تبرز أهمية المقابلة في مجموعة من الحالات الآتية:
- إذا كان المفحوصين أشخاصاً لا يجيدون القراءة والكتابة.
- ذات أهمية إذا كانت المفحوصين من كبار السن أو ذوي الإعاقة.
- إذا كان هناك تحفظ من المفحوصين للتعبير عن آرائهم بطريقة الكتابة ويفضلون التحدث عوضاً عن ذلك.
- سهولة اطلاع الباحث على الظاهرة التي يقوم بدراستها بطريقة مباشرة مما يمكنه من فهم واستيعاب الظاهرة بشكل أفضل.
- المقابلة تجعل المفحوصين يشعرون بأهميتهم وقدراتهم.
- يمكن للباحث من خلال المقابلة الحصول على وصف كيفي بدلاً من وصف كمي أو رقمي.