من أهم خصائص برنامج MAXQDA الآتي:
- يساعد مستخدميه على تحليل البيانات النوعية مثل (المقابلات، الاستطلاعات، النصوص، التقارير، مقاطع الفيديو، الملفات الصوتية، ومراجعات الأدب، الصور، تويتر، وغيرها).
- يتضمن مجموعة واسعة من أدوات التصور مثل (سحابة الكلمات، الرسوم البيانية، الجداول، الخرائط الذهنية، وغيرها)
- يقدم أساليب مختلطة، إحصائية، وأدوات تحليل المحتوى الكمي.
- سهولة الاستخدام بفضل واجهة المستخدم السلسة والبسيطة.
- متطابق بشكل كامل مع نظامي تشغيل Windows و Mac.
أما بالنسبة للميزات الأساسية لبرنامج MAXQDA فتتمثل في الآتي:
1- يدعم مجموعة واسعة من أنواع البيانات:
من خلال استخدام البرنامج يمكنك إدارة المشروع البحثي بأكمله، بالإضافة إلى إمكانية استيراد البيانات من المقابلات ومجموعات التركيز والاستبيانات عبر شبكة الإنترنت، بالإضافة إلى صفحات الويب والصور وملفات الصوت وجداول البيانات والبيانات البيليوغرافية وحتى التغريدات بسهولة، كل ذلك من خلال تنظيم المواد في مجموعات وربط الاقتباسات ذات الصلة ببعضها البعض، ومشاركة العمل ومقارنته مع الأعضاء الآخرين في الفريق الخاص بك.
2- الترميز والاسترجاع:
يمكنك وضع علامة على المعلومات الهامة في بياناتك عن طريق استخدام رموز مختلفة سواء كانت (أكواد، ألوان، رموز)، من ثم قم بتحليل الكود بسرعة عبر السحب والإفلات، أو باستخدام الترميز التلقائي لكلمات البحث وتنظيم أفكارك ونظرياتك في المذكرات، والتي يمكن ربطها بأي عنصر من عناصر مشروعك.
هكذا ويمكنك استرجاع الشرائح المشفرة بسرعة وكفاءة بنقرة واحدة فقط، أو الاستفادة بأدوات البحث الفعالة لاختبار وتطوير نظريات جديدة.
3- تحليل وترميز الوسائط المرئية والمسموعة:
يمكن لمستخدمي برنامج MAXQDA ترميز ملفات الصوت والفيديو دون إنشاء ملف نصي، أو من خلال نسخ الوسائط الخاصة بك لتحليل النص المكتوب، دون فقدان مسار مقاطع الوسائط الأصلية، كما يمتلك البرنامج وظائف نسخ واسعة النطاق والتي تُمكن مستخدميه من تعديل سرعة الصوت أو حجم ملفات الصوت والفيديو.
4- المذكرات:
من خلال تحليل بياناتك تظهر لك بعض الأفكار الهامة، لذلك فالمذكرات هي المكان الأمثل للحفاظ على مثل هذه الأفكار من الضياع، إذ يضمن مدير مذكرات MAXQDA وظيفية البحث اللغوية والوصول الفوري إلى كل مذكرة في أي وقت تريده.
5- خبير الطرق المختلطة:
من خلال استخدام البرنامج يمكن دمج الأساليب الكمية أو البيانات في المشروع البحثي، وربط البيانات النوعية للمتغيرات الديمغرافية، وتحديد نتائج التحليل النوعي أو حساب الترددات الإحصائية.