حاضنات الأعمال کمدخل لتحقيق الميزة التنافسية بجامعة الطائف من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.
|
ملخص الدراسة:
يهدف البحث إلى التعرف على واقع تطبيق حاضنات الأعمال وعلاقته بدرجة فاعلية تطبيق الميزة التنافسية بجامعة الطائف من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس. والکشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين استجابات أعضاء هيئة التدريس في واقع حاضنات الأعمال تبعاً لاختلاف(الکلية، والرتبة الأکاديمية، وسنوات الخبرة، والحصول على آخر مؤهل).
تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي، وتم بناء استبانه؛ موزعه على قسمين الأول: حاضنات الأعمال ويتکون من (31) موزعة على المجالات التالية ( الشئون التعليمية، والبحث العلمي والاستشارات العلمية، والشراکة المجتمعية وخدمة المجتمع). والثاني الميزة التنافسية. ويتکون من (18) فقرة موزعة على المجالات التالية(المرونة، وأداء العمل، والجودة). وتم التأکد من صدق وثبات الأداة. وتوصل البحث إلى:
أن واقع تطبيق حاضنات الأعمال بجامعة الطائف من وجهة أعضاء هيئة التدريس جاءت متوسطة بمتوسط حسابي (2.67).
أن درجة فاعلية تطبيق الميزة التنافسية من وجهة أعضاء هيئة التدريس جاءت بدرجة کبيرة بمتوسط حسابي (3.70).
وجود علاقة ارتباطية دالة موجبة جميع مجالات حاضنات الأعمال المختلفة وجميع مجالات الميزة التنافسية والدرجة الکليَّة دالة عند مستوى (0.01 ≥ a)
وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية (0.05 ≥ a) عند جميع مجالات حاضنات الأعمال ، تعزى لمتغيري الکلية والحصول على آخر مؤهل، حيث کانت الفروق لصالح تقديرات الکليات الإنسانية وخريجي الدولة العربية على التوالي
عدم وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة الإحصائية(0.05 ≥ a) عند جميع مجالات حاضنات الأعمال، تعزى لمتغير الرتبة الأکاديمية، باستثناء الشئون التعليمية. لصالح فئتي (أستاذ مشارک، وأستاذ مساعد)
تَملك شركة دراسة لخدمات البحث العلمي والترجمة المعتمدة مكتبتها الخاصة، والتي استطاعت أن تؤسسها بأحدث المراجع العربية والأجنبية، وتستطيع توفير المراجع والدراسات العربية والأجنبية في العديد من التخصصات بما يخدم موضوع دراسة الباحث سواء أكانت مراجع عربية أم أجنبية
وفي الختام يمكنكم تحميل النص الكامل للبحث من خلال الضغط: تحميل النص الكامل