هدفت الدراسة التعرف إلى أكثر العوامل الستة الكبرى للشخصية شيوعاً، والتعرف إلى مستوى الامتنان، والتحقق من القدرة التنبؤية للعوامل الستة الكبرى للشخصية بالامتنان، والكشف عن الفروق في العوامل الستة الكبرى للشخصية، والامتنان وفقاً لمتغير الجنس، وتكونت عينة الدراسة من (206) طالبًا من جامعة الأقصى، واستخدم الباحث مقياس العوامل الستة الكبرى للشخصية من إعداد أشتون ولييAshtoni and Lee (2009) ، ترجمة الراجحية وآخرين (2020)، ومقياس الامتنان من إعداد عزب وآخرين (2019)، وأظهرت نتائج الدراسة أن مستوى الامتنان، والعوامل الستة الكبرى للشخصية جاءت بدرجة مرتفعة، باستثناء بُعد القبول جاء بدرجة متوسطة، وبُعد الانفعالية جاء بدرجة منخفضة، وبينت النتائج وجود قدرة تنبؤية للعوامل الستة الكبرى للشخصية بالامتنان، باستثناء بُعد الانفعالية، وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في العوامل الستة الكبرى للشخصية تبعاً لمتغير الجنس، ما عدا بُعد القبول، فالفروق لصالح الذكور، ووجود فروق في الامتنان تبعاً لمتغير الجنس لصالح الإناث. (الملخص المنشور)
وفي الختام يمكنكم تحميل النص الكامل للبحث من خلال الضغط: تحميل النص الكامل
نرجو من الله أن يجعل هذا المقال مفيداً لجميع الباحثين وطلاب الدراسات العليا والمُقبلين على درجتي الماجستير والدكتوراه في مختلف المجالات، وللحصول على خدمات البحث العلمي والترجمة يمكن الاستعانة بشركة دراسة للبحث العلمي والترجمة أو التواصل معهم من خلال الآتي:
للاطلاع على مزيد من الخدمات المميزة: أضغط هنا