طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

ما هو البحث العلمي ؟

2022/08/13   الكاتب :د. يحيى سعد
عدد المشاهدات(1394)

ما هو البحث العلمي؟

 

لكي تتمكن من الإجابة على ما هو البحث العلمي؟ يجب أن تعرف أولاً أن البحث العلمي هو الوسيلة التي يمكن للإنسان من خلالها أن يحقق ما يتطلع إليه من تقدم وتطور في شتى المجالات، فهو يعمل على اكتشاف المزيد من الابتكارات التي تسهل الحياة كما يعمل على تقدم المجتمعات والشعوب، وذلك من خلال اتباع وتنفيذ الكثير من الخطوات فسؤال ما هو البحث العلمي؟ ليس مجرد تعريف للبحث العلمي كمصطلح ولكنه استفسار عن أهميته وخصائصه وأنواع وخطوات تنفيذه.

 لذلك حرصنا من خلال المقال الحالي على الإجابة على ما هو البحث العلمي؟ وذلك من خلال طرح مجموعة من النقاط المهمة التي تتعلق بالبحث العلمي وهي كالتالي:

  1. ما هو البحث العلمي؟.
  2. ما هو تعريف البحث العلمي وأنواعه؟.
  3. ما هي أنواع البحث العلمي؟.
  4. ما أهمية البحث العلمي؟
  5. ما خصائص البحث العلمي؟.
  6. ما هي خطوات البحث العلمي؟.
  7. ما هو البحث العلمي PDF.

 

ما هو البحث العلمي لغة واصطلاحا؟

 

 

 

  1. البحث العلمي لغةً هو النشاط المتمثل في الطلب والتفتيش والتتبع والتحري والتنقيب، ويعرف البحث العلمي اصطلاحاً على أنه هو الدراسة المؤدية للتتبع والتعمق في معرفة موضوع معين بغرض الكشف عن الحقيقة والوصول إلى نتيجة مقبولة في مجال محدد من العلوم وفق لمجموعة من القواعد المنجية.
  2. البحث العلمي هو نشاط استقصائي أو تجريبي يهدف إلى اكتشاف وتفسير الحقائق المختلفة، أو مراجعة النظريات أو القوانين القائمة في ضوء ما هو مستحد من معارف. إذ إنه النشاط الذي يستهدف التطبيق العلمي للنظريات والقوانين المتعارف عليها.

 

ما هو تعريف البحث العلمي وأنواعه؟

 

هناك العديد من التعريفات التي قد أثيرت والتي اختلفت باختلاف الأفراد والشرائح المجتمعية التي تتناول ذلك المفهوم ومن أهمها الآتي:

  1. البحث العلمي هو الاستقصاء الذي يتميز بالتنظيم الدقيق لمحاولة التوصل إلى معلومات أو معارف أو علاقات جيدة والتحقق من هذه المعلومات والمعارف الموجودة ومن ثم تطويرها من خلال استخدام طرق ومناهج موثوقة في مصداقيتها.
  2. البحث العلمي هو منهاج حياة الباحث وهو أداته ووسيلته لغزو الحياة والتعرف عليها أيا كانت جوانبها أو محورها أو عقباتها، فكل عقبة أو مشكلة هي بحث جديد يجب دراستها ومعرفة أسبابها.
  3. يعرف البحث العلمي على أنه عملية استكشاف منظمة ومحكومة بقواعد للفروض والفرضيات التي توضح العلاقات المفترضة بين الظواهر التي يتم ملاحظتها.
  4. البحث العلمي يعرف أيضاً على أنه نشاط علمي منظم في مجالات علمية متعددة ومختلفة يهدف إلى كشف الأهداف وإظهارها بصورة موضوعية وتوضيح المعلومات والمشكلات التي تحول دون تحقيقها وتذليلها وتحديد سبل تطويرها.
  5. البحث العلمي هو ذلك النشاط الإنساني الذي يتم توجيهه نحو تطوير المعارف والمعلومات والبيانات والتوصل إلى عدد من النظريات التي تحكم العلاقات بين المتغيرات المختلفة.
  6. من أهم أنواع البحث العلمي (البحوث الكمية، البحوث الكيفية أو النوعية، البحوث التطبيقية، البحوث الأساسية، البحوث المفاهيمية، البحوث الإجرائية، البحوث الارتباطية).

ما هو تعريف البحث العلمي وأنواعه؟

ما هي أنواع البحث العلمي؟

 

 

كما ذكرنا في نهاية الفقرة السابقة أن هناك سبعة أنواع من البحث العلمي وسوف نقوم بتوضيحهم بصورة مفصلة من خلال الفقرة الحالية وهم:

  1. البحوث الكمية.
  2. البحوث الكيفية أو النوعية.
  3. البحوث التطبيقية.
  4. البحوث الأساسية.
  5. البحوث المفاهيمية.
  6. البحوث الإجرائية.
  7. البحوث الارتباطية.

 

أولاً: البحوث الكمية:

  1. البحوث الكمية هي تلك البحوث التي تتضمن مجموعة من البيانات العددية، كما أنها تعرض العلاقة ما بين النظرية والبحث.
  2. يتم النظر إلى البحوث الكمية على أنها بحوث استنتاجية وعادةً ما تتم الاستعانة في مثل ذلك النوع من البحوث بعدد من الأدوات المتمثلة في الاستبيانات والمقابلات الشخصية المنظمة والملاحظة المنظمة.
  3. تسعى البحوث الكمية إلى تعزيز مستويات الموضوعية والتكرارية وتعميم النتائج البحثية التي يتم التوصل إليها.

 

ثانياً: البحوث الكيفية أو النوعية:

  1. البحوث الكيفية أو النوعية هي تلك البحوث التي تهتم أكثر بالكلمات من التركيز على جمع وتحليل البيانات ويتم النظر إلى تلك البحوث على أنها بحوث تنبؤيه واستقرائية.
  2. البحوث الكيفية تستعين بعدد من الأدوات المتمثلة في الملاحظة والمقابلات الشخصية الكيفية والمجموعات البؤرية.
  3. تعتمد البحوث الكيفية على النهج الطبيعي الذي يستهدف فهم الظاهرة في السياقات الطبيعية الواقعية، وتهدف إلى التوصل إلى نتيجة لم يتم التوصل إليها من قبل استخدام الإجراءات الإحصائية أو أي وسيلة أخرى من الوسائل الكمية.

 

ثالثاً: البحوث التطبيقية:

  1. البحوث التطبيقية هي تلك البحوث التي تتعلق بتطبيق المعرفة الجديدة في حل المشكلات اليومية والفعلية ولا بد التأكيد على أن البحث التطبيقي يشترك مع البحث الأساسي في تطبيق المنهج العلمي.
  2. تهدف البحوث التطبيقية إلى تحسين الواقع العملي من خلال اختيار النظريات في مواقف حقيقية وحل المشكلات الفعلية تحت نفس الظروف التي توجد فيها هذه المشكلات في الواقع.
  3. تسعى البحوث التطبيقية إلى إيجاد حلول فعالة لأحد المشاكل المباشرة التي تواجه أحد المجتمعات أو المنظمات الصناعية أو بيئات العمل المختلفة.

 

رابعاً: البحوث الأساسية:

  1. البحوث الأساسية هي تلك البحوث التي تركز بطريقة مباشرة على إصدار عدد من التعميمات التي تحكم الظواهر المختلفة ومن ثم محاولة التوصل إلى صياغة نظرية جديدة يمكن لها تفسير الظاهرة المطلوبة.
  2. تهدف البحوث الأساسية إلى وصف أحد المجالات المتعلقة بطبيعة البشرية بقصد تحسين عمليات اكتساب المعرفة.
  3. يتم الاستعانة بالبحوث الأساسية من أجل مناقشة بعض القضايا النظرية المتعلقة بالمعرفة والتعلم والنمو الشخصي وعلم النفس الإحيائي، بالإضافة إلى المساعدة في توليد عدد من النظريات على عدد من المستويات المتنوعة.

 

خامساً: البحوث المفاهيمية:

  1. البحوث المفاهيمية هي أحد أنواع البحث العلمي وثيقة الصلة بالمفاهيم المجردة أو النظريات المختلفة.
  2. يتم الاستعانة بالبحوث المفاهيمية من جانب الفلاسفة والمفكرين من أجل التوصل إلى عدد من المصطلحات الجديدة أو تطوير مصطلحات قائمة.

 

سادساً: البحوث الإجرائية:

  1. البحوث الإجرائية ظهرت للمرة الأولى كمصطلح على يد كيرت لوين عام 1946 ميلادية كونها أحد البحوث الرائدة التي يمكن من خلالها القيام بالبحوث الاجتماعية التي تربط ما بين النظرية وبين التغير في النظام الاجتماعي.
  2. البحوث الإجرائية هي الدراسة العلمية للعمليات والطرق المستخدمة في مجال العمل والحياة اليومية لزيادة فاعلية هذه الطرق واكتشاف طرق جديدة أكثر ملاءمة.
  3. أهم ما يميز البحوث الإجرائية هو ارتباطها بالمشكلات التي يواجها الباحث حيث تعطيه دافعيه كبيرة للتفكير بإيجاد حلول لها. بالإضافة إلى زيادة قدرات الباحث على العمل والإنتاج.
  4. تهدف البحوث الإجرائية إلى رصد الظواهر الاجتماعية المختلفة الموجودة في المجتمع المحلي، ومن ثم التركيز على أبرز التحديات والمشكلات، بالشكل الذي يساعد على إيجاد حلول فعالة لها في ضوء طبيعة المجتمع وطبيعة احتياجاته.

 

سابعاً: البحوث الارتباطية:

  1. البحوث الارتباطية هي تلك البحوث التي تهدف إلى محاولة استكشاف العلاقات المختلفة بين المتغيرات وبعضها أو محاولة القيام بعدد من التنبؤات لتفسير الظواهر المختلفة.
  2. تعتمد البحوث الارتباطية على عدد من البيانات الكمية المتمثلة في درجات الاختبار والمتوسطات التراكمية وغيرها من الأدوات التي يمكن استخدامها في إظهار العلاقة بين متغيرين أو أكثر.
  3. البحوث الارتباطية من شأنها التعرف على طبيعة العلاقات التي تربط المتغيرات ببعضها، بالإضافة إلى التعرف على درجة تلك العلاقة من حيث قوتها أو ضعفها.

ما أهمية البحث العلمي؟

 

 

 

يمتلك البحث العلمي أهمية كبيرة في العديد من مناحي الحياة وجميع المجالات المختلفة الاجتماعية والإنسانية والعلمية وغيرها ويمكن توضح أهمية البحث العلمي من خلال النقاط التالية:

  1. يساعد في التنقيب عن الحقائق التي قد يستفيد منها الإنسان في التغلب على بعض مشاكله وفي حل المشاكل التي تعترض تقدمه.
  2. يساهم البحث العلمي بشكل كبير في تفسير الظواهر الطبيعية والتنبؤ بها عن طريق الوصول إلى قوانين كلية تحكم أكبر من الواقع والظواهر.
  3. من خلال البحث العلمي تنضج كثيرا من الأفكار ويكثر العلماء ويوجد المجتهدون في كل الميادين والمجلات.
  4. يعد البحث العلمي هو محرك النظام العالمي الجديد وأصبح العالم في سياق محموم للوصول إلى أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة والمثمرة التي تكفل الراحة والرفاهية للشعوب والمجتمعات.
  5. يساهم البحث العلمي في فتح مجالات الإبداع والفن والتميز لدى الأفراد والشعوب في المجتمعات مهما تعددت واختلفت ثقافاتها.
  6. يعمل البحث العلمي على إحياء التراث الفكري والموضوعات القديمة وتحقيقها تحقيقاً عملياً دقيقاً ومن ثم تطويرها من أجل الوصول إلى اكتشافات جديدة ومبتكرة.
  7. البحث العلمي واحداً من أهم القوى التي تدفع الأفراد نحو التميز، كما تساعدهم في تحقيق الأهداف في كافة مجالات المعرفة الإنسانية.
  8. تكمن أهمية البحث العلمي كونه يتم الاعتماد عليه في خلق المعارف الجديدة في كافة المجالات سواء كانت تاريخية أو طبية أو فيزيائية أو اجتماعية.
  9. يعتبر البحث العلمي أحد أبرز الوسائل التي يمكن من خلالها تعميق المعرفة العلمية وفهم كافة المبادئ والاستراتيجيات الخاصة بتلك العلمية.
  10. بصورة عامة يمكن القول إن أهمية البحث العلمي تنبع من كونه عنصراً أساسياً يتم تضمينه في كافة القطاعات المجتمعية بقصد تحسين مستوى الأداء الخاص بتلك القطاعات.

 

ما خصائص البحث العلمي؟

 

 

البحث العلمي يمتلك مجموعة من الخصائص المترابطة البنائية التي لا بد من توافرها حتى تتحقق الأهداف والغايات المرجوة منه ومن أهمها:

  1. قابلية الظاهرة أو المشكلة البحثية للاختبار والفحص.
  2. إمكانية تكرار النتائج والحصول على النتائج نفسها تقريباً إذا ما اتبع الباحث نفس المنهجية العلمية. وخطوات البحث مرة أخرى.
  3. يعتمد البحث العلمي على المصادر والمراجع التي تتضمن الحقيقة والشك في المعلومة حتى تثبت صحتها.
  4. الدقة في اختيار الألفاظ الدالية على المعنى دون المبالغة كونه يعتمد على الحقائق العلمية.
  5. يجب أن يتضمن البحث العلمي التقصي والبحث والتتبع لجميع أطراف وجوانب موضوع الدراسة والمشكلة البحثية.
  6. يتم تنفيذ البحث العلمي وفقاً لطريقة منهجية منظمة يبدأ فيها الباحث بسؤال يدور في ذهنه ويصل في النهاية إلى إجابة عليه.
  7. يجب أن تتوافر في البحث العلمي كلاً من إمكانية التحقيق وقابلية التعميم بمعنى أن النتيجة التي يتوصل إليها الباحث تكون قابلة للملاحظة ويمكن إثباتها تجريبياً ومن ثم يمكن تعميمها على نطاق أوسع في نفس المجال.
  8. البحث العلمي نظام متكامل وهادف يقوم على الربط بين الوسائل والإمكانات المتاحة من أجل الوصول إلى غايات مرسومة ومشروعة تتمحور حول حاجات الإنسان ومشكلاته وفرص تقدمه.
  9. يقوم البحث العلمي على تطبيق الطريقة العلمية التي تعتمد بشكل أساسي على الموضوعية والحياد في تحديد المشكلات والبعد عن الأهواء والميول الشخصية والتحيز من جانب الباحث.

 

ما هي خطوات البحث العلمي؟

 

 

يقوم البحث العلمي على مجموعة من الخطوات مهما أختلف نوعه وتخصصه والتي تضمن التنظيم والترتيب المنهجي للدراسة وتتضمن هذا الخطوات الآتي:

خطوات الجزء الأول من البحث العلمي:

هو الجزء المخصص باختيار عنوان البحث وطريقة عرضه وكتابة الإطار النظري له وتشمل:

  1. اختيار عنوان البحث بطريقة محددة متضمناً لأهم متغيراته ومصاغ بشكل محدد وواضح.
  2. مشكلة البحث والتي يقوم باختيارها الباحث بعد التأكد من وجود المواد العلمية اللازمة لدراستها وإمكانية اختبارها.
  3. صياغة الفرضيات وذلك بعد تحديد أهداف البحث العلمي التي يسعى إليها الباحث ومن ثم يصوغ الفرضيات التي من المتوقع أن تساعده في تفسير مشكل البحث.
  4. إعداد الإطار النظري للبحث من خلال عرض الخلفية العلمية النظرية التي يستعين بها الباحث من اطلاع على الأدبيات والدراسات السابقة وتحليلها.
  5. تحديد أهمية وأهداف الدراسة والغرض من البحث العلمي وتوضيح قيمة المشكلة البحثية ومكانتها بين البحوث المنشورة والدراسات التي تتعلق بها.
  6. اختيار المنهجية العلمية للبحث العلمي التي تتناسب طبيعة المشكلة وموضوع البحث سواء كان المنهج التاريخي أو الوصفي أو المسحي أو دراسة الحالة أو التحليلي.

 

خطوات الجزء الثاني من البحث العلمي:

هو الجزء الذي يشمل توضيح لإجراءات  وأدوات الدراسة  وتشمل الآتي:

  1. حدود البحث العلمي والتي بدورها تساهم في تركيز الباحث على معطيات دراسته والوقوف على الغرض الرئيسي للمشكلة البحثية وتنقسم إلى الحدود الزمنية والمكانية والبشرية.
  2. أدوات البحث العلمي وهي الأدوات التي يستعين بها الباحث من أجل جمع البيانات وإعدادها بطريقة علمية صحيحة من أجل إيجاد رابط فعال ما بين المعلومات المطلوبة والأسئلة التي يجب أن تسأل.
  3. عينة الدراسة ويجب أن يتم اختيارها بعد التأكد من أنها عينة ممثلة لخصائص وسمات مجتمع الدراسة والحرص على اختيارها بدقة وبالطرق والأساليب المخصصة لذلك.
  4. تحليل البيانات من خلال استخدام نموذج أو اختبار إحصائي يتناسب مع طبيعة البيانات والهدف من جمعها.
  5. عرض النتائج عن طريق تقرير مكتوب وبطريقة مبسطة سهلة الفهم من أجل تطبيقها واستخدامها في الحياة العملية.
  6. قائمة المصادر ومن خلالها يوضح الباحث كافة المراجع والبحوث والدراسات التي استعان بها في بحثه العلمي ويشترط عند كتابتها التحلي بالأمانة العلمية واتباع أسلوب أو طريقة للتوثيق معتمدة وفقاً للمؤسسة البحثية التي ينتمي إليها.

 

ما هي خطوات البحث العلمي؟

ما هو البحث العلمي PDF

 

 

للحصول على معلومات أكثر عن ما هو البحث العلمي  يمكنك تحميل نسخة إلكترونية شامل لكافة معلومات المقال تحميل مجاني عن ما هو البحث العلمي PDF وذلك من خلال الرابط التالي (أضغط هنا).

فيديو توضحي عن ما هو البحث العلمي؟

مراجع للاستزادة

 

الدليمي، عصام حسن أحمد وصالح، علي عبد الرحيم. (2014). البحث العلمي أسسه ومناهجه. الطبعة الأولى. درا الرضوان للنشر والتوزيع. عمان.

المحمودي، محمد سرحان علي. (2019). مناهج البحث العلمي. الطبعة الثالثة. دار الكتب. صنعاء. الجمهورية اليمنية.

عليان، ربحي مصطفى.(2011). البحث العلمي أسسه مناهجه وأساليبه إجراءاته. بيت الأفكار الدولية. جامعة البلقاء التطبيقية. الأردن.

 

التعليقات


الأقسام

أحدث المقالات

الأكثر مشاهدة

الوســوم

خدمات المركز

نبذة عنا

تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

اتصل بنا

فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

شارك:

عضو فى

معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

دفع آمن من خلال

Visa Mastercard Myfatoorah Mada