طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

ما هي السرقة العلمية ؟

2023/01/11   الكاتب :د. بدر الغامدي
عدد المشاهدات(7078)

السرقة العلمية

 

 

السرقة العلمية

السرقة العلمية هي نسخ كلمات أو بيانات شخص آخر دون الإشارة إلى ذلك أو دون تحديد المصدر الذي استعان به الباحث في الحصول على تلك البيانات أو المعلومات، وتعد السرقة العلمية جريمة حتى وإن لم يتعمد الباحث فعلها فكون الباحث لا يعلم ليس عذراً يبرر موقفه من هذا الفعل المشين.

هذا وتعد السرقة العلمية هي أي شكل من أشكال النقل الغير قانوني في الأبحاث العلمية أو المنشورات أو الرسائل العلمية ماجستير ودكتوراه، حيث تدل الإحصائيات التي تم التوصل إليها من خلال المقالات والصحف أن هذه الظاهرة في تزايد مستمر وبالأخص من قِبَل الطلاب الجامعيين والمقبلين على التخرج.

لذلك حرص المقال الحالي هو توضيح مفهوم السرقة العلمية وأهم أسبابها وأنواعها والتعرف أكثر على أكثر الدوافع التي تدفع الطلا إلى السرقة العلمية وذلك من خلال طرح بعض النقاط الهامة وهي:

  1. ما هي السرقة العلمية؟.
  2. ما هي أسباب ودوافع السرقة العلمية؟.
  3. ما أنواع السرقة العلمية؟.
  4. ما هي الأنواع الأكثر شيوعاً في السرقة العلمية؟.
  5. ما أسباب انتشار السرقة العلمية؟.
  6. ما هي نتائج انتشار السرقة العلمية؟.
  7. كيفية تجنب السرقة العلمية؟.
  8. السرقة العلمية pdf.

 

ما هي السرقة العلمية؟

 

 

 

  1. السرقة العلمية هي كل شكل من أشكال النقل الغير قانوني في المنشورات والبحوث العلمية والرسائل والمذكرات الجامعية.
  2. تعرف السرقة العلمية على أنها إعادة عمل الآخرين دون إشارة للمنشأ أو المصدر أي إعادة مصطلحات أو أفكار الآخرين والسطو على مجهوداتهم واستغلال إنتاجهم الفكري دون إشارة إلى صاحبها الأصلي.
  3. السرقة العلمية هي انتهاك لحقوق الطباعة، ففي حالة الفشل في الحصول على موافقة المؤلف الأصلي قد تؤدي إلى أضرار وغرامات وملاحقات قضائية، وعلى ما هو أسوء من ذلك كما أنها تحط من أعمال الآخرين، وتعطي السارق أو المنتحل الحق في التفوق الغير عادل على أقرانه الذين يعتمدون على أنفسهم في إنجاز أعمالهم البحثية الخاصة، وتمثل انتهاكاً لميثاق الأمانة العلمية وأخلاقيات البحث العلمي.
  4. السرقة العلمية هي نوعاً من الخداع وخيانة الأمانة، كونها تنطوي على تقديم مشوه لأعمال الآخرين وادعاء ملكيتها ففي جميع الحالات تمثل السرقة العلمية غش من الفاعل بعدم ذكر وتوضيح لمصدر المعلومات بصورة دقيقة كما تفتضيه أصول ومبادئ البحث العلمي من منهجية وأمانة علمية وروح البحث بصفة خاصة.
  5.  كثيراً ما يقوم الطلاب باستخدام صياغة من مواد منشورة بما في ذلك المعلومات المتاحة على شبكة الإنترنت، دون استخدام علامات الاقتباس أو ذكر المصدر، كما قد يكون ذلك من خلال نقل المعلومات من الإنترنت ونشرها في مكان آخر دون الاستشهاد السليم لها.

 

 

ما هي السرقة العلمية؟

ما هي أسباب ودوافع السرقة العلمية؟

 

 

 

تُعَد السرقة العلمية واحدة من المشاكل  والجرائم التي تعرفها المؤسسات البحثية والجامعات العالمية في جميع أنحاء العالم، حيث يؤدي ارتكابها إلى انتهاك حقوق الملكية الفكرية والتأثير على جودة وكفاءة البحث العلمي، ولعل لجوء الباحث أو الأستاذ أو الطالب إلى السرقة العلمية ناتج عن مجموعة من الأسباب التي يمكن ذكر أهمها وهي:

أولاً: غياب الوازع الأخلاقي:

  • أن السرقة العلمية تتعارض مع علم الأخلاق أي أن مرتكب جريمة السرقة العلمية طالباً كان أو باحثاً أو أستاذاً لا أخلاق له، لأن الأخلاق بكل بساطة تتنافى مع الجريمة.
  • من لا يملك ملكة البحث العلمي ولا يبذل مجهود في مجال النشر الأكاديمي ليس له أن يسطو على الإنتاج العلمي لغيره، ولهذا فالسرقة العلمية هي جريمة أخلاقية قبل أن تكون جريمة علمية.

ثانياً: نفاذ الوقت وصعوبة البحث:

  • من الأسباب المؤدية إلى السرقة العلمية هو الضغط الذي يعيشه الطالب أو الباحث أو الأستاذ لاستكمال بحثه مع ضيق وعدم كفاية الوقت، بالإضافة إلى التسهيلات التي يوفرها العصر الرقمي.
  • لصعوبة البحث العلمي دافع أساسي في اتجاه المنتحل إلى  السرقة العلمية لأبحاث غيره ومجهوداتهم الفكرية، لتجاوز تلك الصعوبات والتقدم السريع في إنجاز بحثه أو رسالته.

ثالثاً: عدم معرفة الباحث بالأساليب الصحيحة للبحث العلمي:

  • عدم الوعي بالطرق والمناهج الصحيحة لإنجاز البحوث العلمية وفقاً لقواعد النزاهة الأكاديمية.
  •  غياب ما يعرف باسم أخلاقيات البحث العلمي والأمانة العلمية، والتي تُجنب الباحث ارتكاب جريمة السرقة العلمية.

رابعاً: السعي نحو الحصول على الترقيات والدرجات العلمية:

  • غياب الإرادة في البحث العلمي يشكل دافعاً نحو ارتكاب جريمة السرقة العلمية.
  • يسعى بعض الطلاب والباحثين والأساتذة إلى القيام بإنجاز المذكرات والبحوث العلمية والمقالات وذلك ليس حباً في التأليف والقيام بالبحث العلمي، وإنما لكسب المال والحصول على الترقية في الدرجة بالنسبة للأساتذة أو الحصول على مستوى علمي وشهادة علمية مرموقة بالنسبة للطلاب.

خامساً: غياب ثقافة العقاب وبروز ثقافة التسامح:

  • من الأسباب الرئيسية للسرقة العلمية في الجامعات هو التسامح مع مرتكبي هذه الجريمة، وفي بعض الأحيان يكون هذا التسامح منظماً.
  • يتمتع بهذا التسامح والتساهل بعض المنتحلين من قِبَل سلطات الجامعة وإدارتها المتمثلة في (رئاسة الجامعة، المجالس العلمية، لجان البحث على مستوى  الجامعة، وغيرهم)، وذلك من خلال توفير حماية قوية لهم من أي محاولات متابعة إدارية أو قانونية.

سادساً: العجز والتكاسل العلمي:

  • هناك من لا يملك ملكة البحث العلمي ولا يقوى على خوض عماره وسير أغواره، بل لا يقوى على ذلك.
  • يدعو هؤلاء الباحثين إلى التكاسل عن الكتابة كما نرى ذلك في بعض المشاهير الذين يستطيعون الكتابة ولكنهم يتكاسلون عن ذلك، ويجد أن كتابة غيره أسهل وأسرع.

سابعاً: الإحساس بالأمان وعدم كشفه:

  • إحساس الباحث أو المنتحل بأنه لم يكشفه أحد بحكم موقعه ونفوذه من الدوافع التي تجعل لصوص العلم وسارقيه يتمادون في سرقاتهم.
  • إحساس الواحد منهم بأن أمره لن يكتشف وأنه شخصية كبيرة أو معروفة أو لها وزنها بحكم الموقع الفكري الذي يعتليه، أو النفوذ المادي.

 

 

ما هي أسباب ودوافع السرقة العلمية؟

ما هي أنواع السرقة العلمية؟

 

 

 

للسرقة العلمية داخل الأوساط الجامعية أنواع وأشكال كثيرة ولعل أكثر هذه الأنواع شيوعاً الآتي:

أولاً: أخذ المعلومات دون بيان المصدر:

  • هو أحد أنواع السرقة العلمية الشائعة إذ يقوم الطالب بأخذ أفكار شخص آخر ولا ينسبها لهذا الشخص
  • على سبيل المثال يقوم الطالب بكتابة "أرى أن من أصعب الأزمات التي تعاني منها الأمة اليوم هو غياب العقل المنهجي" ولكن من الأفضل أن يكتب الطالب على سبيل المثال أو مثلاً: أتفق مع من قال هذه العبارة ويشير إلى اسمه ويكمل الجملة.

ثانياً: النقل من الإنترنت:

  • توافر المعلومات الإلكترونية بهذا الكم يجعل الكثير من الطلاب يتوافدون على استخدام هذه المعلومات مع ادعاء أنها لهم.
  • يستخدمون خاصية القص واللصق والتي تجعل نقل المعلومات من شبكة الإنترنت أمراً سهلاً، كما أنه من السهل أيضاً أن يفقد الباحث عنوان الموقع الذي حصل منه على المعلومات.
  • النقل من الإنترنت دون ذكر الكاتب أو صاحب المقال أو إعطاء مصدر المعلومات يعد هذا سرقة علمية ولا يختلف عن النقل من الكتاب أو مقال في مجلة علمية دون الإشارة إلى المرجع.

ثالثاً: السرقة العلمية باستعمال الكلمات:

  • يقصد بها اقتياس جملة من احد المصادر وتغيير بعض كلماتها لتبدو مبتكرة ولتجنب ذلك يجب الحرص على وضع اقتباس مهما كان حجمه بين علامتي تنصيص وذكر اسم مؤلف الكتاب أو المقالة المأخوذة منها.
  • يفضل ألا يميل الباحث للاقتباس ذا فائدة خاصة في المسألة التي يجاول طرحها، ولابد أن نشير هنا إلى أن بعض حالات الاقتباس تستدعي إعادة صياغة الكلام المقتبس، لكن هذا لا يمنع ذكر المصدر الأصلي المقتبس منها، مع الإشارة إلى تغيير الصياغة.

رابعاً: السرقة العلمية للأسلوب:

  • يقصد بها اتباع طريقتين كتابة المقالة الأصلية جملة بجملة، فهذه سرقة علمية مع أن المكتوب لا يتطابق مع الوارد في النص الأصلي، ولا مع طريقة ترتيبه.
  • هي سرقة للتفكير المنطقي وكيفية طرح العناصر والعناوين الذي استعان به المؤلف الأصلي باستخدام الاستعارة في هندسة علمية لكيفية طرح وتقسيم الموضوع البحثي.

خامساً: السرقة العلمية باستخدام الاستعارة:

  • نستعين بالاستعارة إما لزيادة وضوح الفكرة أو لتقديم شرح يلمس حس القارئ ومشاعره بطريقة أفضل من الوصف الصريح المباشر لعنصر أو عملية.
  • لذ فالاستعارة وسيلة من الوسائل المهمة التي يعتمد عليها المؤلف في توصيل فكرته، ويحق له إذا لم يستطيع صياغة استعارة خاصة به، اقتباس الاستعارات الواردة في كتابات الآخرين مع شريطة رد مرجعيتها إلى أصحابها الأصليين.

سادساً: السرقة العلمية للأفكار:

  • في حالة استعانة الباحث بفكره أبدعها شخص آخر، أو اقترح مقدمة لحل مشكلة ما يجب نسبها له بوضوح.
  • لا يجب الخلط هنا بين الأفكار والمفاهيم الخاصة، وبين مسلمات المعرفة التي يحتاج الباحث إلى نسبها لأحد، ولكن إذا استعان الباحث بأفكار جديدة لآخرين أثناء بحته فذلك يتطلب منه الدقة في نسبتها إلى أصحابها.

سابعاً: السرقة عن طريق الترجمة:

  • نوع آخر من السرقات العلمية يقوم به لصوص الكلمة، وذلك من خلال ترجمة النص الأجنبي سواء كان مقالاً أو بحثاً أو رواية، إلى لغة أخرى على أساس أنه عمل من إنتاجه وأنه ليس مترجماً.
  • بذلك يأكل حق المؤلف الأصلي صاحب الفكرة الأصلية، والمادة الأساسية.

ثامناً: سرقة عناوين الكتب المشهورة:

عندما تلقى بعض الكتب نجاح كبير تظهر عدة مؤلفات تحمل نفس العنوان، وقد يحتال أحدهم حتى لا يتهم بالسرقة فيجعل العنوان مختلف بعض الشيء عن العنوان الأصلي.

 

ما هي نتائج انتشار السرقة العلمية؟

 

 

 

 

إن انتشار ظاهرة السرقة العلمية في الوسط الأكاديمي تنذر بمعضلة كبيرة، تقف أمام إنجازات البحث العلمي وتفيض أركانه فمن الآثار المترتبة عن انتشار السرقة العلمية والسطو العلمي وتفشيه الآتي:

  1. القضاء على ملكة البحث العلمي النزيه وتجعل الباحث لا يبالي من أين أتى بالمعلمات ولا مصدرها.
  2. نشوء عقليات هشة علمياً متهرئة فكرياً ويكون نتاجها أن تكون الأمة فراغاً من كل عقلية بحثية.
  3. إصابة الباحث بالسلبية واليأس والإحباط.
  4. تؤدي ظاهرة السرقات العلمية إلى حصول الباحثين على درجات علمية لا يستحقونها.
  5. تدخل المجتمع الأكاديمي بعض من العناصر الفاسدة تفسد أكثر ما تصلح.
  6. من المحتمل أن يعتلي مثل هؤلاء مناصب إدارية حساسة في الوسط العلمي، مما يجعل البحث العلمي ألعوبة في أيدي مجموعة من اللصوص والانتهازيين.

 

 

ما هي نتائج انتشار السرقة العلمية؟

ما أسباب انتشار السرقة العلمية؟

 

 

 

من خلال بعض الدراسات توصل الباحثين إلى أن هناك بعض الأسباب التي ساعدت بشكل رئيسي على انتشار السرقة العلمية لدى الطلاب والباحثين الجامعيين ونذكر من أهمها الآتي:

  1. نقص الطلب في منهجية البحث له دور في انتشار السرقة العلمية من خلال رأي أساتذة الماجستير والدكتوراه، والذين أكدوا على عدم تلقي الطالب لأسس البحث العلمي الصحيح والتركيز على المنهجية سوف يساهم في عدم لجوء الباحث إلى السرقة العلمية.
  2. تعد المعلومات الجاهزة والمتاحة بشكل كبير تساهم في انتشار السرقة العلمية بصورة كبيرة وذلك بسبب تسهيل الحصول عليه وعملية البحث مهما كانت طبيعية مضمونها، الأمر الذي أدى إلى قتل روح البحث والإبداع لدى الباحث حيث أصبح يحصل على ما يريده عن طريق النسخ واللصق دون أي تجديد أو ابتكار.
  3. أن التركيز على تلقين الدروس وإهمال الجانب الميداني قد ساهم في انتشار السرقة العلمية وهذا له علاقة بعيوب التعليم العالي الذي أصبح يلقن ويعلم الطالب دون تكوينه كباحث اجتماعي.
  4. أن الطالب بالإضافة إلى الأستاذ المشرف والإدارة الجامعية هي من تتحمل مسؤولية لجوء الطالب إلى السرقة العلمية فالطالب يتحمل مسؤولية كونه هو من مارس فعل السرقة أما الأستاذ المشرف كونه مكلف بإرشاد الطالب في عملية الإنجاز، أما الإدارة الجامعية هي المسؤولة على تطبيق القانون.
  5. يجب العلم جيداً أن تطبيق القانون من عدمه له أثره في الحد من انتشار السرقة العلمية وذلك من خلال استغلال التكنولوجيا الذي يساهم في الكشف المبكر عن السرقة العلمية من خلال البرامج المتاحة قبل إنجاز الباحث للبحث العلمي.

 

 

كيفية تجنب السرقة العلمية؟

 

 

 

  • يعتقد البعض أن هناك عدد كلمات محدد يمكن للباحث نسخها دون ذكر المصدر والتي تجنبه من المخاطرة باتهامه بالسرقة العلمية، في حين أن هناك بعض المؤسسات تستخدم قاعدة خمس كلمات متتالية، ولكن للأمانة العلمية أنه يجب الإشارة إلى أي خمس كلمات واردة بنفس الترتيب إلى المرجع الأصلي، ولكن هذا من المحتمل أن يؤدي إلى وفرة كثيرة في المراجع.
  • يجب على الباحث لكي يتجنب الوقوع في السرقة العلمية أن يحقق التوازن الصحيح بين الإفراط في الإسناد وتجنب الانتحال ويمكن أن يتبع الباحث بعض النصائح لكي يتجنب السرقة العلمية والتي تتمثل في الآتي:
  1. قد تكون بعض السرقات الأدبية غير مقصودة، ولكن ليس لدينا طريقة لتخمين نية الباحث لذلك وبصرف النظر عن تضمين الاقتباس المباشر، يجب على الباحث تجنب القص واللصق عن كتابة أي شيء يريد أن يتضمنه في بحثه العلمي.
  2. يجب على الباحث أن لا يحاول الاحتيال على برامج اكتشاف السرقات العلمية لأنهم يكتشفون سوء الممارسة ويتقنون جيداً كافة اللغات سواء كانت عربية أو أجنبية، ويعرفون جيداً كافة الحيل الفنية في الكتابة، ولكن يمكن للباحث إعادة صياغة محتوى المراد نقله ولكن بأسلوبه الشخصي دون الخلل في المعنى الأصلي للمحتوى.
  3. تجنب كافة مواقع وبرامج إعادة الصياغة والتي تتيح للباحث مقالات أو نصوص جاهزة ومخصصة، وبغض النظر عن الادعاءات التي تفيد بعدم وجود خطر الوقوع في السرقة العلمية، إلا أنه هناك بعض البرامج مثل (Turnitin) تستطيع الوصول إلى كافة المواقع، وقد تكون عقوبة استخدام هذه المواقع شديدة جداً على الباحث.

 

 

السرقة العلمية pdf

 

 

 

     يمكنك التعرف أكثر عن السرقة العلمية وأنواعها وأهم البرمجيات التي تساهم في الكشف عنها وأهم أخلاقيات البحث العلمي من خلال نسخة إلكترونية جاهزة للتحميل المجاني بصيغة pdf من خلال الرابط التالي (أضغط هنا).

 

الخاتمة

 

 

 

بنهاية هذا المقال تكون قد تعرفت على مفهوم السرقة العلمية ودوافعها وأسباب انتشارها وأهم أنواعها أهم النتائج المترتبة علبها وكيفية تجنب الوقوع في السرقة العلمية، وإن كنت تبحث عن مراجعة وتقليل الاستلال والسرقة العلمية في موضع البحث الخاص بك يمكن التواصل مع شركة دراسة لخدمات البحث العلمي والترجمة لطلب خدمة فحص السرقة العلمية أو التواصل من خلال الآتي:

  • على الإيميل التالي [email protected]
  • أو التواصل معنا وطلب الخدمة عبر الواتساب على الرقم 00966560972772

التعليقات


الأقسام

أحدث المقالات

الأكثر مشاهدة

خدمات المركز

نبذة عنا

تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

Visa Mastercard Myfatoorah Mada

اتصل بنا

فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

شارك: