طلب خدمة
استفسار
×

التفاصيل

عدد المشاهدات(490)

كيفية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي

 

 

يبحث عدد كبير من الباحثين وطلاب الدراسات العليا عن كيفية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي، وذلك نظراً للأهمية القصوى للدراسات السابقة في الدراسات العلمية الحديثة، كون هذه الأخيرة أضحت الطريق السليم والصحيح الذي يجب على الباحث اتباعه في بحثه العلمي منذ الانطلاقة الأولى في مساره. هذا ويعتبر إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي المفتاح الحقيقي لبناء دراسة بحثيه ذات قيمة علمية. وذلك كونها تزود الباحث منذ اليوم الأول بكل ما يحتاجه من معلومات ونظريات ذات صلة بموضوعه البحثي.

لذلك حرصنا من خلال المقال الحالي على توضيح كيفية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي، إذ تضمن هذا المقال العديد م الفقرات الهامة وهي كالتالي:

 

ما هي الدراسات السابقة؟

 

 

الدراسات السابقة هي أحد أهم الأجزاء التي يتضمنها البحث العلمي، فلا يمكن للبحث العلمي أن يكون بحثاً علمياً صحيحاً إن لم يقوم الباحث بإعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث.

الدراسات السابقة هي تلك المجموعة البحثية السابقة التي من شأنها أن تحتوي على موضوع الباحث الذي يتناوله بالدراسة والبحث، حيث تقوم الدراسات السابقة بدراسة الموضوع ومناقشته ويعتمد عليها الباحث من أجل تحليل محتواها ودراستها، وبالتالي تحديد أوجه المقارنة بين الدراسات السابقة وبحثه العلمي.

 

ما هي الدراسات السابقة؟

ما أهمية إعداد الدراسات السابقة في البحث العلمي؟:

 

 

إن قيمة وأهمية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي تكمن في كونها تضع الباحث في وضعية يتحكم فيها بمخرجات مشرعه البحثي، ويمكن توضيح أهميتها من خلال النقاط التالية:

  1. الدراسات السابقة هي المنطلق الأول الذي يفتح للباحث آفاق بحثه كونها الركيزة الأساسية التي يعتمد عليها في بناء بحثه.
  2. يساهم الاطلاع على الدراسات السابقة في مساعدة الباحث على الاختيار السليم لبحثه ويجنبه مشقة تكرار ما سبق دراسته.
  3. تعرف الباحث بالصعوبات التي وقع فيها الباحثون الآخرون، وما هي الحلول التي توصلوا إليها.
  4. تساهم بشكل كبير في تزويد الباحث بالأدوات والإجراءات التي يمكنه الاستفادة منها.
  5. الاستفادة من نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات صلة بموضع الدراسة.
  6. تساعد الباحث في اختيار أداة أو وسيلة أو تصميم أداة مشابهة لأداة أخرى ناجحة لتلك الدراسات.
  7. الدراسات السابقة هي العمود الفقري للبحث، حيث تتيح للباحث والبحث تلك المنطلقات المتعددة والمتنوعة.
  8. تمد الباحث بمنظومة وعرفية حول مشروعه البحثي بالإضافة إلى الآليات المنهجية المناسبة لبحثه العلمي.

 

ما موقع الدراسات السابقة من البحث العلمي؟

 

يلجأ الباحثون في أغلب إلى قراءة الدراسات السابقة النظرية منها والميدانية قراءة تحليلية، وذلك من أجل استخلاص المعلومات وتحديد مدى مساهمة النتائج التي تم التوصل إليها بموضوع بحثه العلمي، واستخدام الباحث للدراسات السابقة يوجد ما يبرره من ضرورات تتمثل في:

  • التأكيد على أن المشكلة التي وقع عليها الاختيار لم يتم تناولها من قبل. أو تم تناولها لكن بدون عمق وتفاصيل كافية.
  • صياغة أهداف الدراسة في ضوء ملخص الدراسات السابقة وجعلها تركز على الموضوعات التي لم تتطرق لها الدراسات السابقة.
  • إمكانية المقارنة بين الدراسات السابقة وكذلك الاستفادة من خبرات الباحثين في سبل تناولهم للمشكلات والمصادر التي اشتقوا منها معلوماتهم.
  • قد يطرح الباحث عدة تساؤلات ضرورية قبل الشروع في بحثه ومنها على سبيل المثال:
  1. هل تم إعداد ملخص واف لجميع الدراسات السابقة التي تناولت المتغيرات محل الدراسة؟.
  2. هل تم تقويم الدراسات السابقة فيما يتعلق بكفاية عيناتها وأدواتها وسلامة مناهجها ودقة استنتاجاتها؟.
  3. هل استنتج الباحث العلاقات الموجودة بين البحوث السابقة وبين مشكلة بحثه؟.
  4. هل حدد علاقة هذه الدراسات بمشكلة بحثه وفروضه ومدى الاستفادة منها في حل مشكلة بحثه؟.
  5. هل وضع للدراسات السابقة عنوناً مناسباً وأوضحه في الجزء الخاص بها في التقرير؟.

 

ما أسباب إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟

 

 

توجد عدة أسباب علمية ومنهجية تفرض على الباحث اللجوء إلى إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي، ونذكر من أهمها:

  1. تبعد الدراسات السابقة الباحث عن الوقوع في أخطاء معينة.
  2. توفر للباحث قدر كبير من الجهد والوقت.
  3. اختيار الاطار النظري للبحث وتنبه وتمنع الباحث من الوقوع في أخطاء قام غيره بارتكابها.
  4. تساعد الباحث في عرض الأسلوب المنهجي الخاص بالدراسة الحالية.
  5. تعمل على تزويد الباحث بالنتائج والتوصيات والمقترحات.
  6. تساعد الباحث على تحديد مراجع البحث العلمي، وعمل مقارنة بين الدراسات السابقة والحالية مما يسهل عملية التعقيب.
  7. الدراسات السابقة توفر للباحث الاطلاع الواسع وتتيح له فرصة الرجوع إلى الجوانب النظرية، والفروض التي اعتمدها.
  8. إعداد وكتابة الدراسات السابقة تجنب الباحث الوقوع بالأخطاء الصعوبات وتعرفه الوسائل التي اتبعها غيره من الباحثين في معالجة المشاكل ومواجهة الصعوبات.

 

ما الهدف من إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟

 

 

إن إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث تتحكم فيه مجموعة من الأهداف التي تلزم الباحث أن يضعها بين نصب عينه، ومن بين هذه الأهداف:

  1. استعراض الدراسات السابقة من أجل تعريف القارئ بكافة الدراسات التي سبق إجراؤها في موضوع البحث.
  2. عرض الدراسات السابقة بطريقة منطقية وأمينة تأخذ في الحسبان أوجه التشابه وأوجه الاختلاف بين نتائجها ومحاولة توضيح أسباب أوجه الاختلاف.
  3. تحري الدراسات المختلفة التي تمت في شأن موضوع الباث أو حول ما يحيط به.
  4. تهدف إلى توسيع قراءات الباحث العامة عن موضوع الدراسة في الكتب، أو الرسائل الجامعية أو البحوث العلمية المحكمة، مع الاهتمام بالحديث منها.
  5. قراءة الباحث لمثل هذه الموضوعات تكون بمثابة القاعدة الأساسية لفهم واستيعاب الموضوع محل الدراسة، والتي ينطلق منها الباحث إلى الدراسات الأكثر تعمقاً.

 

ما فائدة إعداد وكتابة الدراسات السابقة؟:

 

 

يمكن تحديد عدة فوائد من إعداد وكتابة الدراسات السابقة ناتجة من الاطلاع عليها واستخدامها وهي كالتالي:

  1. يتجنب الباحث الأخطاء التي تعرضت لها البحوث السابقة.
  2. توفير الوقت للباحث للتعرف على مهارات جديدة.
  3. يتجنب الباحث التكرار في دراسة مواضيع بحثت من قبل.
  4. يستطيع الباحث أن يقارن موضوع بحثه مع البحوث الأخرى في ميدان تخصصه العلمي.
  5. بلورة مشكلة البحث التي قام باختيارها وتحديد أبعادها بشكل أكثر وضوحاً.
  6. تزويد الباحث بالجديد من الأفكار والإجراءات التي يمكن أن يستفيد منها في بحثه العلمي.
  7. الحصول على معلومات جديدة بخصوص المصادر التي لم يستطع تشخيصها بنفسه، ولكن جاء ذكرها في الدراسات السابقة التي اطلع عليها.
  8. إفادة الباحث في تجنب السلبيات والصعوبات التي وقع فيها الباحثون السابقون له، ومعرفة الوسائل التي اتبعوها في المعالجة.
  9. الاستفادة من نتائج البحوث السابقة في بناء الفرضيات لبحوث جديدة.
  10. استكمال الجوانب التي وقفت عندها البحوث السابقة من أجل اقتراح معالجات جديدة في عملية البحث.
  11. تحديد وبلورة العنوان الكامل للبحث بعد التأكد من شمولية العنوان لكافة الجوانب الموضوعية الدقيقة.
  12. تزيد من ثقة الباحث بموضوع دراسة، وتزويده بأفكار ومداخل جديدة لم تطرأ على ذهنه.

 

يمكنك الاطلاع على مقال شمولي تحت عنوان (كيفية استعراض الدراسات السابقة في البحوث العلمية).

 

ما معايير اختيار الدراسات السابقة؟

 

 

توجد مجموعة من المعايير التي تعتمد عليها اختيار الدراسات السابقة نذكر من أهمها:

  1. على الباحث أن يبدأ بالاطلاع على المصادر الأصلية الأولية ليأخذ منها معلومات بحثه، والابتعاد عن المصادر الثانوية.
  2. يجب على الباحث التأكد من اثبات صحة المعلومات المتواجدة في الدراسات التي اعتمد عليها.
  3. على الباحث أن يستمد معلومات بحثه من الدراسات السابقة ذات صلة بنفس موضوعه البحثي، والمنشورة في الدوريات والمجلات العلمية المحكمة.
  4. يجب أن يحاول الباحث الاختصار وأن يكتفي بكتابة الأفكار المهمة والأساسية التي تناسب البحث العلمي الخاص به.
  5. الابتعاد عن الإطالة والأساليب المملة أثناء عرض وإعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي.
  6. أهمية اختيار الباحث للدراسات السابقة التي تطرح وترتبط بنفس موضوع البحث الذي يقوم بدراسته.
  7. تجنب تلك الدراسات التي قد تبعده عن أهداف بحثه مما يؤدي إلى ضياع وقته وجهده.
  8. من الضروري الالتزام خلال عرضه بالحياد والموضوعية.
  9. يجب على الباحث أن يقوم بإعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي بالترتيب الزمني بدايةً من الأقدم إلى الأحدث.
  10. من الضروري أن يتم عرض الدراسات على اللقب وسنة النشر بالإضافة إلى ذكر الأهداف بطريقة مختصرة مع العينة والمنهج وأدوات الدراسة.

كيفية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟

 

 

هناك مدرستان في كيفية إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث وكيفية التعامل معها والتي توضح مدى أهمية الدراسات السابقة والكيفية المنهجية للتعامل معها وهما:

أولاً: المدرسة الأولى: 

ترى هذه المدرسة أن تم إجراء تحليل نقدي للدراسات السابقة بعد تصنيفها وفق محاور معينة وعرض ملخصاً لذلك، لكي يبرز الباحث من خلاله موقع بحثه من هذه الدراسات.

ثانياً: المدرسة الثانية: 

ترى هذه المدرس توظيف هذه الدراسات السابقة في مراحل الدراسة على النحو التالي:

  1. هناك دراسات يكون موقعها المقدمة ليستدل بها الباحث على ضرورة وأهمية القيام ببحثه العلمي.
  2. هناك دراسات توضع في الإطار النظري للبحث.
  3. هناك دراسات أخرى يُستشهد بها عند مناقشة النتائج وتفسيرها.

هذا ويفضل الاستفادة من المدرستين عند إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث من ثم عرض ملخص وافٍ وتحليل نقدي لها في نفس الوقت، وحسب رأي العديد من الأساتذة يتم عرض وإعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي من خلال بعض الخطوات وهي:

  1. ذكر عنوان الدراسة بالكامل.
  2. ذكر اسم الباحث أو الجهة التي قامت بالبحث.
  3. ذكر زمن البحث أي التاريخ الذي أجرى فيه البحث.
  4. الموقع الجغرافي للبحث وهذا يفيد التعرف على الإطار الثقافي للباحث.
  5. توضيح إشكالية البحث وذكر التساؤلات الكبرى التي قامت الدراسة بطرحها.
  6. منهجية البحث التي اعتمد عليها الباحث وكيفية استخدامها، بالإضافة إلى الفروض والأدوات وموصفات العينة والأهداف الرئيسية.
  7. عرض أهم النتائج التي توصلت لها الدراسة مع التركيز على الإضافة العلمية أو المنهجية للبحث في التخصص.
  8. عرض موجز لأهم مواطن الضعف مواطن القوة في الدراسة والقيمة العلمية أو التطبيقية للنتائج التي توصل إليها.

 

كيف تصنيف الدراسات السابقة في البحث؟

 

 

عند إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي يقوم الباحث باتباع أسلوب محدد لتصنيفها، فهناك أساليب عدة يتبعها عدد كبير من الباحثين عند تصنيف الدراسات السابقة وهي:

  1. التصنيف حسب التسلسل الزمني: يقوم الباحث بترتيب الدراسات السابقة وفقاً لتسلسلها الزمني وقدمها وحداثتها وتاريخ كتابتها ونشرها.
  2. التصنيف المكاني أو الجغرافي: يقوم الباحث بترتيب الدراسات السابقة حسب المكان أو المنطقة الجغرافية التي تم إجراء الدراسة عليها (محلية، عربية، أجنبية).
  3. التصنيف حسب العنوان: يقوم الباحث بتصنيف الدراسات السابقة حسب تقارب عناوينها بمتغيرات بحثه.
  4. التصنيف حسب الأهمية: يقوم الباحث بتصنيف الدراسات السابقة حسب أهمية الدراسة وعلاقتها ببحثه من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية.
  5. التصنيف حسب طبيعة المنهج: يقوم الباحث بتصنيف الدراسات السابقة وفقاً لنوع المنهج المتبع والذي أختاره الباحث سواء كان كمياً أو نوعياً.

 

اطلع على مقال يوضح كيفية إعداد الدراسات السابقة العربية والأجنبية

 

كيفية مناقشة ومراجعة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟

 

 

مناقشة ومراجعة الدراسات السابقة في البحث العلمي تعتمد في المقام الأول على مهارة الباحث من حيث الاستفادة والإفادة، وذلك من أجل أن يعزز بحثه ويعطي صورة موضوعية لما سبقوه، وتتضمن المناقشة الآتي:

  1. توضيح العلاقات التي تظهر من واقع النتائج وتعزيزها بالأدلة المؤيدة لذلك.
  2. اللجوء إلى التعبير الرياضي عن تفسير النتائج.
  3. الاهتمام بعرض النتائج التي تحور بوضوح نظرية افتراضية أو قاعدة لاقت قبولاً عاماً.
  4. إلا تكون الاستنتاجات مطلقة وعامة، وإنما في حدود النتائج المتحصل عليها.
  5. عدم الخلط بين المسبب والنتيجة.
  6. عدم استخلاص نتائج عامة من بيانات قليلة، وعدم استقراء نتائج خارج نطاق التباينات المدروسة من رسوم بيانية، توضح علاقة بين متغيرين.
  7. عدم التأثر بآراء سابقة للباحث، فيجب أن تكون المناقشة موضوعية.
  8. عدم تجاهل الأسئلة المطروحة، والهروب إلى مناقشات فرعية.
  9. بيان الأهمية التطبيقية للنتائج التي تم التوصل إليها من خلال الدراسات السابقة التي تناولها الباحث في بحثه.

الأخطاء الشائعة عند إعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث العلمي؟

 

 

هناك العديد م ن الأخطاء الشائعة عند قيام الباحث بإعداد وكتابة الدراسات السابقة في البحث نذكر من أهمها:

  1. عدم أخذ الوقت الكافي في البحث من خلال المصادر المختلفة والاكتفاء بمصدر وحيد متوفر بسهولة.
  2. قد يتم الحصول على الدراسات السابقة دون بذل أي جهد في المسح من المصادر الأخرى أو اتباع التسلسل في تمحيص قائمة الفهرسة والرجوع إليها.
  3. الاعتماد بشكل كبير على المصادر الثانوية للمعلومات دون بذل الباحث أي مجهود.
  4. قد يستشهد الباحث ببعض النتائج الإحصائية القيمة من الدراسات السابقة دون تمحيصها واستخلاص معلومات مهمة منها.
  5. اقتصار دور الباحث على القص للمعلومات في البحث ولصق فقرات مبتورة وغير مكتملة من مصدرها الأصلي.
  6. عدم مناقشة الباحث التناقض في وجهات النظر التي يفق عندها في هذه الدراسات وعم توضيح أوجه الاختلاف بينها وإظهار رأيه فيها.
  7. عدم فهم كثير من الباحثين لدور الدراسات السابقة في البحث جعلهم يعتقدون أن استعراضهم للدراسات السابقة استعراضاً وافياً.
  8. عدم التركيز والاهتمام بالصعوبات التي تعرض إليها الباحثين السابقين والوقوع فيها، وذلك ناتج عن عدم مراجعتهم للدراسات السابقة مراجعة جيدة.

 

خدمة أعداد الدراسات السابقة في البحث العلمي

 

 

يمكنك التواصل معنا للحصول على خدمة إعداد الدراسات السابقة العربية والأجنبية عن طريق الآتي:

على الإيميل التالي [email protected]

أو التواصل معنا وطلب الخدمة عبر الواتساب على الرقم 00966560972772

 

مراجع للاستزادة

 

 

عبدالفتاح، فيصل أحمد. (2011). تقييم جودة الدراسات السابقة في الرسائل الجامعية. الملتقى العلمي الأول حول تجويد الرسائل والأطروحات العلمية وتفعيل دورها في التنمية الشاملة والمستدامة. الرياض. جامعة الملك سعود.

يحياوي، إبراهيم. (2016). الدراسات السابقة أهميتها وكيفية توظيفها في بحوث العلوم الاجتماعية. مجلة علوم الإنسان والمجتمع، 10 (1)، 319- 341.

 

التعليقات


الأقسام

أحدث المقالات

الأكثر مشاهدة

خدمات المركز

نبذة عنا

تؤمن شركة دراسة بأن التطوير هو أساس نجاح أي عمل؛ ولذلك استمرت شركة دراسة في التوسع من خلال افتتاح فروع أو عقد اتفاقيات تمثيل تجاري لتقديم خدماتها في غالبية الجامعات العربية؛ والعديد من الجامعات الأجنبية؛ وهو ما يجسد رغبتنا لنكون في المرتبة الأولى عالمياً.

Visa Mastercard Myfatoorah Mada

اتصل بنا

فرع:  الرياض  00966555026526‬‬ - 555026526‬‬

فرع:  جدة  00966560972772 - 560972772

فرع:  كندا  +1 (438) 701-4408 - 7014408

شارك: