عرف الباحث الذكاء الاصطناعي على أنه "أحد فروع علم الحاسوب، وإحدى الركائز الأساسية التي تقوم عليها صناعة التكنولوجيا في العصر الحالي: الذي تأسس على افتراض أن مَلَكة الذكاء يمكن وصفها بدقة بدرجة تستطيع الآلية محاكاتها".
وبعد أن تناول الباحث مجموعة من التعريفات المختلفة للذكاء الاصطناعي عرف الذكاء الاصطناعي على أنه "علم حديث نسبيًا من علوم الحاسوب، يهدف إلى ابتكار وتصميم أنظمة الحاسبات الذكية، التي تحاكي أسلوب الذكاء البشري نفسه، لتتمكن تلك الأنظمة من أداء المهام بدلًا من الإنسان، ومحاكاة وظائفه وقدراته".