أكدت الباحثة على أنه يمكن تصنيف الذكاء الاصطناعي إلى ثلاثة مستويات وهي:
1- الذكاء الاصطناعي الخارق:
يستخدم لوصف عملية تطوير الذكاء الاصطناعي إلى الدرجة التي تكون فيها قدرة الآلة الفكرية تفوق قدرة البشر في إنجاز بعض المهام.
2- الذكاء الاصطناعي القوي:
هو مصطلح يستخدم لوصف عملية تطوير الذكاء الاصطناعي إلى الدرجة التي تكون فيها قدرة الآلة الفكرية مساوية وظيفيًا للإنسان، كونه ينص على أن الحاسوب يمكن برمجته ليكون عقلًا بشريًا، وأن يكون ذكيًا بكل معنى الكلمة.
3- الذكاء الاصطناعي الضعيف:
هو يتمثل في أنظمة الذكاء المحدودة أو الضعيفة لديها ذكاء محدد يحاكي السلوك الذكي في منطقة محددة، ومن الأمثلة عليها تطبيق المساعد الشخصي الذكي في الهاتف (SIRI) من شركة أبل، إذ يوظف التطبيق الإنترنت كقاعدة بيانات قوية للإجابة على الأسئلة المنطوقة للمستخدمين.