بتطبيق هذه الخطة العلاجية، يمكن بإذن الله تحقيق توازن سلوكي ونفسي يساعد الطفل على إدارة طاقته بشكل إيجابي، مع تعزيز الجانب الروحي الذي يمنحه الشعور بالطمأنينة والاستقرار. إن النجاح في هذه الخطة يتطلب صبراً وتعاوناً من جميع الأطراف: الأسرة، المدرسة، والمجتمع.
الجمع بين الاستراتيجيات السلوكية، والتعليمية، والروحية سيسهم في تحسين حالة الطفل تدريجيًا. من المهم التحلي بالصبر وتوفير بيئة داعمة مليئة بالحب والاهتمام، مع السعي المستمر لتحقيق التوازن بين الحزم والمرونة.