتوقعة في دراسات أخرى ومدى ثقة النتائج المتوقعة.
4. يُسهم التقييم في تحديد الأهداف النهائية للدراسة وضبط اتجاه البحث.

ثالثًا. تحديد العوامل المؤثرة في النتائج:

تحديد العوامل المؤثرة في النتائج يعد جزءًا مهمًا في تحليل النتائج الأولية، حيث:

1. يتم ذلك من خلال دراسة البيانات المتاحة وتحليلها؛ لتحديد العوامل التي تؤثر في النتائج المستخلصة.
2. يشمل ذلك تحليل العلاقات بين المتغيرات المختلفة وتحديد قوة التأثير واتجاهها.
3. يساعد تحديد العوامل المؤثرة في توجيه البحث وتحديد الأولويات وتحقيق أفضل النتائج.
4. يمكن استخدام هذه العوامل كأساس للأبحاث المستقبلية.

رابعًا. تحديد الاستنتاجات الأولية:

تحديد الاستنتاجات الأولية يعد خطوة أساسية في تحديد النتائج الأولية، حيث:

1. يتم ذلك بناءً على التحليل والتقييم الذي تم القيام به للبيانات المتاحة والنتائج المتوقعة.
2. يتم استخلاص الاستنتاجات الرئيسية التي تم الوصول إليها من الدراسة وتوثيقها بدقة.
3. يشمل ذلك توضيح العلاقات بين المتغيرات المختلفة وتوجيه الاهتمام إلى النتائج الأكثر أهمية.
4. تُسهم الاستنتاجات الأولية في فهم الدراسة، وتوجيه البحث في الاتجاه الصحيح.

خامسًا. توجيهات للأبحاث المستقبلية:

توجيهات للأبحاث المستقبلية تعد جزءًا حيويًا في تحديد النتائج الأولية، حيث:

1. يتم ذلك بناءً على النتائج والاستنتاجات التي تم التوصل إليها من الدراسة.
2. يتم تحديد اتجاهات الأبحاث المستقبلية التي ينبغي اتخاذها؛ لتحقيق أهداف الدراسة.
3. يشمل ذلك تحديد المسائل التي تحتاج إلى مزيدٍ من البحث وتوجيه المجتمع الأكاديمي والباحثين في الاتجاه الصحيح.
4. تُسهم التوجيهات في تطوير المعرفة وتعزيز التطبيقات العملية للنتائج الأولية.

تحويل البيانات التحليلية هو عملية تحويل البيانات التي تمّ تحليلها إلى حلول، أو نتائج واقعية، حيث:

1. يشمل هذا تحليل البيانات المتاحة في البحث وتحويلها الى صيغة مناسبة وتصفية البيانات الزائدة وتحويل البيانات إلى قائمة مرتبة.
2. يهدف هذا إلى تحويل البيانات التحليلية المجردة إلى معلومات قابلة للتطبيق والتفسير من قبل الفرق والمختصين في المجال.

كما هو موضح فيما يأتى:

أولًا. تحليل البيانات المتاحة:

تحليل البيانات المتاحة يعني إجراء تحليل دقيق للمعلومات المتاحة وفهمها بشكل كامل، حيث:

1. يتضمن ذلك فحص البيانات المجمعة من مصادر مختلفة وتحليلها؛ للوصول إلى نتائج أولية.
2. يعد تحليل البيانات المتاحة خطوة أساسية في تحويل البيانات التحليلية إلى حلول واقعية يمكن استخدامها.

ثانيًا. تحويل البيانات إلى صيغة مناسبة:

تحويل البيانات التحليلية إلى صيغة مناسبة يعني تنظيم البيانات وترتيبها بطريقة تسمح بسهولة الوصول إليها وقراءتها، حيث:

1. يتضمن ذلك استخدام أدوات وبرامج محددة لتحليل البيانات وتنسيقها بطريقة يمكن استخدامها في التطبيقات الواقعية.
2. إن تحويل البيانات الى صيغة مناسبة يضمن الفاعلية والفعالية في استخدام هذه البيانات في المجال المحدد.

ثالثًا. تصفية البيانات الزائدة:

تصفية البيانات الزائدة هي عملية التخلص من البيانات التي لا تسهم في تحقيق الأهداف المحددة، حيث:

1. يشمل ذلك التحقق من صحة البيانات، وإزالة البيانات المكررة، وتصفية البيانات غير الضرورية.
2. إن تصفية البيانات الزائدة يسهم في تحسين جودة البيانات، وتحقيق دقة أفضل في النتائج والحلول.

رابعًا. تحويل البيانات إلى قائمة مرتبة:

تحويل البيانات التحليلية الى قائمة مرتبة يعني ترتيب البيانات وفقًا لترتيب محدد، أو معيار محدد، إذ:

1. يسهل هذا الترتيب على الفرق والمختصين في المجال استعراض البيانات وانتقاء البيانات المهمة والمفيدة.
2. أن تحويل البيانات الى قائمة مرتبة يعزز الفهم السريع والسهل للبيانات وتسهيل استخدامها في تطوير الحلول الواقعية.

1. يشير الأسلوب الاستنتاجي في البحث العلمي إلى العملية المنطقية التي تستنتج النتائج والدلائل من المعلومات المتاحة.
2. يقوم الأسلوب الاستنتاجي على تحليل مجموعة من المعطيات، وإبداء الاستنتاجات المنطقية بناءً على هذا التحليل،
3. يعتمد الأسلوب الاستنتاجي على استخلاص المعلومات والحقائق من مجموعة متنوعة من المصادر وتحليلها بشكل منطقي؛ للوصول إلى نتائج موثوقة ومنطقية
4. يتميز الأسلوب الاستنتاجي بأهميته في تحليل المعلومات واتخاذ القرارات باستخدام الحقائق والدلائل المتاحة.
5. يساعد الأسلوب الاستنتاجي في فهم وتحليل الوقائع وتوجيه البحث واتخاذ القرارات بناءً على معلومات موثوقة ومنطقية.
6. يمكن استخدام الأسلوب الاستنتاجي في المجالات المختلفة مثل: العلوم والقانون والإحصاء وغيرها، حيث يعد أداة قوية لاستنتاج النتائج بناءً على المعلومات المتاحة بطريقة منطقية ومنصفة.

اطلع على مقال شمولي تحت عنوان استخلاص نتائج البحث العلمي

تشمل التعريفات الأساسية في أسلوب الاحتمال والموثوقية مفاهيم مهمة مثل: الاحتمالية والموثوقية، حيث:

1. يشير مصطلح الاحتمالية إلى قياس احتمالية حدوث حدث معين، أو تقدير المعطيات والمتغيرات باستخدام النماذج الرياضية وتحليل البيانات.
2. يشير مفهوم الموثوقية إلى قدرة النظام، أو المنتج على العمل بكفاءة ودون فشل لفترة زمنية محددة، ويتم قياسها وتقديرها باستخدام تقنيات وأدوات مختلفة مثل: التجارب وتحليل البيانات الاحتمالية.

مراحل وخطوات تحليل النتائج في البحث ذي أهمية كبيرة في عملية البحث والتحليل، حيث:

1. تساعد على استخلاص المعلومات والمعاني الكامنة في البيانات المجمعة.
2. تتيح هذه المراحل فهم النتائج وتفسيرها، واكتشاف العلاقات والارتباطات بين المتغيرات المختلفة.
3. بفضل مراحل تحليل النتائج، يمكن للباحثين تقييم صحة فرضياتهم واستنتاجاتهم واتخاذ القرارات المناسبة بناءً على الدلائل الأكثر موثوقية.

نقدم لك من خلال شركة دراسة خدمة التحليل الإحصائي ومناقشة النتائج، على أيدي نخبة متميزة من الأساتذة والأكاديميين والمحللين الإحصائيين والتي من مميزاتها:

1. احترافية في الترميز، ودقّة في الإدخال.
2. ضمان خلوّ التحليل من الأخطاء.
3. إمكانية تفسير النتائج، وربطها بأهداف البحث.
4. مناقشة النتائج في ضوء الدراسات السابقة.
5. المساعدة في طرح التوصيات وبناء التصور المقترح إن وجد.

لطلب الخدمة يمكنك التواصل معنا عن طريق:

1. على الإيميل الآتي [email protected]: 
2. أو التواصل معنا وطلب الخدمة عبر الواتساب عبر الرابط الآتي (تواصل واتساب).

الرقابة المالية. (2022). تحول الرقابة المالية. وزارة المالية.

شرارة، مشتاق. (2016). البحث العلمي مفاهيم وتطبيقات في التربية البدنية وعلوم الرياضة. وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.