طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

أنواع المناهج وطرق التدريس

2023/11/08   الكاتب :د. يحيى سعد
عدد المشاهدات(4058)

أنواع المناهج وطرق التدريس

 

 

هناك العديد من أنواع المناهج وطرق التدريس التي يستعين بها المعلمين في شرح موادهم الدراسية، حيث إن استيعاب وفهم طبيعة العلم يعتبر محور أساسياً ضمن مجالات التربية العلمية سواء كانت في فلسفة وأهداف التربية العلمية أو في محتوى المقررات الدراسية وطرق واستراتيجيات التدريس، وذلك من منطلق أن فهم واستيعاب طبيعة العلم يساعد المدرسين في بناء استراتيجيات وطرق وأساليب تدريس مناسبة، وذلك لتقديم الحقائق والمفاهيم والبيانات التي تؤكد روح العلم وطرائقه وعملياته.

من خلال هذا المقال سوف نتعرف على أنواع المناهج وطرق التدريس وذلك من خلال النقاط الآتية:

  1. ما مفهوم طبيعة العلم؟
  2. ما أهم خصائص و أبعاد طبيعة العلم؟
  3. ما تعريف المنهج المدرسي؟
  4. ما مكونات المنهج الدراسي لكل من النظرة الحديثة والمعاصرة؟
  5. ما أنواع المناهج الدراسية؟
  6. ما مفهوم التدريس؟
  7. ما أهمية التدريس؟
  8. ما مفهوم طريقة التدريس؟
  9. ما أسباب اختلاف طرق التدريس وأنواعها؟.

ما مفهوم طبيعة العلم؟

 

 

  1. أن فهم واستيعاب طبيعة العلم يؤثر بشكل كبير في نوعية الأسئلة التي ويقوم المدرس بتوجيهها إلى الطلاب، فكلما زاد فهم المدرس لطبيعة العلم زاد استعماله لأسئلة الفهم والتطبيق والتحليل والتركيب والتقويم.
  2. أما التصورات الخاطئة لطبيعة العلم والفهم الخاطئ لها تُعَد بمثابة مبرراً مقنعا لضرورة تضمين المناهج الدراسية والمقررات الجامعية لموضوع طبيعة العلم، ومن ثم اختيار الأساليب المناسبة لتدريسها.
  3. طبيعة العلم لها الأثر الكبير في تنظيم الخبرات المعرفية في جميع الناهج الدراسية التعليمية، حيث أن العلم يعمل على إيجاد العلاقة بين السبب والمسبب، ودراسة الظواهر الطبيعية. ومثل هذه المعلومات تقود الطلاب إلى المزيد من المعرفة العلمية.

 

ما أهم خصائص و أبعاد طبيعة العلم؟

 

 

إن طبيعة العلم لها العديد من الخصائص والأبعاد والتي تتمثل في:

  1. المعرفة العلمية غير ثابت.
  2. الأساس التجريبي.
  3. الذاتية.
  4. الإبداع والخيال.
  5. التأثيرات الثقافية والاجتماعية.

 

أولاً: المعرفة العلمية غير ثابتة:

  1. تؤكد مكونات العلم على أن أنها ضمن المقاسات والقياسات النسبية وليس المطلقة، لذلك إن المعرفة  العلمية غالباً ما تكون عرضة للتعديل أو التغيير على أساس تطور البحث وأدواته.
  2. يرجع ذلك إلى ما يتم اكتشافه من البحوث والدراسات العلمية في ظل التقدم في مجالات تكنولوجيا صناعات الأجهزة العلمية.

ثانياً: الأساس التجريبي:

  1. تُعَد المعرفة العلمية نسيجاً متكاملاً من العلم وعناصره والتي تم إنتاجها من قِبَل العلماء والباحثين من خلال النتائج العلمية التي توصلوا إليها عن طريق البحث والتجريب.
  2. حيث أن المعرفة العلمية لا يتم إنتاجها إلا من خلال سلسلة من الإجراءات المنظمة والمتتابعة.

ثالثاً: الذاتية:

  1. لا يستطيع أي باحث في مجال تخصصه أن يتحرر من ذاتيته، والسبب في ذلك عدة عوامل هامة منها الخلفية النظرية، والأفكار والمعتقدات التي يؤمن بها الباحث وأيضاً توقعاته وخبراته السابقة.
  2. كل هذه العوامل وغيرها تؤثر بشكل كبير في طبيعة استكشافات الباحث وملاحظاته وأساليبه التي يتبعها في التوصل إلى النتائج.
  3. هذا يؤدي إلى أن العلوم لا تقوم على ملاحظات محايدة على عكس الاعتقاد السائد فالملاحظات والاستكشافات دائماً ما يتم توجيهها من خلال الأسئلة التي يقوم بطرحها العلماء والباحثين والمختصين.

رابعاً: الإبداع والخيال:

  1. أن الخيال العلمي ساهم بشكل كبير في التوصل إلى أعظم الاكتشافات والاختراعات المذهلة التي انجزها الباحثين والعلماء للمجتمعات المختلفة.
  2. بل أن الخيال يعتبر العمود الفقري أو أساس الوصول إلى العديد من الاكتشافات العلمية، كما يتضمن تاريخ العلم العديد من الاكتشافات والإنجازات التي غيرت مسار العلم.

خامساً: التأثيرات الثقافية والاجتماعية:

  1. من الصعوبة أن يتطور العلم بمعزل عن المجتمعات، كما يمثل العلم الصورة المنعكسة لظروف المجتمع سواء كان متقدماً أو مجتمع نامياً أو بمجتمع بدائياً.
  2. العلم في أي مجال لابد أن يكون له مصدراً إنسانياً واجتماعياً يدفعه بقوة نحو التطور والتنمية، فتُعَد التأثيرات الثقافية والاجتماعية هي المحرك الأساسي لجميع مجالات العلم التي يتواجد فيها.

ما تعريف المنهج المدرسي

 

 

هناك العديد من التعريفات العلمية للمنهج المدرسي من أهمها:

  1. المنهج المدرسي هو جميع الخبرات المخططة التي تقوم المدرسة بتقديمها لمساعدة التلاميذ والطلاب على تحصيل مخرجات تعليمية محددة وفقاً لقدراتهم ومدى تحصيلهم العلمي.
  2. يُعرَف المنهج المدرسي على أنه نشاط هادف تقوم المدرسة بطرحه وتنظيمه والإشراف عليه وتكون هي المسؤول الأول عليه سواء تم داخل المدرسة أو خارجها.
  3. يعتبر المنهج المدرسي عبارة عن مخطط يقوم بتحديد كل ما يجب أن يعرفه الطالب ويستطيع أداءه، بالإضافة إلى أنه مخطط تعليمي مكتوب يوضح الأهداف التي يسعى البرنامج المدرسي إلى تحقيقها، والموضوعات التعليمية التي يقدمها، والأساليب التي تتم من خلالها عملية التعليم والتعلم وطرائق التقويم المستخدمة للتحقق من بلوغ الطالب الأهداف التعليمية المرجوة.

ما مكونات المنهج الدراسي لكل من النظرة الحديثة والمعاصرة؟

 

 

من خلال الجدول التالي سوف نتعرف على أهم مكونات المنهج الدراسي لكل من النظرة الحديثة والنظرة المعاصرة:

مكونات المنهج الدراسي للنظرة الحديثة

مكونات المنهج الدراسي للنظرة المعاصرة

  • الأهداف التربوية.
  • الخبرات التعليمية.
  • تنظيم الخبرات التعليمية.
  • الأنشطة والوسائل التعليمية.
  • التقويم.
  • المقررات الدراسية
  • الكتب والمراجع والدوريات والبحوث
  • التقنيات التربوية والتكنولوجيا الاتصال التعليمي
  • الأنشطة والخبرات التعليمية والمشاريع البحثية.
  • طرائق التدريس وأساليبها.
  • وسائل الإعلام المحلية والدولية.
  • المرافق والمباني والمعدات.

من خلال التطور الملحوظ في مكونات المنهج الدراسي نستنتج أن المنهج الدراسي لم يعد مسؤولية جهة معينة ولكن أصبح نظاماً تفاعلياً تشترك فيه كل المؤسسات التربوية والاجتماعية الرسمية والمدنية التي تختص بإعداد الطالب، فهو يعتبر منظومة تكاملية مترابطة مع المنظومات التربوية الأخرى، كما تعتبر عناصر المنهج الدراسي بمثابة حجر الأساس لتصميمه والتي تتمثل في ( وضع الأهداف التربوية، المحتوى المعرفي، الطرائق التدريسية والتقنيات التربوية، الاختبارات التقويمية، التغذية الراجعة).

 

ما أنواع المناهج الدراسية

 

 

ظهرت العديد من أنواع المناهج الدراسية والسبب في ذلك تنوع الفلسفات التربوية بالإضافة إلى تنوع مجالات المعرفة وأيضاً اختلافات وجهات النظر الفلسفية، ونتيجة لهذه الاختلافات في وجهات النظر سوف نقوم بتوضيح أنواع المناهج الدراسية من خلال الجدول التالي:

مناهج دراسية تقليدية

مناهج دراسية حديثة

مناهج دراسية معاصرة

منهج المواد الدراسية المنفصلة

منهج المواد الدراسية المترابطة

منهج المجالات الدراسية الواسعة.

منهج المواد الدراسية المندمجة.

منهج النشاط أو الخبرة

المنهج المحوري

المنهج الدراسي الموحد

منهج المواد المتكاملة

منهج المشروعات

منهج المجتمع

منهج المجالات الحياتية

منهج الكفايات التعليمية

منهج الكفايات الوظيفية

منهج المهارات العملية

منهج الأهداف السلوكية

منهج التربية المفتوحة

منهج التعليم الافتراضي

منهج التعليم عن بعد

منهج الاتصال التفاعلي

منهج التعليم المدمج

 

ما مفهوم التدريس؟

 

 

هناك اختلافات في تعاريف ومفاهيم التدريس قد انقسم فيها المتخصصين وهي:

  1. التدريس على أنه علم تطبيقي التربية حيث يوجد ارتباط بين التربية والتدريس.
  2. يعرف التدريس على أنه سلسلة منظمة من الفعاليات يتم إدارتها عن طريق المعلم ويسهم فيها الطالب عملياً ونظرياً وذلك من منطلق تحقيق أهداف معينة ومحددة.

ما أهمية التدريس؟

 

 

تُعَد المدارس من أهم الظواهر الحضارية للمجتمعات الحديثة والتي يعهد إليها بإعداد النشء إعداداً علمياً صحيحاً، بالنيابة عن المجتمع، وتساعدها الأسرة في ذلك الإعداد، وترجع أهمية التدريس وإنشاء المدراس إلى عدة نقاط وهي كالآتي:

  1. اتساع المعرفة وتعمقها وصعوبة كسر هذه المعرفة من جانب الأسرة مما دفع المجتمع إلى إنشاء المدرسة وجعلها مؤسسة متخصصة تقوم بهذا الدور عن طريق الاستعانة بمعلمين متخصصين.
  2. اختلاف المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والمعتقدات الدينية والسياسية للأسر، أدى إلى عدم قدرة الأسرة على اختيار أنماط السلوك التي يتناسب مع الطفل.
  3. يساهم التدريس بشكل كبير في نقل التراث الثقافي بين الحضرات المختلفة.
  4. يساعد التدريس في تكوين الاتجاهات السلوكية المرغوب فيها.
  5. يساعد بشكل كبير في عمليتي الإرشاد والتوجيه.
  6. يهتم بشكل كبير بالصحة النفسية لجميع الطلاب مهما اختلفت فئاتهم.
  7. تعزيز فكرة مداومة التعليم وروح البحث العلمي.

 

ما مفهوم طريقة التدريس؟

 

 

ظهرت العديد من المصطلحات والمرادفات لمفهوم طريقة التدريس:

يعرف التدريس على أنه فن استخدام القدرات والقابليات الشخصية في عرض خبرات معرفية معينة بحيث يسهل على المتلقي (الطالب) فهم واستيعاب تلك الخبرات في خلال وقت معين بأقل جهد ممكن.

 كما يوجد فرق بين كلاً من طريقة التدريس وأسلوب التدريس ويمكن توضيحه كالآتي:

  1. طريقة التدريس: هي ما يقوم المعلم باتباعه من خطوات متسلسلة متتالية ومترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة من أهداف تعليمية محددة.
  2. أسلوب التدريس: هو عبارة عن مجموعة من الأنماط التي تخص المعلم والمفضلة لديه يمكن أن يضيفها على طريقة التدريس بشكل يساهم في توصيل المعلومات وتنمية قدرة الطلاب الاستيعابية.
  3. لذلك فالطريقة أعم وأشمل من الأسلوب ولها العديد من الخصائص المختلفة كما أن هناك مفهوم أشمل من الاثنين  وهو استراتيجية التدريس.
  4. استراتيجية التدريس: هي مجموعة من إجراءات التدريس المختارة مسبقاً من قبل المعلم، والذي يسعى لاستخدامها في أثناء تنفيذ عملية التدريس لكي يحقق الأهداف المرجوة من التدريس بأقصى فاعلية ممكنة وفي ضوء الإمكانيات المتاحة.

 كما تشمل استراتيجية التدريس على أكثر من طريقة وذلك بسبب عدم وجود طريقة واحدة مثالية للتدريس بل هناك العديد من الطرق المختلفة التي يتم اختيار واحدة منها وفقاً للظروف والإمكانيات المتاحة.

 

 

اهم الفروق الأساسية بين كلاً من طريقة وأسلوب واستراتيجية التدريس والتي يمكن  توضيحها من خلال الجدول التالي:

الفروق الأساسية بين طريقة وأسلوب واستراتيجية التدريس

من حيث

أسلوب التدريس

طريقة التدريس

استراتيجية التدريس

المفهوم

هو نمط يتبناه المعلم لتنفيذ فلسفته التدريسية من خلال التواصل المباشر مع الطلاب.

هي الآلية التي يختارها المعلم لتوصيل المحتوى وتحقيق الأهداف المرجوة إلى الطلاب.

هي خطة منظمة من الإجراءات تضمن تحقيق الأهداف المرجوة في فترة زمنية محددة.

 المحتوى

عبارة عن اتصال لفظي أو جسدي حركي

عبارة عن أهداف ومحتوى وأساليب وأنشطة وتقويم.

يتكون من طرق وأساليب وأهداف وأنشطة ومهارات وتقويم ووسائل ومؤثرات.

الهدف

تنفيذ طريقة التدريس

تنفيذ التدريس بجميع عناصره داخل الفصل.

رسم خطة متكاملة وشاملة لعملية التدريس.

المدى

جزء من المحاضرة.

موضوع تم تقسيمه على عدة محاضرات.

فصلية أو شهرية أو أسبوعية.

ما أسباب اختلاف طرق التدريس وأنواعها؟

 

 

تعتبر طرق التدريس المختلفة عبارة عن مكوناً هامة من مكونات المنهج الدراسي، وتبرز أهميتها من خلال التأثير المتبادل بينها وبين كل مكونات المنهج الأخرى. فلكل موضوع الطرق المناسبة للوصول إلى أهدافه ومحتواه العلمي ومواده التعليمية، لذلك يجب على المعلم أن يكون على إلمام ودراية كاملة بأهداف المنهج الدراسي ومحتواه العلمي، لذلك ظهرت العديد من أسباب اختلاف طرق التدريس والتي تتمثل في:

  1. توضيح الغرض من التعليم
  2. طبيعة المادة فهناك المواد النظرية والمواد العملية.
  3. طبيعة الطلبة حيث هناك العديد من الفروق الفردية بين الطلبة وبعضها في الصف الواحد.
  4. مراحل التعليم فهناك اختلاف بين مراحل التعليم يؤدي إلى اختلاف الطرق لكي تتناسل مع المواد الدراسية الموجودة في كل مرحلة منها.
  5. إمكانيات المدرسة فتوافر الأجهزة والصور والنماذج التعليمية يشجع المعلمين على اتباع طرق معينة في التدريس.
  6. إمكانيات المعلم ومدى سعة أفقة وإمكانياته فاختلاف المعلمين في طرق التدريس يرجع إلى ما بينهم من فروق في الاطلاع والانتفاع بالتجارب التربوية ونحوها.

أنواع وتصنيفات طرائق التدريس

 

 

قام العديد من التربويين بتصنيف طرق التدريس للعديد من التصنيفات المختلفة وذلك على أساس بعض الأسس والمعايير وهي كالآتي:

  1. تصنيف على حسب دور كل المعلم والطالب.
  2. تصنيف على حسب أعداد الطلاب.
  3. تصنيف على حسب طبيعة التفاعل بين المعلم والمتعلم.
  4. تصنيف على حسب النشاط الفكري.
  5. تصنيف على حسب الصلاحية للمواد الدراسية.

 

أولاً: تصنيف على حسب دور كل المعلم والطالب:

دور المعلم

وهي تختص بطرق المحاضرة والإلقاء مثل الوصف والقصة

دور الطالب

يقتصر على طرق التعلم الذاتي مثل التعليم المبرمج والحقائب التعليمية والبرامج المحوسبة

طرق تجمع بين المعلم والطالب

وهي مثل الموجودة في حلقات النقاش العلمية.

 

 

 

 

 

 

 

ثانياً: التصنيف على حسب أعداد الطلاب:

طرق التدريس الجمعي

وهي تتمثل في المحاضرة، المناقشة، وحل المشكلات، والتعلم التعاوني.

طرق التدريس الفردي

كالتعليم المبرمج، والتعليم الحاسوبي

 

 

 

 

 

ثالثاً: التصنيف على حسب طبيعة التفاعل بين المعلم والمتعلم:

التفاعل المباشر

كالإلقاء والمناقشة والعصف الذهني

التفاعل الغير مباشر

كالتدريس التلفزيوني عن طريق الدائر المغلقة أو المفتوحة.

 

 

 

 

رابعاً: التصنيف على حسب النشاط الفكري:

من العام إلى الخاص

مثل الطرق الاستنتاجية وهي استخراج المعلومات واستخدامها

من الخاص إلى العام

مثل الطرق الاستقرائية وتعني التتبع والتحري والتفحص

 

 

 

 

خامساً: التصنيف على حسب صلاحية المواد الدراسية:

طرق عامة

 وهي تصلح لمختلف المواد مثل المحاضرة والمناقشة

طرق خاصة

تصلح لمواد معينة ومحددة مثل تدريس اللغة العربية والاجتماعيات أو العلوم وغيرها من المواد.

مراجع يمكن الرجوع إليها

 

 

الموسوي، سالم عبدالله. (2020). محاضرات مناهج وطرق وتقنيات التعليم. كلية التربية للعلوم الصرفة. جامعة بغداد

التعليقات


الأقسام

أحدث المقالات

الأكثر مشاهدة

الوســوم

خدمات المركز

نبذة عنا

تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

اتصل بنا

فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

شارك:

عضو فى

معروف المركز السعودي للأعمال المرصد العربي للترجمة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم هيئة الأدب والنشر والترجمة

دفع آمن من خلال

Visa Mastercard Myfatoorah Mada