طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

الإطار المنهجي في البحث العلمي

2024/06/30   الكاتب :د. بدر الغامدي
عدد المشاهدات(953)

الإطار المنهجي في البحث العلمي

 

 

الإطار المنهجي في البحث العلمي هو الخطوط الرئيسية التي يسير عليها الباحث من أجل تنفيذ جميع إجراءات وخطوات ومراحل البحث العلمي، فهو بمثابة المرجعية العلمية والدليل الإرشادي للباحث الذي من خلاله يتفادى العديد من الأخطاء ويساعده على إعداد كافة مراحل وخطوات البحث العلمي أو الرسالة العلمية بطريقة منظمة.

لذلك حرصنا من خلال موقع شركة دراسة على طرح مقال شمولي يوضح الإطار المنهجي في البحث العلمي، إذ تضمن المقال تعريف الإطار المنهجي في البحث العلمي، وكيفية كتابة الإطار المنهجي في البحث العلمي، وأهمية الإطار المنهجي في البحث العلمي، والفرق بين الإطار النظري والإطار المنهجي في البحث العلمي الإطار المنهجي في البحث العلمي (PDF).

ما هو الإطار المنهجي في البحث العلمي؟:

 

 

  1. الإطار المنهجي في البحث العلمي هو أحد أنواع أطر البحث العلمي والذي يتضمن مجموعة من الخطوات المنهجية المنظمة التي يتبعها الباحث من أجل تنفيذ كافة خطوات ومراحل البحث العلمي.
  2. الإطار المنهجي في البحث العلمي هو مجموعة من الخطوات التي يضعها الباحث لنفسه بطريقة منظمة ومتسلسلة بطريقة منطقية، بحيث ينتهي منها خطوة تلو الأخرى إلى أن ينتهي تماماً من البحث الخاص به.
  3. الإطار المنهجي للبحث العلمي هو خطو عمل يسترشد بها الباحث من أجل تحقيق الأهداف المرجوة، والتي تتضمن تحديداً نهائياً لعنوان البحث وصياغة واضحة لمشكلة البحث ومنهاجيته وأهدافه وأهميته وأدواته وأساليه والخطوات والمراحل التي يجب أن يجتازها الباحث للانتهاء من البحث العلمي.

 

كيفية كتابة الإطار المنهجي في البحث العلمي؟:

 

 

تتم كتابة الإطار المنهجي في البحث العلمي وفقاً لمجموعة من الخطوات المرتبة والمنظمة علمياً وتتمثل في الآتي:

  1. كتابة مشكلة البحث العلمي.
  2. صياغة أهداف الدراسة.
  3. توضيح أهمية الدراسة.
  4. كتابة فرضيات وتساؤلات الدراسة.
  5. تحديد مصطلحات الدراسة.
  6. اختيار منهجية الدراسة.
  7. عرض الدراسات السابقة.

أولاً: كتابة مشكلة البحث العلمي:

عند كتابة الإطار المنهجي في البحث العلمي يجب أن تتضمن مشكلة البحث العلمي الرئيسية وأن يتم صياغتها بطريقة واضحة وبسيطة وبأسلوب علمي، فهي تعد الخطوة الأساسية في كتابة الإطار المنهجي للبحث العلمي وبداية مناقشة موضوع البحث، ويجب على الباحث مراعاة الآتي لكتابة مشكلة البحث:

  1. أن تكون مشكلة البحث واضحة ومفهومة.
  2. يجب على الباحث أن يكتب مشكلة البحث على شكل سؤال والذي يسعى من خلال الإجابة عليه إلى حل للمشكلة البحثية.

مثال على مشكلة البحث العلمي:

" ما هي العوامل التي جعلت أساتذة جامعة ورقلة يتجهون نحو قراءة الصحف الإلكترونية؟"

ثانياً: صياغة أهداف الدراسة:

يتضممن الإطار المنهجي في البحث العلمي عرض لأهدف الدراسة والتي يحاول من خلالها الباحث حل مشكلة البحث الرئيسية، ويجب على الباحث مراعاة بعض الأمور عند كتابة الأهداف في الإطار المنهجي للبحث العلمي:

  1. أن يتم عرضها في نقاط محددة وواضحة.
  2. الوقوف على الفوائد العلمية التي سوف يحققها من خلال الدراسة الخاص به.
  3. أن تكون الأهداف واقعية يمكن الوصول إليه من خلال تنفيذ الخطوات المقترحة في خطة البحث أو الإطار المنهجي للبحث.

مثال على أهداف الدراسة:

  1. محاولة معرفة مقروئية الصحف الإلكترونية.
  2. التعرف على مقروئية الصحف الورقية.
  3. محاولة معرفة كيف أثرت الصحافة الإلكترونية على الصحافة الورقية.
  4. التعرف على مزايا الصحافة الإلكترونية.

ثالثاً: توضيح أهمية الدراسة:

تكمن أهمية أي بحث علمي في مدى مساهمته في تقدم المعرفة، وما إذا كان يتناول حقائق أو ظواهر تم تناولها من قبل في دراسات سابقة، لذلك يجب على الباحث مراعاة بعض النقاط عند توضيح أهمية الدراسة في الإطار المنهجي للبحث العلمي وهي:

  1. ليس من الضروري أن تقوم كل الأبحاث العلمية بتقديم معارف جديدة، ولكن من الممكن أن يقوم الباحث بدراسة مواضيع تمت دراستها من قبل، ولكن بغرض التأكد من صحتها أو نفي صحتها من أجل الوصول إلى الحقيقة الفعلية خلف مشكلة الدراسة.
  2. توضيح أهمية الدراسة التي تعود على الفرد والمجتمع للمشكلة التي يتناولها وما سوف تضيفه من معارف جديدة.
  3. توضيح مدى مساهمة البحث العلمي وأهميته في تنمية وتطوير البحوث أو الدراسات السابقة.

أمثلة على توضيح أهمية الدراسة في الإطار المنهجي للبحث العلمي:

  1. معرفة أسباب توجه أساتذة جامعة ورقلة نحو قراءة الصحف الإلكترونية.
  2. معرفة أسباب تخلي أساتذة جامعة ورقلة عن قراءة الصحف الورقية.
  3. معرفة مميزات كل من الصحافة الإلكترونية والصحافة الورقية.
  4. معرفة تأثير الصحافة الإلكترونية على الصحافة الورقية.

رابعاً: كتابة فرضيات وتساؤلات الدراسة:

يقوم الباحث بكتابة فرضيات أو تساؤلات الدراسة من خلال مجموعة من الأسئلة والتي من خلال الإجابة عليها يصل إلى الأهداف المرجوة، ومن ثم حل مشكلة الدراسة الرئيسية، ويجب عند كتابة التساؤلات مراعاة الآتي:

  1. أن تكون ممكنة التنفيذ، وواقعية، وقابلة للتطبيق، والقياس.
  2. يجب عرض وصياغة الفرضيات بطريقة واضحة وبسيطة، وسهلة الفهم، وتجنب التعقيد، والملل.

أمثلة على تساؤلات الدراسة:

  1. ما هي استعمالات أساتذة جامعة ورقلة للصحف الإلكترونية؟
  2. ما هي عوامل الجذب التي دفعت أساتذة جامعة ورقلة نحو قراءة الصحف الإلكترونية؟
  3. ما هي أسباب تخلي أساتذة جامعة ورقلة عن قراءة الصحف الورقية؟
  4. إلى أي مدى يمكن اعتبار أن الصحف الإلكترونية تؤثر سلباً عن الصحف الورقية؟

خامساً: تحديد مصطلحات الدراسة:

تعد مصطلحات الدراسة بمثابة ألفاظ متعارف عليها دلالة ومعنى، وهي التي لا تتقيد بتعريف مطلق مما يجعل لكل تخصص واهتماماته خاصية تميزه عن غيره من التخصصات الأخرى. هذا ويجب أن يقوم الباحث بتحديد المصطلحات الخاصة بالدراسة، ولكن مع مراعاة مجموعة من المعايير وهي:

  1. الحرص على استخدام المعاني والمفاهيم الدقيقة للمصطلحات وتوثيقها.
  2. توضيح الاختلاف بين ما هو متعارف عليه ومفهوم بين القارئين وما يقصده الباحث.
  3. أن تتسم المصطلحات بالشمولية لمفاهيم البحث الرئيسية.
  4. صياغة المصطلحات من خلال عبارات وكلمات، واضحة، ومحددة، ودقيقة.
  5. الحرص على استخدام أكثر من تعريف ومفهوم قبل الوصول إلى التعريف الإجرائي.

أمثلة على تحديد مصطلحات الدراسة:

الصحافة الإلكترونية: بطلق هذا المصطلح بصورة عامة على الصحافة التي تستعين بالحاسبات الإلكترونية في كافة عمليات الإنتاج والنشر، وهو مصطلح يشير إلى الصحيفة لا ورقية التي يتم نشرها على شبكة الإنترنت، ويقوم القارئ باستدعائها وتصفحها والبحث داخلها بالإضافة إلى حفظ المادة التي يريدها منها وطبع ما يرغب في طباعته.

سادساً: اختيار منهجية الدراسة:

يعرف المنهج العلمي بأنه الطرق المستخدمة في العلوم المختلفة من أجل الوصول إلى الحقيقة. هذا ويمكن اعتبار المنهجية العلمية شكل من أشكال خطة البحث العلمي، حيث يجب على الباحث أن يتخذ المنهجية المناسبة له، والتي سوف تساعده في تنفيذ البحث أو الدراسة التي يقوم بها.

  1. أن الاعتماد على منهجية علمية مجربة ومميزة سوف تساعد الباحث على الوصول للنتيجة التي يسعى إليها.
  2. يتم اختيار المنهج بواسطة الباحث نفسه بعد القيام بعدد من الدراسات والتحليلات التي يجب أن يختار الباحث من خلالها المنهج الذي سوف يتبعه في تنفيذ دراسته أو بحثه.

مثال على اختيار منهجية الدراسة:

استعان الباحث بالمنهج الوصفي كونه أسلوب من أساليب التحليل المرتكز على معلومات كافية ودقيقة عن ظاهرة أو موضوع محدد من خلال فترة أو فترات زمنية معلومة، وذلك من أجل الحصول على نتائج علمية ثم تفسيرها بطريقة موضوعية بما يتناسب مع المعطيات الفعلية للظاهرة.

سابعاً: عرض الدراسات السابقة:

يقم الباحث بعرض الدراسات السابقة في الإطار المنهجي في البحث العلمي، وذلك من خلال ملخص موضوعي وتحليل شامل نقدي لكافة البحوث المتاحة التي لها علاقة بمشكلة الدراسة الرئيسية مع مراعاة الآتي:

  1. أن تكون مكتوبة بشكل جيد وليس بها تحيزات شخصية.
  2. يجب أن تحتوي على استراتيجية بحث واختيار واضحة.
  3. عرض الدراسات السابقة بهيكلية منظمة لتعزيز تدفق المراجعة وقابليتها للقراءة.

مثال على عرض الدراسات السابقة:

دراسة بعنوان اتجاهات الصحفيين الجزائريين نحو استخدام الصحافة الإلكترونية، دراسة ميدانية، مذكرة مكملة لنيل شهادة الماجستير في علوم الإعلام والاتصال تخصص اتصال وعلاقات عامة من إعداد منال قدواح.

وكانت الِإشكالية كالتالي: ما هي اتجاهات الصحفيين الجزائريين نحو استخدام الصحافة الإلكترونية بشتى أنواعها المحلية والعربية والغربية؟

تهدف الدراسة: إلى تقديم صورة عامة عن وضع الصحف الجزائرية المطبوعة أمام هذه الثورة الهائلة ولاستقصاء آراء عينة من صحافييها وقياس اتجاهاتهم لمعرفة مدى مواكبتهم لهذه التكنولوجيا.

نتائج الدراسة: قلة استخدام الصحفيين الجزائريين للإنترنت في العمل الصحفي أما فيما يتعلق بمستقبل العلاقة بين الصحافة الإلكترونية والورقية بروز علاقة تكاملية بين الصحافتين تشير إلى ما سيرهما بشكل متوازي مع تزايد في الاتجاه لاستفادة الصحافة الورقية من الإنترنت.

أهمية الإطار المنهجي في البحث العلمي:

 

 

الإطار المنهجي في البحث العلمي له أهمية كبيرة ممكن توضيحها من خلال النقاط التالية:

  1. يساعد الإطار المنهجي في البحث العلمي على إتاحة خارطة طريق للباحث يسير عليها، فيعمل على توجيهه بشكل جيَّد إلى الأمور التي يجب أن يلتزم بها لتحقيق جميع أهدافه ونتائجه من خلال دراسته.
  2. إن كتابة وإعداد الإطار المنهجي في البحث العلمي يدعو الباحث إلى التفكير في جميع مظاهر وجوانب وعناصر البحث العلمي.
  3. يساعد إعداد الإطار المنهجي في البحث العلمي على تسهيل عملية تقويم مشروع الدراسة، سواء كانت بواسطة الباحث أو من خلال الأساتذة المتخصصين.
  4. يعتبر الإطار المنهجي في البحث العلمي بمثابة مرجعاً ودليلاً إرشادياً للباحث أثناء القيام بالبحث العلمي، ومن السهل الرجوع إليها في أي وقت.

 

ما الفرق بين الإطار النظري والإطار المنهجي في البحث العلمي؟

 

من خلال الجدول التالي سوف نوضح الفرق بين كلاً من الإطار النظري والإطار المنهجي في البحث العلمي:

الإطار النظري في البحث العلمي

الإطار المنهجي في البحث العلمي

الإطار النظري في البحث العلمي هو طرح مجموعة من الأفكار والآراء ذات طابع نظري ولها علاقة بمشكلة الدراسة، وذلك باعتبارها تضمن أسس ومعايير يعتمدها الباحث لإجراء مقاربة مع الواقع، أو التجربة، أو الظاهرة، أو المشكلة التي يتناولها في البحث الخاص به.

الإطار المنهجي في البحث العلمي هو مجموعة من الخطوات والمراحل التي يمر بها الباحث العلمي بدايةً من صياغة مشكلة البحث والدراسة وصولاً إلى عرض الدراسات السابقة والعقيب عليها. على أن يتم تنظيمها وترتيبها بطريقة منطقية علمية يستطيع الباحث من خلاله الوصول إلى الأهداف المرجوة من الدراسة ومن ثم حل مشكلة الدراسة الرئيسية.

 

الإطار المنهجي في البحث العلمي (PDF)

 

 

يمكنك تحميل نسخة إلكترونية عن الإطار المنهجي في البحث العلمي PDF بطريقة مجانية يعرض من خلالها كافة مكونات وخطوات إعداد الإطار المنهجي في البحث العلمي، وذلك من خلال الرابط التالي (أضغط هنا).

الإطار المنهجي في البحث العلمي (PDF)

مراجع للاستزادة:

ما هو الإطار المنهجي في البحث؟

  • الإطار المنهجي في البحث هو الجزء الذي يحدد الأساليب والإجراءات المستخدمة في جمع وتحليل البيانات لتحقيق أهداف البحث، ويتكون الإطار المنهجي عادةً من العناصر التالية:
  • 1. نوع البحث: تحديد نوع البحث، سواء كان نوعًا كميًا، نوعًا نوعيًا، أو مزيجًا من النوعين.
  • 2. أدوات جمع البيانات: تشمل الأساليب والأدوات المستخدمة لجمع البيانات مثل الاستبيانات، المقابلات، الملاحظات، أو تحليل الوثائق.
  • 3. عينة البحث: وصف لطريقة اختيار العينة وحجمها وكيفية الوصول إلى المشاركين في الدراسة.
  • 4. إجراءات جمع البيانات: شرح للخطوات التفصيلية المتبعة في جمع البيانات، بما في ذلك الزمن والمكان والأدوات المستخدمة.
  • 5. طرق تحليل البيانات: تحديد الأساليب الإحصائية أو النوعية التي ستستخدم لتحليل البيانات.
  • 6. الاعتبارات الأخلاقية: مناقشة كيفية ضمان الامتثال للمبادئ الأخلاقية في البحث، مثل ضمان سرية المشاركين والحصول على موافقتهم المسبقة.
  • 7. محددات الدراسة: تحديد أية قيود أو مشاكل محتملة يمكن أن تؤثر على نتائج البحث.
  • من اهم مراحل تحديد الإطار المنهجي؟

  • 1. صياغة سؤال البحث: تحديد المشكلة أو السؤال الرئيسي الذي يسعى البحث للإجابة عليه.
  • 2. تحديد الأهداف: وضع أهداف واضحة ومحددة لما يسعى البحث إلى تحقيقه.
  • 3. مراجعة الدراسات السابقة: البحث عن الدراسات والأبحاث السابقة المرتبطة بموضوع البحث لفهم ما تم إنجازه بالفعل وتحديد الفجوات الموجودة.
  • 4. تحديد نوع البحث: تحديد ما إذا كان البحث نوعيًا، كميًا، أو مزيجًا من النوعين بناءً على طبيعة المشكلة البحثية.
  • 5. اختيار منهجية البحث: تحديد المنهجية المناسبة مثل الدراسات التجريبية، الدراسات الوصفية، الدراسات الطولية، أو الدراسات الاستطلاعية.
  • 6. تحديد حجم العينة: تحديد حجم العينة المطلوبة بناءً على متطلبات الدراسة.
  • 7. اختيار طريقة العينة: تحديد كيفية اختيار المشاركين مثل العينة العشوائية، العينة الطبقية، أو العينة العنقودية.
  • 8. اختيار الأدوات: تحديد الأدوات المناسبة لجمع البيانات مثل الاستبيانات، المقابلات، الملاحظات، أو تحليل الوثائق.
  • 9. تطوير الأدوات: إعداد وتطوير الأدوات بما يتناسب مع أهداف البحث.
  • 10. تنفيذ خطة جمع البيانات: اتباع الخطوات المحددة لجمع البيانات من المشاركين بطريقة منظمة.
  • 11. ضمان الجودة: التأكد من دقة وصحة البيانات المجمعة.
  • 12. اختيار أساليب التحليل: تحديد الأساليب الإحصائية أو النوعية المناسبة لتحليل البيانات.
  • 13. تنفيذ التحليل: تحليل البيانات باستخدام الأدوات والأساليب المختارة.
  • 14. الحصول على الموافقات الأخلاقية: التأكد من الحصول على الموافقات المطلوبة من المشاركين واللجان الأخلاقية.
  • 15. ضمان السرية والخصوصية: حماية معلومات المشاركين والحفاظ على سريتهم.
  • 16. عرض النتائج: عرض النتائج بشكل واضح ومنظم.
  • 17. مناقشة النتائج: تحليل النتائج ومقارنتها بالدراسات السابقة.
  • 18. تقديم التوصيات: تقديم توصيات بناءً على نتائج البحث.
  • ما معنى إطار البحث؟

  • إطار البحث هو الهيكل أو الخطة التي توجه الباحث خلال عملية الدراسة؛ هذا ويمثل الإطار البحثي الخطة التفصيلية التي توضح كيفية تنفيذ البحث من البداية إلى النهاية، حيث يشمل هذا الإطار تحديد مشكلة البحث، الأهداف، الأسئلة، الفرضيات، المراجعة الأدبية، المنهجية، وأدوات جمع البيانات وتحليلها.
  • ما هو الجانب المنهجي؟

  • الجانب المنهجي في البحث العلمي يشير إلى الطرق والأساليب التي يستخدمها الباحث لجمع وتحليل البيانات بطريقة منهجية ومنظمة لتحقيق أهداف الدراسة، إذ أن الجانب المنهجي هو عنصر أساسي في أي بحث علمي لأنه يضمن أن الدراسة تتم بطريقة منظمة وموثوقة، مما يمكن الباحث من الوصول إلى استنتاجات دقيقة وموضوعية.
  • التعليقات


    الأقسام

    أحدث المقالات

    الأكثر مشاهدة

    الوســوم

    خدمات المركز

    نبذة عنا

    تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

    اتصل بنا

    فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

    فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

    فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

    شارك:

    عضو فى

    معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

    دفع آمن من خلال

    Visa Mastercard Myfatoorah Mada